جهود جديدة لإنهاء سيطرة داعش التي تمتد من الرقة، وهي عاصمة داعش في سوريا، إلى الموصل، ثاني أكبر مدينة في العراق.
(الجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية):
"نحن نعزل الرقة في الوقت الحالي وحققنا تقدماً كبيراً خلال
الشهرين الماضيين في الحد من حرية التنقل بين الرقة والموصل وقطع خط
الاتصال هذا بين العراق وسوريا ".
ومن أهم التطورات: عدد المقاتلين العرب المدعومين من قبل أمريكا للقتال من أجل الرقة تضاعف، كما يعتقد المسؤولون.
(الجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية):
"لو كنت أتحدث قبل شهر، لكنت قلت لكم إن هناك حوالي 2500 من
العرب في القوى الديمقراطية السورية، لكن اليوم استطيع ان اقول لكم لدينا
5000 شخص يخططون حالياً لعملية أخرى."
(السيناتور ليندسي غراهام، ولاية كارولينا الجنوبية):
"هل تقول إن الناس الذين نقوم بتدريبهم في سوريا قادرون على استعادة الرقة من داعش؟”
(الجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية):
"في هذا الوقت لا، ولكن نحن عازمون على تنمية قدراتهم بمرور الوقت."
في العراق، قرب تلعفر، عندما ألقى التحالف القبض على خبير
الأسلحة الكيميائية بداعش... استطاع اكتشاف منطقة مهمة أخرى حيث تلاحق
أمريكا التنظيم الآن.
الممر بين الموصل في شمال العراق وبلدة تلعفر هو الآن التركيز
الأهم لضربات التحالف الجوية. خصوصاً أن داعش ينقل كميات كبيرة من الأفراد
والمعدات والأموال بين المدينتين.
(العقيد ستيف وارن، المتحدث باسم التحالف الدولي ضد داعش):
"من الشمال والجنوب والشرق، بدأنا بناء الجدران حول العدو، وسنبدأ بفك تحصينهم في نهاية المطاف”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات