Wed, 05/10/2011 - 17:16
هدد العشرات من الصحفيين بثورة غضب للصحفيين وتنظيم إضراب
شامل يوم ١ من نوفمبر المقبل، احتجاجا على ما قالوا إنها «رقابة عسكرية
مفروضة على الصحف، منددين بـ«الرقيب العسكري».
وطالب المتظاهرون أمام نقابة الصحفيين، الأربعاء، بـ«رفع الرقابة العسكرية عن الصحف فوراً، والتوقف عن مصادر المطبوعات».
و حذر المتظاهرون المجلس العسكري من الدخول في «صدام مع الصحافة و إتباع سياسة النظام السابق في التعتيم و المصادرة و قمع الحريات و حظر نشر المعلومات»، مؤكدين أن «أي صدام مع الصحافة خاصة فيما يتعلق بحرية الصحافة لن يكون في مصلحة المجلس العسكري».
و رفع المتظاهرون عدد من اللافتات كتبوا عليها «لا للرقيب العسكري»، و«يسقط حكم العسكر»، و«الرقيب العسكري اعترض علي نشر تقرير سيديهات المخابرات المضروبة لمصلحة من ؟»، و«ضد رقابة اللواء إسماعيل عتمان علي الصحافة المصرية».
وانتقد بيان صادر للمتظاهرين خلال الوقفة بعنوان «البيان الثاني لتجمع لا للرقيب العسكري»، تحذير هيئة الاستثمار لقناتي ON TV، وDream، وهو التحذير الذي وصفه البيان بأنه «تضييق للحرية على برنامجي (آخر كلام) للإعلامي يسري فودة، و(الحقيقة) للإعلامي وائل الإبراشي بحجج واهية».
ولم يشارك في الوقفة أي من المرشحين لعضوية مجلس النقابة، سوى الزميل خالد البلشي، رئيس تحرير «البديل»، والزميلة نجلاء محفوظ نائب مدير تحرير الأهرام.
وفي سياق مختلف، بدأت اللجنة العليا لانتخابات نقابة الصحفيين تنظيم أولي ندوات المرشحين علي عضوية مجلس النقابة، و ذلك حتى الثلاثاء الموافق ١١ من أكتوبر الجاري.
و قررت اللجنة توزيع الندوات على 5 أيام، طبقاً للحروف الأبجدية بواقع 25 مرشحا ًيوميا ًموزعين على أربع ندوات بواقع 5 مرشحين في كل ندوة، ويدير الندوة احد أعضاء اللجنة المشرفة على الانتخابات لإعطاء المرشحين فرصا ًمتساوية لعرض برامجهم على مدار ساعة ونصف لكل ندوة.
كما قررت اللجنة عقد ندوات المرشحين لمنصب النقيب يوم الثلاثاء الموافق 11 أكتوبر اعتباراً من الساعة الثانية عشر ظهرا ً وحتى الساعة الثالثة ظهرا ً بواقع نصف ساعة لكل مرشح حسب الترتيب الأبجدي المرشحين ، إضافة إلي عقد مناظرات بينهم يديرها أحد شيوخ المهنة وستعقد الفترة من السادسة وحتى التاسعة مساءً الثلاثاء الموافق 11 أكتوبر 2011 .
وطالب المتظاهرون أمام نقابة الصحفيين، الأربعاء، بـ«رفع الرقابة العسكرية عن الصحف فوراً، والتوقف عن مصادر المطبوعات».
و حذر المتظاهرون المجلس العسكري من الدخول في «صدام مع الصحافة و إتباع سياسة النظام السابق في التعتيم و المصادرة و قمع الحريات و حظر نشر المعلومات»، مؤكدين أن «أي صدام مع الصحافة خاصة فيما يتعلق بحرية الصحافة لن يكون في مصلحة المجلس العسكري».
و رفع المتظاهرون عدد من اللافتات كتبوا عليها «لا للرقيب العسكري»، و«يسقط حكم العسكر»، و«الرقيب العسكري اعترض علي نشر تقرير سيديهات المخابرات المضروبة لمصلحة من ؟»، و«ضد رقابة اللواء إسماعيل عتمان علي الصحافة المصرية».
وانتقد بيان صادر للمتظاهرين خلال الوقفة بعنوان «البيان الثاني لتجمع لا للرقيب العسكري»، تحذير هيئة الاستثمار لقناتي ON TV، وDream، وهو التحذير الذي وصفه البيان بأنه «تضييق للحرية على برنامجي (آخر كلام) للإعلامي يسري فودة، و(الحقيقة) للإعلامي وائل الإبراشي بحجج واهية».
ولم يشارك في الوقفة أي من المرشحين لعضوية مجلس النقابة، سوى الزميل خالد البلشي، رئيس تحرير «البديل»، والزميلة نجلاء محفوظ نائب مدير تحرير الأهرام.
وفي سياق مختلف، بدأت اللجنة العليا لانتخابات نقابة الصحفيين تنظيم أولي ندوات المرشحين علي عضوية مجلس النقابة، و ذلك حتى الثلاثاء الموافق ١١ من أكتوبر الجاري.
و قررت اللجنة توزيع الندوات على 5 أيام، طبقاً للحروف الأبجدية بواقع 25 مرشحا ًيوميا ًموزعين على أربع ندوات بواقع 5 مرشحين في كل ندوة، ويدير الندوة احد أعضاء اللجنة المشرفة على الانتخابات لإعطاء المرشحين فرصا ًمتساوية لعرض برامجهم على مدار ساعة ونصف لكل ندوة.
كما قررت اللجنة عقد ندوات المرشحين لمنصب النقيب يوم الثلاثاء الموافق 11 أكتوبر اعتباراً من الساعة الثانية عشر ظهرا ً وحتى الساعة الثالثة ظهرا ً بواقع نصف ساعة لكل مرشح حسب الترتيب الأبجدي المرشحين ، إضافة إلي عقد مناظرات بينهم يديرها أحد شيوخ المهنة وستعقد الفترة من السادسة وحتى التاسعة مساءً الثلاثاء الموافق 11 أكتوبر 2011 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات