السبت 25 August 2012 - 01:10 م
كتب:
أعلن
حزب الدستور ، برئاسة الدكتور محمد البرادعي، رفضه التام لما وصفه
بالهجمات المتتالية على حرية التعبير والإعلام في مصر بداية من اختيار
تعينات رؤساء التحرير مرورا بمنع مقالات لبعض الكتاب و حبس الصحفيين في
قضايا النشر وغلق القنوات الفضائية التي تخالف آراء السلطة التنفيذية.وأكد
الحزب - في بيان أصدره السبت - أن حرية الرأي والتعبير و الإبداع هي حريات
أساسية لا يمكن المساس بها أو التفريط فيها , وأنها جزء من النظام
القانوني المصري بمقتضى توقيع مصر على الإعلان العالمي لحقوق الانسان.
وأوضح البيان أنه يجب التصدي للهجمة التي تتعرض لها حرية الصحافة و الإعلام وأنها لن تقوم دولة الديموقراطية و العدالة و سيادة القانون دون احترام حرية الصحافة .
وطالب الحزب بوقف ملاحقات الكتاب والصحفيين, وإلغاء وزارة الإعلام وإنهاء تبعيتة لمجلس الشورى وإنشاء مجلس أعلى للاعلام يتولى الفصل في المسائل العامة المتعلقة بالإعلام .
وأوضح البيان أنه يجب التصدي للهجمة التي تتعرض لها حرية الصحافة و الإعلام وأنها لن تقوم دولة الديموقراطية و العدالة و سيادة القانون دون احترام حرية الصحافة .
وطالب الحزب بوقف ملاحقات الكتاب والصحفيين, وإلغاء وزارة الإعلام وإنهاء تبعيتة لمجلس الشورى وإنشاء مجلس أعلى للاعلام يتولى الفصل في المسائل العامة المتعلقة بالإعلام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات