الأقسام الرئيسية

الصحف الكويتية.. الرئيس اليمنى ينفى دعمه للغزو العراقى للكويت.. والخرافى يدين قمع الإعلام ويعترض على وصف النواب لزملائهم بالانبطاحيين

. . ليست هناك تعليقات:

الأربعاء، 22 ديسمبر 2010 - 13:01

إعداد مصطفى عنبر


الرأى


الرئيس اليمنى ينفى دعمه للغزو العراقى للكويت

كشف الرئيس اليمنى على عبدالله صالح، عدداً من مراحل الاتفاق والاختلاف، فى ما يتعلق بوحدة اليمن جنوبا وشمالا مطلع السبعينيات، ودور الكويت فى الإسراع بالوحدة. كما كشف وللمرة الأولى عن ما سببه غزو العراق للكويت عام 1990 من أزمة بين الكويت واليمن.

ونقلت صحيفة "الرأى" الكويتية عن الرئيس على صالح قوله إنه اتهم بأنه كان وراء بعض التظاهرات الداعمة للعراق أثناء غزوه الكويت، بينما الذين كانوا وراء العراق وقتها هم أنفسهم من يدعون إلى الانفصال اليوم.


وتابع: "اتفقنا على كل شىء فى عدن، على العملة الوطنية والنشيد الوطنى وعلى القيادة السياسية وكل الهيئات، كما اتفقنا على سرعة إعلان الوحدة وسارعنا إلى إعلانها حتى لا نعطى فرصة للقوى المعادية للوطن أن تفشل مشروع الوحدة، وفاجأنا العالم بإعلان الجمهورية اليمنية فى 22 مايو 1990، وكان هناك فرحة وزخم رائع لدى كل اليمنيين، وجاءت بعدها مشكلة حرب الخليج وذهبت هذه المشكلة، وقالوا إن كل السبب فى حرب الخليج على عبدالله صالح، فى حين أنهم هم الذين خرجوا بالتظاهرات والمسيرات ورددوا شعارات، وأساءوا إلى دول الجوار، وهم الذين رفعوا شعار "وامعتصماه".


وأضاف: دفعنا ثمن هذا التآمر فى صيف 1994 ستة آلاف شهيد و13 ألف جريح بخلاف الممتلكات والآليات التى دمرت، وهى من ثروة الشعب وسمناها حرب الردة والانفصال.


ضبط طالب وطالبة يمارسان فعلاً فاضحاً على شاطئ الخليج


اجتمع طالب وطالبة فى المرحلة الثانوية على شاطئ الخليج يتبادلان الغرام ففرق بينهما رجال نجدة العاصمة.


وذكرت "الرأى" أن الطالبة كانت استأذنت من أهلها لملاقاة صديقتها، ولكنها التقت بصديقها الذى اصطحبها إلى شاطئ الخليج، وهناك نسيا أنهما طالبان، وتناسيا أنهما فى مرمى من عيون الناس، وراحا يتبادلان الغرام قبلا، فأبلغ عنهما أحد مرتادى الشاطئ غرفة عمليات وزارة الداخلية.


سارع إلى المكان رجال نجدة العاصمة، ليجدوا الطالب وصديقته متلبسين بفعل فاضح، ففرقوا بينهما، واقتادوهما إلى مخفر منطقة الرميثية.


وحسب مصدر أمنى، فإن التحقيق مع الطالبة أفادت بأنها بعد أن التقت صديقتها التى خرجت معها أوصلتها إلى صديقها الطالب، على أن تعود لأخذها بعد ساعتين، غير أن رجال النجدة كانوا أسرع منها. تم احتجاز الصديقين فى المخفر تمهيداً لإحالتهما إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية.



النهار


افتتاح السفارة الكويتية بولاية بوتان الأسبوع الجارى

قالت الزميلة سميرة فريمش فى "النهار" الكويتية إن مدير إدارة آسيا بوزارة الخارجية محمد الرومى أفاد بأن الأيام المقبلة ستشهد تمثيلاً دبلوماسياً رسمياً لدولة الكويت فى مملكة "بوتان"، والتى تقع فى جبال الهملايا بين الهند والصين عبر افتتاح سفارتها هناك.

وأضاف الرومى فى تصريح للصحفيين على هامش مشاركته فى العيد الوطنى الـ 103 لمملكة بوتان الذى أقيم "بحضور دبلوماسى متميز أن اليوم نحضر مشاركة للعيد الوطنى لمملكة بوتان، ولدينا علاقات ممتازة معها، والكويت اعتمدت نمير القرينى سفيراً لها، مشيراً إلى أنه سيستلم مهامه فى بوتان قبل نهاية الشهر الحالى، على أن تفتتح السفارة الكويتية خلال هذا الأسبوع".


وأكد الرومى أن افتتاح سفارة كويتية فى بوتان من شأنه توطيد العلاقات بين البلدين، موضحا أنه بهذه الخطوة تكون الكويت قد غطت غالبية الدول الآسيوية دبلوماسياً عن طريق فتح سفارات لها فى مختلف الدول أو قنصليات.


الخرافى يدين قمع الإعلام ويعترض على وصف النواب لزملائهم بالانبطاحيين

ذكرت "النهار" أن كتلة "إلا الدستور" شددت من هجومها على القنوات الفضائية الخاصة، وللمرة الثانية على التوالى يقوم أعضاء من الكتلة برفع مايكروفونات بعض القنوات الفضائية خلال المؤتمرات والندوات التى يعقدونها.

فبعد أن أزاح النائب مسلم البراك الليلة قبل الماضية مايكروفون قناة الصباح الإخبارية، قام والنائب د. فيصل المسلم أمس بإزاحة مايكروفون قناة العدالة خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدوه فى مجلس الأمة.


ووصف رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافى هذا التصرف بأنه خطأ، مشدداً على إيمانه بحرية الرأى، وقال إنه على النائب الذى يعترض على أى وسيلة إعلامية ألا يدلى بتصريحات.


وحول وصف بعض النواب لزملائهم بالانبطاحيين والمتخاذلين، أكد الخرافى أنه ليس من حق النائب تقييم زميله بهذه الطريقة وهذا خطأ جسيم، لأن من يقيم النواب هم من انتخبوهم لتمثيلهم فى المجلس، متسائلاً: هل يكون التقييم فقط على مواضيع يختارها من أعطى نفسه حق تقييم زملائه؟ وهل يكون النائب انبطاحاً فى مواضيع وليس انبطاحا فى أخرى؟


من جهته رفض النائب على الراشد التضييق على الحريات وقمع الرأى الآخر، مضيفاً أن هناك من يدعى الديمقراطية والحفاظ على الدستور، بينما هم لا يؤمنون بذلك ولا يحترمون الرأى الآخر، ويمارسون الإرهاب الفكرى ضد كل من يخالفهم الرأى ويتهمونه بالخيانة والعمالة، وهذا مخالف للقسم الذى أداه النواب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer