قوات الجيش الليبي تتوجه إلى أجدابيا استعدادا لتحرير سرت
وكالات
يتواصل توافد الأرتال العسكرية التابعة للقيادة العامة
للجيش الليبي بإمرة العقيد عبدالله نور الدين إلى مدينة أجدابيا والمتجهة
إلى تحرير مدينة سرت.
وذكرت وكالة الأنباء الليبية اليوم، أن الأرتال العسكرية التابعة للقوات المسلحة الليبية والمنطلقة من المنطقة الشرقية تتوجه لتحرير مدينة سرت المسيطر عليها من قبل تنظيم “داعش”.
وقالت إن هناك بعض العائلات النازحة من مدينة سرت وصلت إلى مدينة أجدابيا، حيث أكد النازحون أن الأوضاع في المدينة محتقنة وأن عناصر التنظيم في حالة تخبط كبير بعد ورود أخبار باقتحام المدينة من قبل قوات الجيش.
وأشارت إلى أن سلاح الجو الليبي قام بتوزيع منشورات تطالب الأهالي بالابتعاد عن المناطق الساخنة والتي يستخدمها التنظيم كمعسكرات وثكنات لتخزين الأسلحة والذخائر.
يشار إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أطلقت عملية عسكرية واسعة باسم (القرضابية 2) لتحرير مدينة سرت من تنظيم داعش الإرهابي بمشاركة قطاعات عسكرية برية وجوية وبحرية.
وكان المجلس الرئاسي الليبي، قد طالب كل من سماهم “القوى العسكرية الليبية” انتظار تعليمات المجلس الرئاسي “بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي وفقا لما نص عليه الاتفاق السياسي الذي اعتمده مجلس النواب في 25 يناير 2016”، بتعيين قيادة مشتركة للعمليات في مدينة سرت وتوحيد الجهود تحت قيادة المجلس الرئاسي محذرا من التقدم نحو سرت قبل تعيين قيادة موحدة لتحريرها.
وذكرت وكالة الأنباء الليبية اليوم، أن الأرتال العسكرية التابعة للقوات المسلحة الليبية والمنطلقة من المنطقة الشرقية تتوجه لتحرير مدينة سرت المسيطر عليها من قبل تنظيم “داعش”.
وقالت إن هناك بعض العائلات النازحة من مدينة سرت وصلت إلى مدينة أجدابيا، حيث أكد النازحون أن الأوضاع في المدينة محتقنة وأن عناصر التنظيم في حالة تخبط كبير بعد ورود أخبار باقتحام المدينة من قبل قوات الجيش.
وأشارت إلى أن سلاح الجو الليبي قام بتوزيع منشورات تطالب الأهالي بالابتعاد عن المناطق الساخنة والتي يستخدمها التنظيم كمعسكرات وثكنات لتخزين الأسلحة والذخائر.
يشار إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أطلقت عملية عسكرية واسعة باسم (القرضابية 2) لتحرير مدينة سرت من تنظيم داعش الإرهابي بمشاركة قطاعات عسكرية برية وجوية وبحرية.
وكان المجلس الرئاسي الليبي، قد طالب كل من سماهم “القوى العسكرية الليبية” انتظار تعليمات المجلس الرئاسي “بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي وفقا لما نص عليه الاتفاق السياسي الذي اعتمده مجلس النواب في 25 يناير 2016”، بتعيين قيادة مشتركة للعمليات في مدينة سرت وتوحيد الجهود تحت قيادة المجلس الرئاسي محذرا من التقدم نحو سرت قبل تعيين قيادة موحدة لتحريرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات