October 16th, 2011 12:00 pm | يوسف شعبان
محمد فائق
فى الوقت الذى يعمل فيه المجلس القومى لحقوق الإنسان على الاستماع
لشهود أحداث ماسبيرو لإعداد تقرير تقصى الحقائق حول الحادثة، قال مصدر
مطلع إن التقرير الذى أعده المجلس فى صورته المبدئية، يلقى بجزء من
المسؤولية على الشرطة العسكرية، وبعض الأشخاص الذين لم يحددهم التقرير،
الذين أججوا الصدام بين الشرطة العسكرية والمتظاهرين.
وبحسب المصدر فالتقرير يذكر أن المتظاهرين تحركوا من ماسبيرو حتى مبنى الإذاعة والتليفزيون، دون أن يكون معهم أى أسلحة تذكر، وقد أفرد التقرير مساحة كبيرة لشهادة الشهود، ومن المنتظر أن ينتهى المجلس من الصيغة النهائية له خلال أيام. إلى هذا عاد رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، الدكتور بطرس غالى، من فرنسا بعد رحلة علاجية، استمرت قرابة 4 أشهر، مستهلا نشاطه فى المجلس بالاطلاع على التقارير الأولية حول الحادثة التى راح ضحيتها 25 شهيدا وأكثر من 300 مصاب، كما ألغى الدكتور محمد فائق، نائب رئيس المجلس، جميع الإجازات الأسبوعية المقررة للعاملين، نظرا لتوافد عدد كبير من المصابين والمواطنين للإدلاء بشهاداتهم فى أحداث ماسبيرو.
وبحسب المصدر فالتقرير يذكر أن المتظاهرين تحركوا من ماسبيرو حتى مبنى الإذاعة والتليفزيون، دون أن يكون معهم أى أسلحة تذكر، وقد أفرد التقرير مساحة كبيرة لشهادة الشهود، ومن المنتظر أن ينتهى المجلس من الصيغة النهائية له خلال أيام. إلى هذا عاد رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، الدكتور بطرس غالى، من فرنسا بعد رحلة علاجية، استمرت قرابة 4 أشهر، مستهلا نشاطه فى المجلس بالاطلاع على التقارير الأولية حول الحادثة التى راح ضحيتها 25 شهيدا وأكثر من 300 مصاب، كما ألغى الدكتور محمد فائق، نائب رئيس المجلس، جميع الإجازات الأسبوعية المقررة للعاملين، نظرا لتوافد عدد كبير من المصابين والمواطنين للإدلاء بشهاداتهم فى أحداث ماسبيرو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات