حاكم مصرف بنغلادش المركزي عطي الرحمن قدم
استقالته يوم الثلاثاء من منصبه على خلفية اكبر عملية قرصنة وسطو
الكترونية في التاريخ والتي تعرض لها حساب المركزي لدى الاحتياطي الفيدرالي
الاميركي بنيويورك الشهر الماضي. وقال إن رئيسة الوزراء الشيخة حسينة
قبلتها.
وقال: “اعتقد انه من اجل حماية صورة المصرف، قدمت استقالتي طواعية وهذا على اساس اخلاقي، في البلاد لا امثلة كثيرة على ما حدث لتحمل المسؤولية الاخلاقية والاستقالة”.
القراصنة تمكنوا من تحويل 81 مليون دولار الى نوادي للقمار في الفليبين. 30 مليون منهم تسلمها نقداً احد الرجال الصينيين في مانيلا.
المدير التنفيذي للمركزي تحدث عن مصرف ريزال التجاري في الفيليبين الذي يسلم الاموال دون الالتزام بتدابير التحقق من عملائه.
واضاف ان ن لجنة مكافحة تبييض الاموال في ذلك البلد تعمل مع المصرف المركزي على استعادته”.
بعض الخبراء يقولون إن المال يصعب تعقبه. ورغم نية الحكومة الفليبينة في تقديم المساعدة لكن استعادة المال قد يحتاج للكثير من الوقت.
هذا وتتزايد المخاوف حول امن وسلامة سبعة وعشرين مليار دولار، مبلغ يشكل الاحتياطي الاجنبي للبلاد.
وقال: “اعتقد انه من اجل حماية صورة المصرف، قدمت استقالتي طواعية وهذا على اساس اخلاقي، في البلاد لا امثلة كثيرة على ما حدث لتحمل المسؤولية الاخلاقية والاستقالة”.
القراصنة تمكنوا من تحويل 81 مليون دولار الى نوادي للقمار في الفليبين. 30 مليون منهم تسلمها نقداً احد الرجال الصينيين في مانيلا.
المدير التنفيذي للمركزي تحدث عن مصرف ريزال التجاري في الفيليبين الذي يسلم الاموال دون الالتزام بتدابير التحقق من عملائه.
واضاف ان ن لجنة مكافحة تبييض الاموال في ذلك البلد تعمل مع المصرف المركزي على استعادته”.
بعض الخبراء يقولون إن المال يصعب تعقبه. ورغم نية الحكومة الفليبينة في تقديم المساعدة لكن استعادة المال قد يحتاج للكثير من الوقت.
هذا وتتزايد المخاوف حول امن وسلامة سبعة وعشرين مليار دولار، مبلغ يشكل الاحتياطي الاجنبي للبلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات