وقال مستخدمون محليون كثيرون إنهم يجدون صعوبة في الدخول على المواقع التي نشرت صورا للتفجير الذي وقع عند محطة مزدحمة للحافلات بأنقرة، وأدى إلى مقتل 32 شخصا على الأقل، فضلا عن إصابة 75 آخرين.
وكانت تركيا قد حظرت في العام الماضي الدخول على تويتر بسبب نشر صور لمدعي احتجزه متشددون يساريون تحت تهديد السلاح.