باهي حسن وأحمد عادل -
جانب من الحفل داخل نقابة الصحفيين
في مشهد حضره العديد من الصحفيين من مختلف الصحف المصرية القومية والخاصة، احتفلت نقابه الصحفيين، مساء اليوم الاثنين، بإطلاق الموقع الإلكتروني لجريدة البديل، بعد قرار إغلاقها العام الماضي، وذلك في تمام الساعة السابعة والنصف.
وأكد خالد البلشي، رئيس تحرير البديل، أن المنافسة ستكون صعبة مع المؤسسات الإلكترونية الكبرى، ولكنّ صحفيي البديل قادرون على المنافسة- بحسب قوله.
وأضاف البلشي أن سقف الحريات في موقع البديل سيكون بنفس القدر الذي كان موجودًا في جريدة البديل الورقية، مؤكدًا أن المضايقات الأمنية التي تعاني منها الصحف المصرية جميعًا سيتعرض لها موقع البديل الالكتروني، مثلما تعرضت له جريدة البديل من وقت سابق.
وقال البلشي إن منافسة الصحف الإلكترونية ستكون عبر المتابعة الدقيقة للأخبار والتوجه والرؤية السلمية، ويرجع السبب الرئيسي للصدور مرة أخرى إلى زيادة قضايا التعذيب وحماس صحفيي البديل، الذي كان ظاهرًا خلال العام والنصف الماضي.
من جهته، أشار مدحت الزاهد، نائب رئيس تحرير البديل، أن الموقع سوف يعتمد في المقام الأول على البعد الاجتماعي في تناول القضايا، فصدورنا جاء في توقيت ساخن بالنسبة إلى الأحداث الدائرة في البلد مثل الحد الأدنى للأجور وارتفاع الأسعار، وأضاف: لن ينظر البديل إلى سرعة الخبر بقدر نظره إلى العمق في رصد ما وراء الخبر، والتركيز على القضايا النوعية التي تخص الطبقات المعدمة من الشعب.
وأكد خالد البلشي، رئيس تحرير البديل، أن المنافسة ستكون صعبة مع المؤسسات الإلكترونية الكبرى، ولكنّ صحفيي البديل قادرون على المنافسة- بحسب قوله.
وأضاف البلشي أن سقف الحريات في موقع البديل سيكون بنفس القدر الذي كان موجودًا في جريدة البديل الورقية، مؤكدًا أن المضايقات الأمنية التي تعاني منها الصحف المصرية جميعًا سيتعرض لها موقع البديل الالكتروني، مثلما تعرضت له جريدة البديل من وقت سابق.
وقال البلشي إن منافسة الصحف الإلكترونية ستكون عبر المتابعة الدقيقة للأخبار والتوجه والرؤية السلمية، ويرجع السبب الرئيسي للصدور مرة أخرى إلى زيادة قضايا التعذيب وحماس صحفيي البديل، الذي كان ظاهرًا خلال العام والنصف الماضي.
من جهته، أشار مدحت الزاهد، نائب رئيس تحرير البديل، أن الموقع سوف يعتمد في المقام الأول على البعد الاجتماعي في تناول القضايا، فصدورنا جاء في توقيت ساخن بالنسبة إلى الأحداث الدائرة في البلد مثل الحد الأدنى للأجور وارتفاع الأسعار، وأضاف: لن ينظر البديل إلى سرعة الخبر بقدر نظره إلى العمق في رصد ما وراء الخبر، والتركيز على القضايا النوعية التي تخص الطبقات المعدمة من الشعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات