الأقسام الرئيسية

تل أبيب تصادق اليوم على تحويل ميزانية ضخمة لتطوير حائط "البراق" وتهويده..

. . ليست هناك تعليقات:

عالم سويسرى يؤكد ضلوع الموساد فى اغتيال سياسيا ألمانيا على طريقة اغتيال "المبحوح"..

الأحد، 21 نوفمبر 2010 - 11:42

إعداد – محمود محيى




الإذاعة العامة الإسرائيلية
برلين تؤكد بأن سيناريوهات الهجمات الإرهابية ضدها حقيقية.. وميركل: الأمن الألمانى قادر على حماية أمن ألمانيا
أكدت هيئة مكافحة الإرهاب الألمانية أن السيناريوهات المحتملة لتنفيذ هجمات إرهابية داخل ألمانيا باتت منطقية لحد بعيد، ويمكن تصديقها فى إطار المعلومات المتوفرة حاليا.

ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية تقريرا لمحطة "SWR" للإذاعة والتلفزيون الألمانية اليوم، الأحد، استنادا لوثيقة سرية لهيئة مكافحة الإرهاب بأن السيناريو الأول حذر من كوماندوز انتحارى يتكون من أربعة أشخاص سافروا من ألمانيا إلى شمال باكستان للتجهيز لتنفيذ مذبحة بالعاصمة برلين قد تشمل مبنى "الرايخ ستاج" الذى يضم البرلمان الألمانى "البوندستاج" على غرار مذبحة مدينة "مومباى" الهندية عام 2008 والتى أسفرت عن مقتل 171 شخصا على الأقل.

وأشارت الوثيقة فى السيناريو الثانى إلى عودة اثنين من الإرهابيين إلى ألمانيا قبل فترة تتراوح بين 6 و8 أسابيع، لتنفيذ هجمات بقنابل موقوتة على تجمعات ضخمة للمواطنين فى إحدى المدن الكبرى دون الاضطرار إلى انتحار منفذى العملية.

وشهدت ألمانيا فى الأيام الأخيرة إجراءات أمنية مشددة فى المطارات ومحطات القطارات وعلى الحدود تحسبا لوقوع هجمات محتملة.

وفى السياق نفسه قالت صحيفة "بيلد آم زونتاج" الألمانية الصادرة اليوم إن عمليات المراقبة شملت أيضا الطرق الرئيسية والمعابر على ما يسمى بـ "خط البلقان" لاصطياد "العناصر الإرهابية" القادمة لألمانيا عبر تركيا واليونان.

وكشفت مجلة "دير شبيجيل" الألمانية أيضا عن أن تنظيم القاعدة يخطط لشن عملية إرهابية على مقر الرايخستاج فى برلين.

وذكرت "دير شبيجيل" فإن نشيطا إرهابيا يسعى للحصول على حق اللجوء السياسى قد هاتف هذا الأسبوع أحد المكاتب الألمانية الفيدرالية قائلا إن خلية تابعة للقاعدة مكونة من 6 عناصر تخطط لمهاجمة المبنى واحتجاز الرهائن وإيقاع أكبر عدد من الإصابات بالأرواح.

وحسب ما قاله هذا الشخص فإن اثنين من عناصر القاعدة قد وصلا إلى برلين، وتضم هذه الخلية إرهابيين من شمال إفريقيا، بالإضافة إلى تركيا وألمانيا.

وفى المقابل أكدت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، اليوم أن أجهزة الأمن الألمانية تبذل ما فى وسعها لضمان أمن المواطنين، مضيفة بأن بلادها أمام تهديد حقيقى من الإرهاب، لكنها عاقدة العزم على ألا تدع لهذه التهديدات أن تنتقص من حرية مواطنيها التى هى نهج حياتهم.



صحيفة يديعوت أحرونوت
عالم سويسرى يؤكد ضلوع الموساد فى اغتيال سياسيا ألمانيا على طريقة اغتيال "المبحوح"
أكد عالم سويسرى ما جاء فى كتاب لعميل موساد سابق مفاده أن الموساد قام باغتيال سياسى ألمانى فى العام 1987، حيث أشار الكاتب، عميل الموساد، إلى أن عملية الاغتيال مماثلة لاغتيال القيادى فى حركة حماس محمود المبحوح فى دبى فى مطلع العام الحالى.

وذكرت صحيفة، يديعوت أحرونوت، اليوم الأحد، أنه بعد 23 عاما من العثور على السياسى الألمانى نأوبا بارشل، البالغ من العمر 34 عاما، ميتا فى غرفته فى فندق فى سويسرا، وبعد 15 عاما من ادعاء عميل الموساد فيكتور أوستروفسكى، فى كتابه، أن الموساد كان وراء عملية الاغتيال، أكد العالم السويسرى أن الكاتب كان على صواب.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه هى المرة الأولى التى يقوم فيها محقق كان له دور فى التحقيق فى القضية باتهام الموساد بشكل مباشر بعملية الاغتيال، علما أن الرواية الرسمية كانت تتحدث عن عملية انتحار.

ولفتت يديعوت إلى أنه فى أكتوبر عام 1987 عثر على جثة بارشل، الذى سبق وأن شغل منصب رئيس حكومة، شيلزفيج هولشطاين" فى ألمانيا، مغمورا بالمياه فى حمام غرفته بفندق فى جنيف.

وكان بارشل قد اتهم، قبل ذلك بوقت قصير، بملاحقة أحد خصومه السياسيين ونشر أكاذيب حوله، الأمر الذى نفاه، إلا أنه اضطر لتقديم استقالته ومغادرة ألمانيا مع عائلته.

وأدت هذه القضية التى أنهت حياته السياسية إلى الافتراض بأنه أقدم على الانتحار، إلا أن ظروف الوفاة الغريبة، وحقيقة العثور على تركيز عال من السموم فى جسده، أثارت شبهات جديدة بأن ما حصل هو عملية اغتيال وليس انتحارا.

وفى كتابه "الجانب الآخر من التضليل" الذى صدر عام 1995 كتب عميل الموساد السابق أوستروفسكى أن الموساد كان وراء عملية الاغتيال، وذلك بسبب رفض بارشل السماح بنقل أسلحة إسرائيلية إلى إيران عن طريق موانئ ألمانية خلال الحرب الإيرانية – العراقية فى الثمانينيات.

ونقلت يديعوت مقال نشر اليوم فى المجلة الأسبوعية الألمانية "فولت أوم زونتاج" تأكيد الخبير السويسرى فى السموم، البروفيسور، هانس براندنبيرجر، أن نتائج الفحوصات الكيماوية التى أجريت على جثة بارشل تتناسب تماما مع وصف عملية الاغتيال وفق ما ورد فى كتاب أوستروفسكى.

وقال أوستروفسكى الذى ترك البلاد ويعيش حاليا فى أريزونا، أمس السبت، فى تصريحات تلفونية مع، يديعوت أحرونوت، إن بارشل كانت لديه معلومات جزئية حول تعاون عسكرى بين إيران وإسرائيل وألمانيا، وهدد بالكشف عن المعلومات المتوفرة لديه.

وبحسب عميل الموساد فإن الحديث كان عن نقل قطع غيار وبيع أسلحة وتدريب طيارين إيرانيين فى ألمانيا، مضيفا بأن بارشل الذى لم يكن يعلم بكل التفاصيل، وبعد أن وضعوا حدا لحياته السياسية هدد بالكشف عن المعلومات، الأمر الذى كان من المتوقع أن يكون له أبعاد سياسية خطيرة، ولذلك تقرر اغتياله.

وقال أوستروفسكى إن ألمانيا كانت فى الصورة، وأن عملية الاغتيال لم تتم بدون علمها، مضيفا أن عملية الاغتيال مماثلة بشكل مطلق مع عملية اغتيال المبحوح فى دبى، إلا أنه لم يكن هناك كاميرات تصوير فى جنيف فى حينه.

وفى وصفه لعملية الاغتيال، قال أوستروفسكى إنه جرى تخدير بارشل بداية، ثم أدخلوا كمية من السموم إلى جسده عن طريق أنبوب دفع إلى حلقه، لكى تبدو وفاته كمن أصيب بنوبة قلبية.



صحيفة معاريف
تل أبيب تصادق اليوم على تحويل ميزانية ضخمة لتطوير حائط "البراق" وتهويده
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أنه من المقرر أن تصادق الحكومة الإسرائيلية خلال جلستها الأسبوعية صباح اليوم، الأحد، على تحويل ميزانية لصالح مشروع تطوير حائط البراق بتكلفة تصل نحو 85 مليون شيكل.

وأضافت الصحيفة أن ميزانية المشروع ستوزع على الأربع سنوات المقبلة لتحسين البنية التحتية ودعم المشاريع السياحة فى المكان، علما أن 13 مليون شيكل أضيفت زيادة على حجم الميزانية الأصلى الذى أقر فى عهد حكومة أرئيل شارون.

وجاء فى نص الاقتراح أن الهدف الأساسى من عملية نقل الأموال هو ملائمة ساحات حائط البراق مع أعداد الزائرين المتزايدة، ومواصلة أعمال الحفريات الأثرية، ولتحسين حركة السير.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أعداد الزائرين وصلت خلال الخمس سنوات الأخيرة إلى 2 مليون شخص، ووصل إجمالى الزائرين إلى ثمانية مليون شخص.



صحيفة هاآرتس
اليونيسيف تتهم إسرائيل بمخالفة معاهدة حقوق الطفل
اتهم تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إسرائيل بمخالفة تعهداتها والتزاماتها وفق وثيقة حقوق الطفل.

وقالت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية أن المنظمة الأممية أوضحت فى سياق تقرير لها بمناسبة يوم الطفل العالمى ومرور 20 عاما على توقيع معاهدة جنيف لرعاية حقوق الأطفال، إن إسرائيل لا تقوم بتطبيق القوانين الدولية التى شرعت من أجل الأطفال.

وأشار التقرير إلى أن موضوع العناية بالأطفال موزع بين مكاتب الحكومة الإسرائيلية المختلفة، وأنه لا يوجد قسم واحد يتناول الموضوع بشكل لائق.

واتهمت المنظمة الدولية إسرائيل بعدم وجود إستراتيجية شاملة لحقوق الطفل أو لتطبيق المعاهدة الدولية، وأن إسرائيل تستثنى الضفة الغربية وقطاع غزة من تطبيق الاتفاقية الدولية رغم أنها مناطق محتلة تخضع لسيطرتها العسكرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer