آخر تحديث : الجمعة 21 سبتمبر 2012 - 2:25 ص
محتجون على التعذيب في السجون الجورجية
تبيليسي – الفرنسية
أعلن وزير الداخلية الجورجي، باشو اخالايا، استقالته غداة الكشف عن فضيحة تعذيب معتقلين، في هذا البلد القوقازي.
وقال وزير الداخلية، في بيان نشر على موقع الوزارة في شبكة الإنترنت، يوم الخميس، "أتحمل مسؤولية معنوية وسياسية، جراء فشلنا في استئصال الممارسة الرهيبة للتعذيب، لذلك أقدم استقالتي إلى الرئيس".
وفي وقت سابق، يوم الخميس، عين الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي، المدافع عن حقوق الإنسان، والمدافع عن حقوق الشعب- جورغي توغوشي، وزيرًا لإدارة السجون، خلفًا لخاتونا كلماخليدزه، التي قدمت استقالتها، أمس الأربعاء، إثر الفضيحة.
وأمر الرئيس ساكاشفيلي، بانتشار عناصر الشرطة في سجون البلاد بدلاً من الحراس، بعد بث أشرطة فيديو تضمنت مشاهد تعذيب معتقلين في سجن تبيليسي.
وأعلنت الحكومة الجورجية، توقيف 15 ضابطًا من أجهزة السجون؛ للاشتباه في أنهم عذبوا موقوفين في هذا السجن، مشيرة، إلى أن ما حصل جريمة ارتكبت عن «سابق تصور وتصميم».
وتأتي هذه الفضيحة، قبل أقل من أسبوعين، على الانتخابات النيابية، في الأول من أكتوبر، في هذه الجمهورية السوفيتية السابقة.
وقال وزير الداخلية، في بيان نشر على موقع الوزارة في شبكة الإنترنت، يوم الخميس، "أتحمل مسؤولية معنوية وسياسية، جراء فشلنا في استئصال الممارسة الرهيبة للتعذيب، لذلك أقدم استقالتي إلى الرئيس".
وفي وقت سابق، يوم الخميس، عين الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي، المدافع عن حقوق الإنسان، والمدافع عن حقوق الشعب- جورغي توغوشي، وزيرًا لإدارة السجون، خلفًا لخاتونا كلماخليدزه، التي قدمت استقالتها، أمس الأربعاء، إثر الفضيحة.
وأمر الرئيس ساكاشفيلي، بانتشار عناصر الشرطة في سجون البلاد بدلاً من الحراس، بعد بث أشرطة فيديو تضمنت مشاهد تعذيب معتقلين في سجن تبيليسي.
وأعلنت الحكومة الجورجية، توقيف 15 ضابطًا من أجهزة السجون؛ للاشتباه في أنهم عذبوا موقوفين في هذا السجن، مشيرة، إلى أن ما حصل جريمة ارتكبت عن «سابق تصور وتصميم».
وتأتي هذه الفضيحة، قبل أقل من أسبوعين، على الانتخابات النيابية، في الأول من أكتوبر، في هذه الجمهورية السوفيتية السابقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات