الأقسام الرئيسية

الصحافة الإسرائيلية: تل أبيب تدرس زيادة ميزانية الدفاع.. عاموس جلعاد يزور القاهرة لأول مرة اليوم منذ سقوط نظام مبارك..

. . ليست هناك تعليقات:

استمرار العنصرية ضد عرب 48 بمطارات إسرائيل

الأربعاء، 9 مارس 2011 - 12:29

إعداد محمود محيى



الإذاعة العامة الإسرائيلية

نتانياهو يؤكد بقاء الجيش الإسرائيلى منتشراً على امتداد نهر الأردن

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، على وجوب بقاء الجيش الإسرائيلى منتشراً على امتداد نهر الأردن، فى أى أوضاع وأى تسوية مستقبلاً، ما سيضمن أن تعيش إسرائيل فى أمان.

وقال نتانياهو، خلال جولة تفقدية قام بها اليوم لغور الأردن: "إن الحدود الأمنية لإسرائيل تقع فى نهر الأردن، وخط الدفاع يبدأ فى غور الأردن، فلا بديل له"، مضيفا: "فى حال كانت هذه الحدود سائبة، فمعنى ذلك أن الصواريخ والقذائف ستصل إلى تل أبيب والقدس وحيفا وبئر السبع وجميع أنحاء إسرائيل".


وذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن نتانياهو شدد على أنه لا بديل عن الدفاع الذى يمنحه الجيش الإسرائيلى فى كل حل مستقبلى، مضيفا: "إننا نعيش الآن فى عالم يمر بأزمة كبيرة جداً، والمنطقة حولنا برمتها تواجه فى واقع الأمر حالة من عدم الاستقرار وزلزالا سياسيا وأمنيا، لا نرى نهاية له حتى الآن، وفى هذه الحالة يتوجب علينا أكثر من أى وقت مضى توفير أسس متينة للأمن، للذود عن إسرائيل".


وأشارت الإذاعة العبرية إلى أنه من المتوقع أن يطرح نتانياهو خطة سياسية جديدة، لكسر الجمود الحاصل فى العملية السياسية، ولكى ينقذ نفسه من العزلة الدولية الشديدة التى تعيشها إسرائيل.


إسرائيل تدرس زيادة ميزانية الدفاع بعد المظاهرات الأخيرة بالدول العربية

توقع مصدر سياسى إسرائيلى مسئول خلال حديثه مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن تتم زيادة ميزانية الدفاع بشكل ملموس فى إطار مشروع ميزانية إسرائيل القادمة فى ظل التطورات الأخيرة فى العالم العربى، وتزايد التهديدات التى تواجهها إسرائيل، خاصة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاقية سلام.

وقال المصدر لمراسل الإذاعة الإسرائيلية، إن الجانب الأكبر من هذه الاعتمادات سيخصص للتزود بمنظومات أسلحة حديثة ومتقدمة، موضحاً أنه يجب على تل أبيب إعطاء الرد الملائم للتهديدات الصاروخية والتكنولوجية الجديدة، بالإضافة إلى احتمال انتشار قوات أخرى فى المنطقة.


وأضاف المصدر السياسى أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، وجميع رؤساء أجهزة الأمن وقادة الجيش ينشغلون حاليا بهذه القضية.



صحيفة يديعوت أحرونوت

الجيش الإسرائيلى يستفز الفلسطينيين ويقيم حفل تخريج لجنوده داخل الحرم الإبراهيمى

أقام لواء "جفعاتى" التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلى، حفل تخريج دورة تأهيلية لمجندين جدد انضموا إليه العام الماضى داخل الحرم الإبراهيمى فى مدينة الخليل، كخطوة استفزازية للفلسطينيين ومشاعر المسلمين فى العالم.

وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، أن الحفل بدا وكأنه مهرجان عسكرى عادى، حيث تنقل قائد الكتيبة بين الجنود، بينما أكد المتحدثون أن هذا الاحتفال غير عادى لأنه يقام داخل باحات الحرم الإبراهيمى، أحد المواقع الأثرية الإسلامية فيما قام أهالى الجنود بالتقاط الصور التذكارية مع أبنائهم.


وكانت الكتيبة قد بعثت برسائل إلى ذوى الجنود، ودعتهم إلى المشاركة فى احتفال تخريج أبنائهم الذين انضموا إلى صفوف الوحدات المقاتلة، وأبلغتهم أن الاحتفال سيكون داخل الحرم الإبراهيمى على غير العادة، حيث تعقد كل مرة داخل معسكر التدريب التابع للواء جولانى.


وقال أحد الجنود الذين تخرجوا من هذه الدورة: "إن الأجواء كانت رائعة وأن على كل جندى أن يقوم بزيارة الحرم الإبراهيمى".


الحكم على 5 جنود إسرائيليين بالحبس لتعاطيهم الخمور داخل موقع عسكرى على حدود غزة

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، أنه حُكِم على خمسة جنود من لواء المظليين المتواجد على حدود قطاع غزة، بالحبس داخل الموقع العسكرى لمدة 20 يوماً بعد ضبطهم يتعاطون المشروبات الكحولية والخمور داخل أحد المواقع، بالقرب من حدود غزة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجنود الخمسة يخدمون فى إحدى أقدم السرايا المتقدمة التابعة لأحد كتائب لواء المظلين، وهى أحد ألوية النخبة فى سلاح المشاة، حيث قد عَثَر عليهم قائدهم وبحوزتهم زجاجات المشروبات الكحولية بشكل مخالف للتعليمات العسكرية.


ولفتت الصحيفة إلى أن لواء المظليين تعامل بصرامة وشدة مع الجنود المخالفين، خصوصاً فى ظل حساسية الوضع الميدانى على الحدود مع قطاع غزة، ولم يتضح بعد إذا كان هؤلاء الجنود سيعودون للخدمة العسكرية كمقاتلين فى الكتيبة أو فى جبهة القتال بعد إنهاء فترة العقوبة.



صحيفة معاريف

عاموس جلعاد يزور القاهرة لأول مرة اليوم منذ سقوط نظام مبارك

كشفت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، صباح اليوم، الأربعاء، على موقعها الإلكترونى أن رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة الدفاع الإسرائيلية الجنرال "عاموس جلعاد" سيزور القاهرة اليوم، وأنه من المتوقع أن يلتقى برئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير محمد حسين طنطاوى، لافتة إلى أنها ستكون المرة الأولى التى يزور فيها مسئول إسرائيلى كبير، القاهرة منذ رحيل الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك.

وأوضحت معاريف، أنه من المتوقع أن يناقش جلعاد مع جهات مصرية أخرى مواضيع مختلفة مرتبطة بالحفاظ على الاتفاقيات الموقعة بين إسرائيل ومصر، وأبرزها اتفاقية السلام المبرمة بين البلدين عام 1979 بمنتجع كامب ديفيد بالولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك الطلب من الجهات المصرية السماح لوزير الدفاع إيهود باراك بزيارة رسمية لمصر.


وأشارت معاريف إلى أن إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلى كان قد أعرب أمس خلال لقائه مع إحدى الصحف الأمريكية، عن مخاوف تل أبيب من أن يؤدى الضغط الجماهيرى إلى تعكير اتفاق السلام بين إسرائيل ومصر، وأن ينعكس ذلك على التعاون الأمنى بين البلدين.


الجدير بالذكر، أن عاموس جلعاد اشتهر بملف الإفراج عن الجندى الأسير لدى حركة حماس بقطاع غزة "جلعاد شاليط" بوساطة النائب السابق لرئيس الجمهورية عمر سليمان لإتمام الصفقة بين الجانبين الإسرائيلى وحركة حماس، والتى توقفت منذ شهور.


تدهور الوضع الصحى لـ"بنيامين بن اليعازر"

ذكرت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، أن الحالة الصحية لوزير البنية التحتية السابق، بنيامين بن اليعازر، تدهورت وتم إدخاله إلى غرفة العناية المركزة فى مستشفى "أساف هرافه" قرب الرملة.

وأضافت الصحيفة، أن الحالة الصحية لبن اليعازر كانت موضوع الحوار الرئيسى فى الكنيست، وأيضاً بين أعضاء حزبه "العمل"، بينما أعرب أعضاء كنيست من اليسار واليمين عن قلقهم على حالته الصحية.


وصرحت مصادر مسئولة فى المستشفى، بأن الوزير يعانى من التهاب رئوى وليس أنفلونزا، كما تم نشر ذلك من قبل، وهو الآن يمكث فى المستشفى بإشراف وحدة العناية المركزة، تحت تأثير التخدير ويتنفس بواسطة ماكينات التنفس.


الجدير بالذكر، أن بنيامين بن اليعازر، كان اسمه قبل قدومه من العراق إلى إسرائيل "فؤاد"، وشغل مناصب أمنية كبيرة فى المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، وهو من قادة حزب العمل الإسرائيلى.



صحيفة هاآرتس

رفع حالة التأهب بالجيش الإسرائيلى للدرجة القصوى لمواجهة أى مظاهرات بالضفة الغربية

ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن قيادة المنطقة الوسطى فى الجيش الإسرائيلى تتعقب بحذر ما يدور فى الدول العربية لأخذ العبر والاحتياط، لمواجهة مظاهرات شعبية سلمية تنطلق فى مناطق الضفة الغربية.

ونقلت الصحيفة عن أحد الضباط قوله: "إن الأحداث الأخيرة فى الشرق الأوسط خلقت لدينا انطباعاً هاماً وواضحاً بأن هذه المعارضة يمكن أن نصطدم بها نحن أيضا".


وأشارت مصادر عسكرية للصحيفة، إلى أن كتيبة الضفة الغربية تتأهب منذ مدة طويلة لمثل لمواجهة سيناريوهات مختلفة، وأن هناك مخططاً وضع قبل عام تقريباً لمواجهة مظاهرات مدنية واسعة، وفى هذه الأيام يعملون على تغييرات على هذا المخطط فى ضوء الثورات الشعبية بمصر وتونس.


وأوضحت المصادر أن من بين الدروس التى تعلمها الجيش هى أن يقوم بجمع معلوماته على أساس ما يدور فى الأحياء السكنية والإنترنت والشبكات الاجتماعية، وليس فقط عن طريق المعلومات الاستخبارية، وعن المنظمات الفلسطينية.


وأكد الجيش الإسرائيلى، أنه فى حال خروج مظاهرة كبيرة، فإنهم لن يحالوا منعها طالما لم يندفع المشاركين إلى العنف أو حاولوا الدخول إلى داخل المستوطنات.


استمرار العنصرية الإسرائيلية والإزلال ضد عرب 48 بمطارات إسرائيل

أصدرت المحكمة العليا فى إسرائيل، حكماً قضائياً يُلزم وزارة المواصلات الإسرائيلية، وجهاز الأمن العام الإسرائيلى الداخلى "الشاباك" وهيئة المطارات بتقديم تبريرات فى خلال 45 يوماً حول منع إجراء عمليات فحص أمنى فى المطارات لجميع الإسرائيليين بحسب معايير متساوية وموحدة وموضوعية.

وذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أنه قد صدر هذا الأمر بعد التماس لجمعية "حقوق المواطن"، التى تشير إلى أن الفحوصات الأمنية تصنف المواطنين العرب من داخل الخط الأخضر "عرب 48" بشكل أوتوماتيكى كخطر أمنى.


وأشارت رئيسة المحكمة العليا "دوريت بينيش" خلال نقاش الالتماس الأسبوع الماضى، إلى أنه لا يمكن تصنيف شريحة بأكملها من المواطنين على أنها تشكل خطورة، وأنه لا يوجد شك فى أن إذلال المواطنين العرب خلال التدقيق الأمنى أمر غير مقبول.


وأعرب المحامى "عونى البنا" الذى يمثل جمعية "حقوق المواطن" عن ارتياحه من إصدار المحكمة للأمر قائلا: "بأنه لا أحد يختلف حول أهمية الفحص الأمنى، ولكن بالشكل العام الذى يُفحص خلاله المواطنون العرب الذين يتم استجوابهم حول وجهات سفرهم، والناس الذين يخططون للالتقاء بهم، بل إن الأمر يتطلب الكشف عن معلومات شخصية مُخَزَّنة على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، فإن كل ذلك يؤدى إلى واقع لا يطاق فى دولة ديمقراطية".


اختفاء تمثال أثرى من أحد المتاحف فى إسرائيل يثير الغموض

ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن الشرطة الإسرائيلية فتحت تحقيقاً حول اختفاء تمثال أثرى باهظ الثمن من أحد المتاحف، خلال عملية صيانة أجريت فيه قبل شهر ونصف.

وأشارت الصحيفة إلى أن قضية اختفاء التمثال تكتنفها الغموض، لافتة إلى أن التمثال صنعه الفنان الفرنسى "أوجست رودان" عام 1893 للكاتب "أوزيه دى بلزاك"، وهو عارى ويديه فى وضع قتالى.


وكان هذا التمثال قد أهدى إلى المتحف الإسرائيلى من قبل يهود أمريكا ويصعب تقدير ثمنه، بينما بيع تمثال مشابه له فى 2009 مقابل مبلغ 3، 44 مليون دولار، بينما بيع تمثال آخر بـ19 مليون دولار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer