أُطلق أول قمر اصطناعي "سبوتنيك" (Sputnik) من الاتحاد السوفياتي في عام 1957. وقد تم إطلاق أكثر من 6000 قمر اصطناعي من الفضاء منذ ذلك الحين. وتصبح الأقمار الاصطناعية على نحو متزايد هامة بالنسبة للحياة على الأرض، فهي تُستعمل لأغراض الترفيه والأمن والاتصالات والاستكشاف، وهي تجعلنا، على نحو حاسم، نفحص كوكبنا من منظور مختلف.
ويمكنك فيما يلي أن تجد المزيد من المعلومات المتعلقة بمن يمتلك هذه الأقمار الاصطناعية، وبأماكن وجودها، والأغراض التي تُستخدم من أجلها:
- 1- من هم اللاعبون الأساسيون؟
- 2- الفضاء المزدحم- تاريخ الإطلاقات
- 3- الفضاء المهدور-الأقمار الاصطناعية الخاملة وغير المستخدمة
- 4 - الاولويات الوطنية – استخدامات الاقمار الاصطناعية
- 5 - حول العالم في 80 دقيقة
- 6 - المصادر
تقوم الولايات المتحدة بتشغيل 423 من أصل الأقمار الاصطناعية الـ 957 الموجودة حاليا بشكل فعَّال ونشيط في المدار في الوقت الراهن. وتأتي روسيا كثاني أكبر مشغِّل للأقمار الاصطناعية في العالم، تليها الصين التي أوجدت لنفسها حضورا هاما في الفضاء. وهنالك 115 بلدا على الأقل في العالم تمتلك على الأقل حصة من الأقمار الاصطناعية. ويحدد هذا الرسم البياني اسم البلد الأم الذي يتواجد فيه المالك، أول المشغِّل.
وهنالك 44 بلدا في العالم تتقاسم الملكية المشتركة لقمر اصطناعي ما، وذلك في شراكة تدخل فيها ثلاثة أطراف أو أقل. ونورد في ما يلي قائمة بمثل تلك الشراكات وعلاقات التعاون. وتُعتبر كل من الولايات المتحدة وتايوان واليابان وفرنسا أكبر حاملي الأسهم في تلك المشاريع المشتركة.
وفيما يلي قائمة تُظهر الأقمار الاصطناعية المملوكة من قبل ثلاثة أو أقل من حملة الأسهم الدوليين. ويتم تصنيف تلك الشراكات هنا كمشاريع تعاون. وتُعتبر الولايات المتحدة وتايوان واليابان وفرنسا أكبر حملة الأسهم في تلك الشراكات. أمََّا الشركات متعددة الجنسيات، فتُصنََّق هنا على أنها أقمار اصطناعية تكون مملوكة من قبل أكثر من ثلاثة من حملة الأسهم الدوليين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات