المشهد الإعلامي المصاحب لأحداث مصر كان مضطربا ومستقطبا: إعلام حكومي يسعى للتعتيم وإخراج مشهد عودة مبارك كما عاد عبدالناصر؛ إعلام خارجي يركز على القاهرة ويهتم بالمعارضين دون الحكومة. فات الاثنان أن الشباب المصري ليس ساذجا ولا 'شوية عيال'. |
ميدل ايست أونلاين |
بقلم: حسام عبد القادر |
قبل أن نحاكم مبارك يجب أن نحاكم أنفسنا.. هذا الشعار أردده الآن بكثرة، لأننا السبب الرئيسي في ترك هذا النظام لمدة ثلاثين عاما ولم نقم بأي اعتراض أو رفض لما يحدث داخل بلدنا.. إن الطلبات التي تحققت خلال أسبوع واحد فقط من ثورة الشباب تدل على أن التغيير يمكن أن يحدث عندما نطالب به ونصر عليه، وأن الصمت والسلبية التي عانى منها الشعب المصري طوال السنوات الماضية هي التي جعلت الحاكم يزداد ديكتاتورية وينفرد بقراراته دون الاهتمام بالمواطن الذي لن يتحرك في جميع الأحوال، كما كان من قبل. وأنا هنا لست في موقف دفاع عن الرئيس مبارك ولست ضد مطالب الشباب بل على العكس أنا مؤيدها، ولكني ظللت أراقب ما يحدث طوال أسبوعين ماضيين وخرجت بنتائج كثيرة منها ما هو إيجابي ومنها ما هو سلبي: أولاً: الحوار مع الشباب منذ اللحظة الأولى لثورة الشباب يوم 25 يناير، والحكومة أو السلطة تتعامل معهم على أنهم "شوية عيال" وظنت أنه بمجرد تخويفهم سيعودون إلى بيوتهم مذعورين وخائفين، وهو ما كان خطأ في تقديرات المسئولين تنم عن قصور في التفكير ورؤية للواقع ولما يحدث في المجتمع من تغيير، وكيف يفكر الشباب وأسلوب تعبيرهم، فقد كانت هناك غيبة كاملة تحلل وتدرس ما يشغل الشباب واهتماماتهم وكيف يجب التواصل معهم وفتح قنوات حوارية معهم، فأصبح الشباب كتلة في عالم منفصل عن الآخرين، وأقصد بالآخرين هنا ليس فقط المسئولين ولكن حتى الآباء والمدرسين، وجميع وسائل الإعلام بدون استثناء، المجتمع بأكمله كان ينظر للشباب أنهم شباب "تافه" ليس لديه أي ثقافة أو رؤى، وأنه لا يفعل سوى الجلوس على الشات ساعات طوال، ويشاهد الأغاني والأفلام ولا يقوم بأي دور إيجابي في المجتمع، دون أن يحاول البعض الاقتراب من هؤلاء الشباب ومعرفة ما يدور بخلدهم. فحتى بعد يوم 28 يناير وخطاب الرئيس مبارك الثاني الذي أعلن فيه عدم ترشحه لفترة رئاسية جديدة، وأنه سيستمر حتى نهاية ولايته من أجل الاستقرار، حتى بعد هذا الخطاب كان المسئولون يتوقعون أن يستجيب المتظاهرون فورا وأن يعودوا إلى بيوتهم هاتفين بحياة مبارك، مثلما حدث مع الرئيس الراحل جمال عبدالناصر عندما أعلن تنحيه بعد هزيمة 1967 وخرجت المظاهرات –سواء كانت مفتعلة أم لا- تطالب عبدالناصر بالرجوع عن قراره وأن مصر لا يمكن أن تعيش بدونه، وكأن مصر عدمت أن يأتي رئيس آخر يكمل المرحلة ويعبر بمصر إلى بر الأمان، وقد كان الطبيعي وقتها لو كانت هناك درجة أعلي من الوعي أن يتم تغيير عبدالناصر، وقد ظن مهندسو النظام أن هذا ما سيحدث بعد خطاب مبارك العاطفي للشعب، إلا أن النتيجة كانت أيضا خارج توقعاتهم، لأنهم في غيبة عن هذا الشباب وطبيعته ولعدم إدراكهم كيف يتعاملون معه، فحتي اللحظات الأخيرة لم تكن هناك قنوات حوار حقيقية بين الشباب والمسئولين بالدولة، حتى قام الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء بدعوتهم للحوار، وبعدها بدأت القنوات التلفزيونية المختلفة الحكومية والمنتمية للحكومة بشكل ما، إلى استضافة هؤلاء الشباب والتحدث معهم، وهو ما يجعلني أن أتحدث عن النقطة الثانية وهي الإعلام. ثانياً: وسائل الإعلام بداية لابد أن نعترف أنه لا يوجد إعلام في العالم غير موجه، فكل وسيلة إعلام تعبر عن اتجاه محدد وتنقل آراءه وفي كل الدول الديمقراطية أو التي يطلقون عليها ديمقراطية لا يوجد إعلام غير موجه، فالكل يحقق مصالحه، سواء إعلام مؤسسات أو إعلام حكومي أو إعلام حزبي، أو غيره من الأنواع المختلفة المتعددة، وبالتالي كل منها تعتمد على تحقيق مصالح محددة من الوسيلة الإعلامية التي ترعاها، ويجب هنا أن نفرق بين إعلام موجه وإعلام مضلل أو غير حيادي، فهناك فرق كبير بين النوعين وهما ما يسبب الخلط للبعض. فالإعلام الموجه هو الذي يتبنى وجهة نظر أو اتجاه محدد مثل الرأسمالية، الاشتراكية، الليبرالية، الأصولية الإسلامية، وغيرها، أو يتبنى وجهة نظر أحزاب أو حتى أفراد لهم مصالحهم ورؤاهم تجاه الكثير من القضايا الخلافية، وهو ما يحدث في كل أنحاء العالم. بينما الإعلام المضلل أو غير الحيادي، هو الذي لا ينقل الحقيقة، ولا يذكرها، وينفي ما حدث رغم علم الجميع بأنه حدث، مثلما حدث في هزيمة 1967 عندما كان العالم كله يعرف أن مصر منيت بهزيمة قاسية والراديو المصري يعلن انتصارات الجيش وتقدمه، وهو إعلام سرعان ما ينكشف على الفور لأنه يكذب ولا يمكن أن يستمر الكذب طويلا مهما كانت المدة التي استمر فيها الكذب، وخاصة أن هذه المدة تقل كلما تقدمت وسائل الاتصال وهو ما يحدث حاليا حيث يتم نقل الخبر على الفور من عدة مصادر ومنها مصادر غير رسمية ولا مجال للكذب رغم إصرار بعض الوسائل على الكذب أيضا. فنحن هنا أمام نوعين من الإعلام: الأول موجه وهو ليس عيبا، والثاني مضلل وهو مصيبة لأنه يتسبب في خسائر عديدة، ويسبب أزمة ثقة خاصة عندما يكون هذا النوع حكومياً. المهم في الإعلام أن يتم ممارسة العمل بحرفية مهنية أي أقوم بداية بنقل ما يحدث دون أي تضليل، وبالتالي اكتسب المصداقية المطلوبة، ومن ثم أبدأ في تشكيل الرأي العام من خلال الآراء التي لا يجب أن تختلط بالخبر، وهو ما يحدث في كثير من وسائل الإعلام ويفقدها مصداقيتها. وإذا حاولنا أن نطبق هذا على ما حدث في أحداث ثورة 25 يناير سنجد أن المواطن أصبح لديه نوعان من الإعلام: إعلام حكومي متحيز يهون ما يحدث ولا ينقل الأحداث على الهواء، فنشاهد على قناة الأولى المصرية ميدان التحرير وهو خال من الجماهير، بينما نراه على قنوات أخرى مليء بالمتظاهرين وهتافاتهم، وهو ما نطلق عليه التضليل، حتى في الأعداد التي تخرج للتظاهرات كانت دائما تقديرات التلفزيون المصري أقل بنسبة العُشر عن أي تقديرات تذكر من باقي القنوات الإخبارية الفضائية. على الجانب الآخر، نوع آخر يقوم بنقل الحدث لحظة بلحظة، صوت وصورة، والذي تمثل في قناة الجزيرة وقناة البي بي سي، والحرة والعربية، ثم تغليف ما يحدث بمجموعة من الآراء والتحليلات التي تخدم توجهات كل من هذه القنوات، فرأينا 70% من المحللين بالحرة هم خبراء أميركان من مراكز دراسات أميركية، وفي البي بي سي وإن كانت بنسبة أقل قد تكون بنسبة 40% كان المحللون من بريطانيا، بينما اعتمدت كل من العربية والجزيرة على محللين من المعارضة المصرية وعلى قيادات الإخوان المسلمين الذين بينهم وبين السلطة ثأر منذ عشرات السنين، مع عرض لبعض وجهات النظر بنسبة ضئيلة جدا لرجال السلطة والحكم من رؤساء تحرير صحف حكومية وأعضاء أو قيادات بالحزب الوطني والذين ظهروا وسط الآراء الأخرى التي تلهب حماس المواطنين، في شكل هزيل مضحك وكأنهم في مسرحية كوميدية. وهو الأمر الذي جعل رجال الدولة يصيبهم الجنون فيقومون بالتضييق على هؤلاء المراسلين الذين ينقلون الواقع، ويرسلون من يعتدي عليهم، ومصادرة كاميراتهم، ثم اللجوء للاعتقال كحل أخير لمنع بث هذه الأخبار، ثم غلق قناة الجزيرة الذي كان سقطة كبيرة للنظام، وحتى بعد أن تم التقاطها على تردد آخر على النايل سات تم متابعته وغلقه أيضا، إلا أن الجميع كانوا يتابعون الجزيرة من على أقمار أخرى، ومن على قنوات مثل المستقلة والحوار على النايل سات، الذين ساندوا الجزيرة وبثوا أخبارها لحظة بلحظة. فاللجوء للتكميم لا يمكن أبدا أن يكون الحل، فهو حل العاجز الذي لا يملك بديلاً آخر ينافس به. على جانب ثالث، كان هناك الإعلام الخاص الذي تمثل في بعض القنوات الفضائية المصرية التي يملكها رجال أعمال، مثل الحياة، ودريم والمحور وأون تي في، وهي كلها قنوات ليست إخبارية بالمقام الأول، ولكن لديها برامج "توك شو" تتمتع بجماهيرية كبيرة لدي المواطن المصري، وهي كلها برامج تعتمد على نجم المقدم أو المذيع، مثل عمرو أديب، ومعتز الدمرداش، ومنى الشاذلي وغيرهم، ورغم أن هذه القنوات كانت تجامل الحكومة وتحاول أن تمسك العصا من المنتصف، وإحدى هذه القنوات قامت بحجز مكانا دائما لصاحبها رجل الأعمال كضيف دائم يتحدث ويتحاور ويدلي برأيه، وهو ما لم يكن يحدث له لو لم يكن يملك قناة تلفزيونية. إلا أن نجومية بعض مقدمي البرامج ساعد كثيرا في تقديم بعض الحقائق المحايدة، وتقديم آراء متنوعة تعبر عن مختلف الاتجاهات، بل استضافة الشباب المتظاهر ليعبر عن رأيه، وحتى في استضافة هؤلاء الشباب ظهرت فروق كبيرة جدا بين المحاورين، فقد استطاع خيري رمضان مثلا –رغم أن برنامجه على الأولى المصرية- أن يتحاور مع أحد الشباب ببراعة حول التوقف من أجل الاستقرار ورؤية ما ستسفر عنه الأيام القادمة من نتائج، وظهر كأنه يلعب معه دور شطرنج استطاع في النهاية أن يكسبه ببراعة لم يستطع الشاب أن ينجو أو حتى يحقق التعادل، بينما ظهرت إحدى المذيعات في قناة أخرى خاصة تحاور ثلاثة من الشباب وتتعامل معهم كأنهم أطفال وتحكي لهم حدوتة أمنا الغولة التي ستأكل أطفالها ولابد من أن نحترس وننام بدري عشان أمنا الغولة، وكانت النتيجة أن الشباب استطاعوا برأيهم أن يسكتوا المذيعة للحظات لا تجد ما تقوله، حتى عندما بدأت تبرر أنها مدركة لجرأة الشباب واندفاعهم، ردت عليها فتاة منهم وقالت لها "أنا عندي 36 سنة ولست صغيرة"، وقتها صمتت المذيعة فقد أطلقت عليها "كش ملك" وبدا وقتها أن الدور انتهى. ورغم علمي أن قناة مثل الجزيرة ساعدت كثيرا في "تسخين" الأحداث بعرض دائم لرؤى في اتجاه واحد فقط، إلا أن الغلق ليس حلا أبدا، فالممنوع مرغوب دائماً، خاصة في ظل فراغ من وجود بديل، ولذلك يجب أن نبدأ في التفكير من الآن بإنشاء قناة فضائية إخبارية مصرية مهنية (وأرجو أن يتم وضع عشر خطوط تحت كلمة مهنية) تقوم بتغطية العالم العربي بالكامل، وأن تنقل وقائع الأحداث في كل البلاد العربية بما فيها مصر بدون أي تزييف أو تضليل. أيضا كشفت الأزمة عن قصور غير عادي في الإعلام الإقليمي بكل أنواعه، فقد اكتفت القنوات بنقل صوتي لبعض المراسلين أو الصحفيين من المدن المختلفة وخاصة الإسكندرية والسويس لما يحدث ويجري فيها دون نقل حي للأحداث التي تجري، وركزوا فقط على العاصمة وعلى ميدان التحرير وقد يكون لهم الحق نظرا لحساسية الموقف بالقاهرة أكثر من باقي المحافظات، إلا أن الأحداث في باقي المحافظات كانت في بعض الأوقات أكثر سخونة من القاهرة، ولا ألوم القنوات الفضائية بقدر لومي الإعلام الإقليمي الذي انكشف في هذه الأزمة وكان غائبا، وحتى ملحق جريدة "إسكندرية اليوم" الذي يصدر عن المصري اليوم يوميا، اختفى بسبب تلاحق الأحداث وقد يكون لهم الحق في ذلك كرؤية مؤسسية أنهم ينقلون ما يحدث بالإسكندرية في صفحات الجريدة الأساسية، ولذلك لابد هنا من وقفة تجاه الإعلام الإقليمي مطبوع وتلفزيوني، خاصة في ظل غياب الإعلام الإلكتروني بسبب وقف بث شبكة الإنترنت، وظهرت الحاجة الماسة لجريدة يومية سكندرية تصدر من الإسكندرية وأيضا قناة فضائية مستقلة بعيدا عن أطلال القناة الخامسة، وهو ما ينطبق بالطبع على باقي المحافظات. ثالثاً: الرأي والرأي الآخر كشفت الأزمة عن خلل فكري داخل جميع المصريين دون استثناء شباب أو كبار، فالكل ينادي بالحرية والديمقراطية وحرية الرأي، ولكنه لا يطبقه على نفسه، فالشباب الرائع الذي تظاهر في 25 يناير مطالبا بالحرية، هو نفسه لم يقبل الرأي الآخر، عندما خرج متظاهرون يطالبون بالاستقرار، وينادون باستمرار مبارك حتى ينهي ولايته، وذلك من أجل إعادة الحياة للمجتمع المصري الذي توقف بالكامل وأصيب بالشلل نتيجة الأحداث، بل حدثت خناقات واشتباكات بالأيدي بين الشباب بسبب الاختلاف في الرأي، فما زلنا حتى الآن لا يمكننا أن نستوعب ثقافة الرأي والرأي الآخر، وأن نحترم رأي غيرنا حتى لو كان أقلية، فحتى إن كان هناك من يطالب باستمرار مبارك مدي الحياة فهذا رأيه ومهما أكون مختلفا معه لا يصح أن أرفضه وأكيل له الاتهامات بسبب رأيه أظن أن المرحلة الجديدة المقبلة من أهم أولوياتها أن تبث ثقافة الديمقراطية للمواطنين قبل أن يتم تطبيقها، لأننا نتحدث عن الديمقراطية ولا نعرف كيف نطبقها، وقد تكون الغيبة الطويلة لها سببا في عدم وجودها لدينا. رابعاً: اللجان الشعبية؛ تحذير وتقدير كشفت الأزمة أيضا عن دور هام جدا للمواطنين من الشباب والكبار في وقت واحد والذين كونوا لجان شعبية تدافع عن الأهالي وعن المساكن والمرافق العامة، وتنظم المرور، وهي ظاهرة حميدة تسجل للمواطن المصري ولكن يجب ألا نغفل وسط الأحداث ونشوة إحساسنا بدور الشباب الرائع أن معظم هؤلاء الشباب الذين كونوا لجانا شعبية هم من العاطلين أصلا، ونسبة منهم "بلطجية قدامى" أخرجوا سيوفهم وأسلحتهم البيضاء بل إن البعض كان يحمل أسلحة نارية، صحيح أنهم استخدموها في صالح المجتمع والدفاع عنه، ولكن وجود هذه الأسلحة ووسائل شرائها بسهولة يظهر التسيب الذي كانت عليه وزارة الداخلية طوال الفترة الماضية، ولكن دعونا من وزارة الداخلية لنركز حوارنا على الشباب. هؤلاء الشباب الذين كان لديهم ميولا للبلطجة من قبل ثم وقفوا وقفة رجل واحد للدفاع عن الوطن، وهم رغم ما يعانون من فقر وبطالة إلا أنهم قاموا بهذا العمل الرائع، ألا يجب أن نقدم لهم الشكر، وأن نقوم بإعداد خطط لهؤلاء الوطنيين ليسيروا من الآن على الطريق الصحيح، لا أن نتركهم ببعض كلمات الشكر التي لا تغني ولا تسمن من جوع، ليعودوا للبطالة من جديد، وهنا ستكون الطامة الكبرى، لأن هؤلاء الذين اعتادوا لعدة أيام على أن يكونوا ذوو سلطة على الشارع لن يرجعوا بسهولة إلى جلسة المقاهي بل يمكن أن يتحولوا إلى فتوات يفرضون إتاوة على المواطنين، ولما لا، ألم يرضخ لهم كل مار يسير على قدميه أو بسيارته بالتفتيش وإخراج ما يثبت شخصيته، وأصبح المواطنون يجيبون على أسئلة بوليسية مثل: "رايح فين" أو "جاي منين" وهؤلاء الشباب لم يتدربوا على هذا العمل، وهنا تكمن الخطورة. إن هؤلاء الشباب صحيح لهم الفضل في حماية المواطنين واستطاعوا أن يقبضوا على الكثير من العملاء والمخربين وأن يسلموهم إلى سلطات الجيش، ولكن لابد من خطة لاستيعاب طاقة هؤلاء الشباب في حب الوطن من خلال تشغيلهم، وإدراكهم في عمل عام لخدمة المجتمع، فهم طاقة هائلة يجب أن تستغل لا أن تهدر، حتى لا تنقلب وتتسبب في نكسة لا نعلم مداها. وأخيراً، يجب أن نؤمن جميعاً أن الحكومة المصرية بكامل أجهزتها لا يوجد لديها أي خطة لمواجهة الأزمات، من أي نوع، والمفترض أن هناك خطط عملية ومدروسة لمواجهة أي أزمة، لكننا فوجئنا بحالة فراغ لفترة طويلة دون أي تدخل أو حلول، فأين الأجهزة المسئولة عن الأزمات وهل توجد أجهزة أصلاً لمواجهة الأزمات، أم ما زلنا سنبحث ونحن في القرن الحادي والعشرين عن تكوين أجهزة لهذا الغرض. ويبقى أن أذكر أن من الإيجابيات الهامة التي صاحبت ثورة 25 يناير هو ارتفاع الروح المعنوية لكل المصريين العاملين بالخارج، وإحساسهم بأن كرامتهم ردت لهم، لقد أصبحوا محاطين بنظرات الإعجاب من الآخرين وأصبح المصري معتزا بنفسه وبكرامته. حسام عبد القادر |
الأقسام الرئيسية
- عن جريدة المصري اليوم (3290)
- عن جريدة الشروق (1600)
- عن موقع France24 (1506)
- عن اليوم السابع (1456)
- عن موقع BBC (1381)
- عن موقع CNN (823)
- عن موقع إيلاف (608)
- عن موقع Reuters (396)
- عن العربية نت (343)
- عن موقع Sky News Arabia (182)
- عن موقع جريدة الوطن (149)
- عن موقع جريدة التحرير (138)
- عن وكالة أنباء نوفوستي (136)
- عن جريدة الحياة (130)
- عن جريدة الوفد (115)
- عن الأهرام اليومي (114)
- الصحف العالمية موقع اليوم السابع (74)
- عن الشرق الأوسط (74)
- عن موقع روسيا اليوم (71)
- عن القبس الكويتية (50)
- الأقتصادية الألكترونية (45)
- عن وكالة الأنباء الصينية (45)
- مونت كارلو الدولية (43)
- الصحف البريطانية موقع اليوم السابع (37)
- وكالة أنباء ONA. (24)
- وكالة أنباء فلسطينية - سما (24)
- عن موقع البديل (23)
- وكالة آكي الإيطالية للإنباء (20)
- عن وكالة أنباء يونهاب الكورية (17)
- عن جريدة الجمهورية (15)
- الصحافة الآسيوية موقع اليوم السابع (14)
- عن موقع أخبار الشرق (12)
- الأخبار (10)
- عن روز اليوسف (9)
- عن موقع العالم الإخباري (9)
- عن وكالة الأنباء الصينية شينخوا (9)
- عن الأهرام (8)
- عن موقع أنباء موسكو (8)
- مركز الدراسات الإشتراكية (7)
- الشروق (6)
- عن جريدة الأسبوع (5)
- عن وكالة الأنباء القطرية (5)
- عن وكالة عمون الاخبارية (3)
- عن جريدة صوت الأمة (2)
- عن مؤسسة عكاظ (2)
- عن وكالة فرنس بريس (2)
- فلسطين اون لاين (2)
- الصحف الأفريقية موقع اليوم السابع (1)
- عن موقع الرياض الإلكتروني (1)
- عن موقع اى بى برس (1)
- مركز الدراسات والابحاث العلمانية (1)
- مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء (1)
- وكالة الأنباء الأردنية (1)
رؤية تحليلية لأحداث ثورة 25 يناير
Labels:
عن موقع Middle East
اخر الاخبار - الأرشيف
-
◄
2016
(1641)
-
◄
سبتمبر
(90)
- سبتمبر 19 (7)
- سبتمبر 17 (6)
- سبتمبر 16 (13)
- سبتمبر 15 (11)
- سبتمبر 14 (10)
- سبتمبر 13 (10)
- سبتمبر 12 (7)
- سبتمبر 11 (13)
- سبتمبر 10 (4)
- سبتمبر 04 (5)
- سبتمبر 03 (3)
- سبتمبر 02 (1)
-
◄
مايو
(291)
- مايو 31 (1)
- مايو 12 (11)
- مايو 11 (13)
- مايو 10 (26)
- مايو 08 (6)
- مايو 07 (46)
- مايو 06 (36)
- مايو 05 (15)
- مايو 04 (40)
- مايو 03 (24)
- مايو 02 (23)
- مايو 01 (50)
-
◄
سبتمبر
(90)
-
◄
2012
(1577)
-
◄
ديسمبر
(228)
- ديسمبر 31 (1)
- ديسمبر 28 (5)
- ديسمبر 26 (1)
- ديسمبر 25 (11)
- ديسمبر 23 (8)
- ديسمبر 14 (11)
- ديسمبر 12 (23)
- ديسمبر 11 (7)
- ديسمبر 10 (24)
- ديسمبر 08 (13)
- ديسمبر 07 (11)
- ديسمبر 06 (22)
- ديسمبر 05 (19)
- ديسمبر 04 (26)
- ديسمبر 02 (28)
- ديسمبر 01 (18)
-
◄
نوفمبر
(242)
- نوفمبر 30 (25)
- نوفمبر 28 (31)
- نوفمبر 27 (5)
- نوفمبر 26 (25)
- نوفمبر 25 (1)
- نوفمبر 24 (11)
- نوفمبر 23 (30)
- نوفمبر 22 (8)
- نوفمبر 21 (4)
- نوفمبر 18 (20)
- نوفمبر 17 (2)
- نوفمبر 16 (21)
- نوفمبر 15 (2)
- نوفمبر 14 (29)
- نوفمبر 13 (1)
- نوفمبر 12 (2)
- نوفمبر 11 (3)
- نوفمبر 10 (8)
- نوفمبر 09 (1)
- نوفمبر 08 (2)
- نوفمبر 02 (11)
-
◄
أكتوبر
(143)
- أكتوبر 31 (1)
- أكتوبر 30 (1)
- أكتوبر 25 (2)
- أكتوبر 22 (13)
- أكتوبر 21 (4)
- أكتوبر 20 (1)
- أكتوبر 19 (1)
- أكتوبر 16 (15)
- أكتوبر 15 (4)
- أكتوبر 14 (28)
- أكتوبر 13 (6)
- أكتوبر 12 (10)
- أكتوبر 11 (1)
- أكتوبر 10 (1)
- أكتوبر 09 (1)
- أكتوبر 08 (1)
- أكتوبر 07 (1)
- أكتوبر 06 (11)
- أكتوبر 05 (5)
- أكتوبر 04 (8)
- أكتوبر 03 (12)
- أكتوبر 02 (1)
- أكتوبر 01 (15)
-
◄
سبتمبر
(252)
- سبتمبر 30 (11)
- سبتمبر 29 (17)
- سبتمبر 28 (11)
- سبتمبر 27 (19)
- سبتمبر 26 (10)
- سبتمبر 25 (30)
- سبتمبر 23 (6)
- سبتمبر 22 (1)
- سبتمبر 21 (16)
- سبتمبر 20 (1)
- سبتمبر 19 (14)
- سبتمبر 18 (18)
- سبتمبر 17 (4)
- سبتمبر 16 (5)
- سبتمبر 15 (16)
- سبتمبر 14 (12)
- سبتمبر 12 (8)
- سبتمبر 11 (10)
- سبتمبر 09 (1)
- سبتمبر 05 (21)
- سبتمبر 03 (1)
- سبتمبر 01 (20)
-
◄
أغسطس
(235)
- أغسطس 31 (1)
- أغسطس 30 (1)
- أغسطس 28 (10)
- أغسطس 27 (1)
- أغسطس 26 (7)
- أغسطس 25 (1)
- أغسطس 23 (1)
- أغسطس 18 (12)
- أغسطس 16 (34)
- أغسطس 15 (7)
- أغسطس 14 (1)
- أغسطس 13 (3)
- أغسطس 12 (17)
- أغسطس 11 (33)
- أغسطس 10 (1)
- أغسطس 08 (21)
- أغسطس 07 (30)
- أغسطس 06 (17)
- أغسطس 05 (2)
- أغسطس 04 (2)
- أغسطس 03 (7)
- أغسطس 02 (26)
-
◄
يوليو
(164)
- يوليو 30 (3)
- يوليو 29 (1)
- يوليو 27 (5)
- يوليو 26 (7)
- يوليو 25 (15)
- يوليو 23 (1)
- يوليو 20 (8)
- يوليو 19 (5)
- يوليو 18 (16)
- يوليو 16 (15)
- يوليو 14 (1)
- يوليو 13 (11)
- يوليو 12 (14)
- يوليو 11 (5)
- يوليو 10 (5)
- يوليو 08 (1)
- يوليو 07 (8)
- يوليو 05 (15)
- يوليو 04 (9)
- يوليو 02 (1)
- يوليو 01 (18)
-
◄
يونيو
(19)
- يونيو 30 (4)
- يونيو 29 (4)
- يونيو 28 (6)
- يونيو 27 (1)
- يونيو 26 (2)
- يونيو 25 (1)
- يونيو 20 (1)
-
◄
أبريل
(50)
- أبريل 25 (9)
- أبريل 24 (2)
- أبريل 23 (4)
- أبريل 22 (8)
- أبريل 21 (1)
- أبريل 19 (11)
- أبريل 18 (1)
- أبريل 14 (4)
- أبريل 13 (3)
- أبريل 10 (1)
- أبريل 07 (1)
- أبريل 06 (5)
-
◄
مارس
(97)
- مارس 31 (17)
- مارس 30 (13)
- مارس 28 (15)
- مارس 27 (1)
- مارس 25 (1)
- مارس 23 (4)
- مارس 21 (1)
- مارس 16 (18)
- مارس 14 (24)
- مارس 13 (2)
- مارس 06 (1)
-
◄
ديسمبر
(228)
-
▼
2011
(8517)
-
◄
أكتوبر
(217)
- أكتوبر 26 (11)
- أكتوبر 25 (6)
- أكتوبر 20 (23)
- أكتوبر 19 (2)
- أكتوبر 18 (13)
- أكتوبر 16 (22)
- أكتوبر 15 (8)
- أكتوبر 14 (17)
- أكتوبر 13 (26)
- أكتوبر 10 (10)
- أكتوبر 09 (1)
- أكتوبر 08 (12)
- أكتوبر 07 (9)
- أكتوبر 06 (15)
- أكتوبر 05 (11)
- أكتوبر 04 (17)
- أكتوبر 03 (14)
-
◄
سبتمبر
(240)
- سبتمبر 15 (1)
- سبتمبر 14 (14)
- سبتمبر 13 (16)
- سبتمبر 12 (1)
- سبتمبر 11 (16)
- سبتمبر 10 (20)
- سبتمبر 09 (14)
- سبتمبر 08 (16)
- سبتمبر 07 (31)
- سبتمبر 06 (21)
- سبتمبر 05 (3)
- سبتمبر 04 (25)
- سبتمبر 03 (23)
- سبتمبر 02 (31)
- سبتمبر 01 (8)
-
◄
أغسطس
(210)
- أغسطس 31 (3)
- أغسطس 30 (2)
- أغسطس 29 (1)
- أغسطس 24 (2)
- أغسطس 23 (1)
- أغسطس 20 (23)
- أغسطس 19 (15)
- أغسطس 18 (6)
- أغسطس 16 (1)
- أغسطس 15 (26)
- أغسطس 13 (25)
- أغسطس 12 (5)
- أغسطس 10 (1)
- أغسطس 09 (17)
- أغسطس 08 (13)
- أغسطس 07 (9)
- أغسطس 06 (36)
- أغسطس 02 (1)
- أغسطس 01 (23)
-
◄
يونيو
(523)
- يونيو 28 (6)
- يونيو 27 (28)
- يونيو 26 (2)
- يونيو 25 (1)
- يونيو 24 (1)
- يونيو 22 (5)
- يونيو 21 (9)
- يونيو 20 (1)
- يونيو 19 (30)
- يونيو 18 (30)
- يونيو 17 (18)
- يونيو 16 (43)
- يونيو 15 (1)
- يونيو 13 (36)
- يونيو 12 (1)
- يونيو 11 (23)
- يونيو 09 (52)
- يونيو 08 (47)
- يونيو 07 (31)
- يونيو 06 (11)
- يونيو 05 (28)
- يونيو 04 (1)
- يونيو 03 (28)
- يونيو 02 (55)
- يونيو 01 (35)
-
◄
مايو
(334)
- مايو 31 (38)
- مايو 30 (22)
- مايو 29 (43)
- مايو 28 (1)
- مايو 25 (28)
- مايو 24 (1)
- مايو 22 (1)
- مايو 17 (14)
- مايو 16 (25)
- مايو 12 (26)
- مايو 11 (5)
- مايو 09 (35)
- مايو 08 (7)
- مايو 05 (32)
- مايو 04 (42)
- مايو 02 (13)
- مايو 01 (1)
-
◄
أبريل
(829)
- أبريل 30 (26)
- أبريل 29 (17)
- أبريل 28 (56)
- أبريل 27 (59)
- أبريل 26 (33)
- أبريل 25 (86)
- أبريل 24 (32)
- أبريل 23 (30)
- أبريل 22 (3)
- أبريل 21 (30)
- أبريل 20 (12)
- أبريل 19 (1)
- أبريل 17 (28)
- أبريل 16 (1)
- أبريل 15 (2)
- أبريل 14 (31)
- أبريل 13 (39)
- أبريل 12 (16)
- أبريل 11 (33)
- أبريل 10 (45)
- أبريل 09 (19)
- أبريل 08 (2)
- أبريل 07 (55)
- أبريل 06 (40)
- أبريل 05 (50)
- أبريل 04 (29)
- أبريل 03 (46)
- أبريل 02 (6)
- أبريل 01 (2)
-
◄
مارس
(1475)
- مارس 31 (38)
- مارس 30 (53)
- مارس 29 (52)
- مارس 28 (34)
- مارس 27 (47)
- مارس 25 (2)
- مارس 24 (50)
- مارس 23 (61)
- مارس 22 (61)
- مارس 21 (58)
- مارس 20 (53)
- مارس 19 (25)
- مارس 18 (22)
- مارس 17 (96)
- مارس 16 (21)
- مارس 15 (97)
- مارس 14 (71)
- مارس 13 (56)
- مارس 12 (48)
- مارس 11 (12)
- مارس 10 (38)
- مارس 09 (26)
- مارس 08 (48)
- مارس 07 (50)
- مارس 06 (96)
- مارس 05 (50)
- مارس 04 (29)
- مارس 03 (49)
- مارس 02 (30)
- مارس 01 (102)
-
▼
فبراير
(2177)
- فبراير 28 (101)
- فبراير 27 (122)
- فبراير 26 (54)
- فبراير 25 (7)
- فبراير 24 (78)
- فبراير 23 (122)
- فبراير 22 (152)
- فبراير 21 (137)
- فبراير 20 (80)
- فبراير 19 (37)
- فبراير 18 (5)
- فبراير 17 (96)
- فبراير 16 (114)
- فبراير 15 (61)
- فبراير 14 (86)
- فبراير 13 (46)
- فبراير 12 (55)
- فبراير 11 (102)
- فبراير 10 (88)
- فبراير 09 (117)
- فبراير 08 (127)
- فبراير 07 (101)
- فبراير 06 (56)
- فبراير 05 (123)
- فبراير 04 (42)
- فبراير 03 (62)
- فبراير 02 (6)
-
◄
يناير
(2466)
- يناير 27 (86)
- يناير 26 (102)
- يناير 25 (90)
- يناير 24 (75)
- يناير 23 (80)
- يناير 22 (109)
- يناير 21 (44)
- يناير 20 (55)
- يناير 19 (145)
- يناير 18 (93)
- يناير 17 (85)
- يناير 16 (142)
- يناير 15 (56)
- يناير 14 (81)
- يناير 13 (63)
- يناير 12 (81)
- يناير 11 (63)
- يناير 10 (77)
- يناير 09 (118)
- يناير 08 (61)
- يناير 07 (89)
- يناير 06 (111)
- يناير 05 (70)
- يناير 04 (185)
- يناير 03 (93)
- يناير 02 (130)
- يناير 01 (82)
-
◄
أكتوبر
(217)
-
◄
2010
(5987)
-
◄
ديسمبر
(3360)
- ديسمبر 31 (12)
- ديسمبر 30 (99)
- ديسمبر 29 (194)
- ديسمبر 28 (134)
- ديسمبر 27 (279)
- ديسمبر 26 (118)
- ديسمبر 25 (155)
- ديسمبر 24 (63)
- ديسمبر 23 (133)
- ديسمبر 22 (132)
- ديسمبر 21 (109)
- ديسمبر 20 (120)
- ديسمبر 19 (104)
- ديسمبر 18 (128)
- ديسمبر 17 (70)
- ديسمبر 16 (95)
- ديسمبر 15 (60)
- ديسمبر 14 (110)
- ديسمبر 13 (43)
- ديسمبر 12 (95)
- ديسمبر 11 (85)
- ديسمبر 10 (59)
- ديسمبر 09 (76)
- ديسمبر 08 (53)
- ديسمبر 07 (117)
- ديسمبر 06 (89)
- ديسمبر 05 (141)
- ديسمبر 04 (151)
- ديسمبر 03 (100)
- ديسمبر 02 (160)
- ديسمبر 01 (76)
-
◄
نوفمبر
(2114)
- نوفمبر 30 (137)
- نوفمبر 29 (128)
- نوفمبر 28 (83)
- نوفمبر 27 (61)
- نوفمبر 26 (64)
- نوفمبر 25 (72)
- نوفمبر 24 (50)
- نوفمبر 23 (57)
- نوفمبر 22 (101)
- نوفمبر 21 (79)
- نوفمبر 20 (56)
- نوفمبر 19 (79)
- نوفمبر 18 (59)
- نوفمبر 17 (59)
- نوفمبر 16 (73)
- نوفمبر 15 (64)
- نوفمبر 14 (75)
- نوفمبر 13 (116)
- نوفمبر 12 (102)
- نوفمبر 11 (73)
- نوفمبر 10 (68)
- نوفمبر 09 (54)
- نوفمبر 08 (75)
- نوفمبر 07 (52)
- نوفمبر 06 (77)
- نوفمبر 05 (68)
- نوفمبر 04 (34)
- نوفمبر 03 (41)
- نوفمبر 02 (29)
- نوفمبر 01 (28)
-
◄
أكتوبر
(496)
- أكتوبر 31 (34)
- أكتوبر 30 (48)
- أكتوبر 29 (57)
- أكتوبر 28 (25)
- أكتوبر 27 (24)
- أكتوبر 26 (40)
- أكتوبر 25 (19)
- أكتوبر 24 (32)
- أكتوبر 23 (52)
- أكتوبر 22 (33)
- أكتوبر 21 (55)
- أكتوبر 20 (22)
- أكتوبر 19 (6)
- أكتوبر 18 (15)
- أكتوبر 17 (12)
- أكتوبر 16 (2)
- أكتوبر 15 (4)
- أكتوبر 14 (1)
- أكتوبر 13 (3)
- أكتوبر 12 (5)
- أكتوبر 10 (2)
- أكتوبر 06 (2)
- أكتوبر 05 (1)
- أكتوبر 04 (1)
- أكتوبر 01 (1)
-
◄
ديسمبر
(3360)
المشاركات الشائعة
-
شارك نحو سبعة آلاف شاب من حركة 20 فبراير/شباط في تظاه...
-
كتب عادل البهنساوى وفاروق الدسوقى ١٦/ ٣/ ٢٠١١ ا...
-
بقلم أحمد الصاوى ٢٦/ ٤/ ٢٠١١ كتبت قبل أسبوعين عن «شبهة احتكار» فى مجال الإعلانات ...
-
كتب شارل فؤاد المصرى ٣٠/ ٣/ ٢٠١١ مجدى حتاتة علمت «المصرى ال...
-
أسامة المهدي Tue, 09/08/2011 - 00:17 تصوير محمد عبد الغني نفى ...
-
آخر تحديث: الأربعاء، 1 أغسطس/ آب، 2012، 00:30 GMT ...
-
مشكلة تواجه الزعماء الذي يخفون ثرواتهم نقدا عبد الاله مجيد من لندن ...
التسميات
- اخبار العالم من تركيا
- اخبار قديمة
- اضاءات
- أقوال وأمثال
- الاتحاد الاماراتي
- الأخبار
- الاخوان اون لاين
- الأقتصادية الألكترونية
- الامارات اليوم
- الراي الكويتية
- الشروق
- الصحافة الآسيوية موقع اليوم السابع
- الصحف الأفريقية موقع اليوم السابع
- الصحف البريطانية موقع اليوم السابع
- الصحف العالمية موقع اليوم السابع
- العين
- المركز الفلسطيني للتوثيق و المعلومات ( ملف )
- الموسوعة الطبية
- الموقع الرسمي لقناة أون تي في
- ايران
- جريدة النهار الكويتية
- خاص
- ساسة بوست
- سندباد عصري
- صحافة إسرائيلية موقع اليوم السابع
- صحافة القاهرة - موقع اليوم السابع
- صحة وطب موقع اليوم السابع
- صحف امريكية موقع اليوم السابع
- صحف اوروبية موقع اليوم السابع
- صحف عربية موقع اليوم السابع
- صحيفة الاتحاد
- صحيفة الشعب اليومية أونلاين - الصينية
- صحيفة سفير
- صوت بلادي - شبكة الشروق
- صور
- صور ورسوم توضيحية
- صيدا اون لاين
- عن اذاعة هولندا العالمية
- عن الأهرام
- عن الأهرام اليومي
- عن الجزيرة نت
- عن الحوار المتمدن
- عن الشرق الأوسط
- عن العرب اونلاين
- عن العربية نت
- عن القبس الكويتية
- عن الوطن اونلاين
- عن اليوم السابع
- عن جريدة الأسبوع
- عن جريدة الأنباء الكويتية
- عن جريدة البشاير
- عن جريدة الجريدة
- عن جريدة الجمهورية
- عن جريدة الحياة
- عن جريدة الرأي الأردنية
- عن جريدة الشروق
- عن جريدة الشعب
- عن جريدة القاهرة
- عن جريدة المصري اليوم
- عن جريدة الوسط الالكترونية
- عن جريدة الوسط البحرينية
- عن جريدة الوفد
- عن جريدة صوت الأمة
- عن جريدة معاريف الإسرائيلية
- عن دار الحياة
- عن روز اليوسف
- عن شبكة ايرين
- عن صحيفة البيان
- عن صحيفة سفير
- عن مؤسسة عكاظ
- عن موقع Arabian Business.
- عن موقع أخبار الشرق
- عن موقع أخبار العرب - كندا
- عن موقع أخبار جوجل
- عن موقع أخبار لايف
- عن موقع أخبار مصر
- عن موقع أخبار مكتوب
- عن موقع اسعار الذهب اليوم
- عن موقع البداية
- عن موقع البديل
- عن موقع البنك الاهلى المصرى
- عن موقع البيان الامارتي
- عن موقع الجارديان
- عن موقع الحرة
- عن موقع الحزب الوطني
- عن موقع الحقيقة
- عن موقع الحملــة الشعبيــة لــدعـم البرادعي
- عن موقع الخليج
- عن موقع الدستور
- عن موقع الدستور الأصلي
- عن موقع الدولية
- عن موقع الرياض الإلكتروني
- عن موقع العالم الإخباري
- عن موقع القدس العربي
- عن موقع المحيط
- عن موقع المستقبل ( اللبناني)
- عن موقع المصريون
- عن موقع المغترب العربي
- عن موقع الموجز
- عن موقع أنباء موسكو
- عن موقع أون إسلام
- عن موقع اى بى برس
- عن موقع إيلاف
- عن موقع بص وطل
- عن موقع جبهة إنقاذ مصر
- عن موقع جريدة التحرير
- عن موقع جريدة الوطن
- عن موقع دريم TV
- عن موقع دلتا اليوم
- عن موقع روسيا اليوم
- عن موقع زحمة
- عن موقع طريق الاسلام
- عن موقع عالم الإبداع
- عن موقع عالم التقنية
- عن موقع عرب 48
- عن موقع عربيل
- عن موقع عكا - لمتابعة الشأن الاسرائيلي
- عن موقع محيط
- عن موقع مصراوي
- عن موقع نبض الوعي العربي
- عن موقع وطن
- عن موقع وطنى
- عن موقع وكالة شيما برس
- عن موقع Arab Reform
- عن موقع BBC
- عن موقع CNN
- عن موقع Common Ground News
- عن موقع DW - World De
- عن موقع elaph
- عن موقع euronews
- عن موقع France24
- عن موقع Middle East
- عن موقع Radiosawa
- عن موقع Reuters
- عن موقع Shoot ha
- عن موقع Sky News Arabia
- عن موقع sputniknews
- عن موقع Zawya
- عن وكالة الأنباء السعودية
- عن وكالة الأنباء الصينية
- عن وكالة الأنباء الصينية شينخوا
- عن وكالة الأنباء القطرية
- عن وكالة أنباء نوفوستي
- عن وكالة أنباء يونهاب الكورية
- عن وكالة عمون الاخبارية
- عن وكالة فرنس بريس
- فلسطين اون لاين
- في مثل هذا اليوم
- كاريكاتير
- مجلة الولف العربية
- مدونات
- مدي مصر
- مركز الدراسات الإشتراكية
- مركز الدراسات والابحاث العلمانية
- مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء
- من الـ Email
- من المدونات
- من المنتديات
- من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
- منوعات و فنون
- موقع GN4me
- مونت كارلو الدولية
- نقلا عن موقع رصد
- وكالة آكي الإيطالية للإنباء
- وكالة الأنباء الأردنية
- وكالة أنباء فلسطينية - سما
- وكالة أنباء ONA.
- وكالة قدس برس للأنباء
- cnbcarabia
- lموقع البيان الإلكتروني
- ontv.
- sputniknews عن
- You Tube
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات