الأقسام الرئيسية

معاهدة ستارت الإنجاز الرئيسى لإدارة أوباما على مستوى السياسة الخارجية..

. . ليست هناك تعليقات:

والاستخبارات الأمريكية تشكل فريقاً لتقدير خسائر ويكيلكس.. ودبلوماسى إيرانى: طهران تعمل على استدراج علماء نوويين أفارقة

الخميس، 23 ديسمبر 2010 - 13:20

إعداد إنجى مجدى




الجارديان
معاهدة ستارت الإنجاز الرئيسى لإدارة أوباما على مستوى السياسة الخارجية
اعتبرت صحيفة الجارديان تصديق مجلس الشيوخ الأمريكى على معاهدة ستارت مع روسيا، والتى تقضى بخفض الطرفين ترسانة الأسلحة النووية لديهم، بأنها الإنجاز الرئيسى الذى حققته إدارة أوباما على مستوى السياسة الخارجية الأمريكية.

وبموجب المعاهدة، التى ظل أوباما يصارع من أجلها ضد المعارضة الجمهورية بمجلس الشيوخ، فإن كلا البلدين ستخفضان الرؤوس النووية الاستراتيجية التى لديهم إلى 1550 خلال السنوات السبع القادمة، كما يتم خفض قاذفات الصواريخ إلى 700.

وأضافت الصحيفة أن التصديق على المعاهدة بالحصول على 71 صوتاً مقابل 26، يعتلى سلسلة الانتصارات التشريعية التى حققتها الإدارة الأمريكية بقيادة باراك أوباما خلال الأسابيع القليلة الماضية، والتى أبرزها –وفق الجارديان- إلغاء الحظر المفروض على إعلان الشواذ الذين يخدمون بالجيش الأمريكى عن ميولهم الجنسية وتوسيع نطاق التخفيضات الضريبية.

الاستخبارات الأمريكية تشكل فريقاً لتقدير خسائر ويكيلكس
ذكرت صحيفة الجارديان أن وكالة الاستخبارات المركزية تشكل فريق عمل لتقييم التأثير الناتج عن تسريب 250 ألف وثيقة دبلوماسية تابعة للخارجية الأمريكية.

ويقوم فريق عمل ويكيلكس الآن بفحص كافة المراسلات السرية التى نشرت حتى الآن لتقدير حجم الخسائر الناجمة عن الكشف عنها. وأوضحت الصحيفة أن مركز مكافحة التجسس بالـ "سى آى إيه" سيتولى قيادة فريق العمل.


الإندبندنت
بريطانيا ترفض الإفراج عن مراسلات تساعد فى إيجاد 3 إسرائيليين مفقودين منذ 1982
ذكرت صحيفة الإندبندنت أن الحكومة البريطانية ترفض الإفراج عن مراسلات دبلوماسية من شأنها أن تقود إلى معلومات جديدة حول مصير 3 جنود إسرائيليين كانوا قد اختفوا خلال حرب 1982 مع لبنان.

فبعد ثلاثة عقود من اختفاء الجنود، زخارى بوميل وتسفى فيلدمان ويهودا كاتس، خلال قتال عنيف بلبنان، لا يزال مصيرهم غامضاً. وقد أشارت العديد من التقارير إلى نقلهم لدمشق، لكن سوريا تنفى بشدة معرفتها بمكانهم.

ويتجه أقارب الجنود الآن إلى الحكومة البريطانية لحثها على الإفراج عن الوثائق السرية التى كان قد أرسلها أيفور لوكاس، مبعوث بريطانيا لسوريا، يوم اختفاء الجنود، والتى تؤكد ظهورهم فى دمشق. وإذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الوثائق ستكون أول دليل ملموس على أن المفقودين الثلاثة تم إبقاؤهم بسوريا.

هذا بينما تصر وزارة الخارجية البريطانية ومكتب الكومنولث على رفض الطلبات المقدمة، بموجب قانون حرية المعلومات، زاعماً أن الإفراج عن مثل هذه المراسلات الحساسة قد يضر بالعلاقات البريطانية مع سوريا.


التليجراف
دبلوماسى إيرانى: طهران تعمل على استدراج علماء نوويين أفارقة
كشف تقرير لدامين ماكروى مراسل صحيفة الديلى تليجراف بجينيف عن أن طهران تدير شبكة عالمية لتجنيد علماء نوويين واستتدراجهم للعمل فى برنامجها النووى.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مسئولة زعمها أن إيران تعتمد بشكل خاص على العلماء الكوريين الشماليين، لكنها تقوم أيضا بتجنيد ذوى الخبرة ممن هم بالدول الأفريقية للعمل على تطوير صواريخ وأنشطة نووية.

وتضيف، ثمة اتفاق بين طهران وبيونج يانج يقضى بتمويل الأولى الأنشطة النووية الكورية الشمالية، مقابل إرسال علماء وتكنولوجيا كورية إلى إيران.

وتنقل الصحيفة عن محمد رضا حيدرى القنصل الإيرانى السابق بأوسلو اعترافه بلعب دور فى مساعدة عشرات الكوريين الشماليين على دخول البلاد، حينما كان يعمل لدى مكتب الخارجية الإيرانية بمطار الخمينى.

وأوضح: "كانت مهمتنا تتمثل فى التنسيق مع فريق من الاستخبارات للتأكيد من تأشيرات الدخول الخاصة بالوفود الأجنبية الدبلوماسية والتجارية التى تزور البلاد، مع إيلاء اهتمام خاص بكبار الشخصيات".

وأضاف: "كانت لدينا تعليمات على عدم فحص التأشيرات وجوازات السفر الخاصة بالفلسطينيين الذين هم على علاقة بحركة حماس والعسكريين من كوريا الشمالية والمهندسين الذين يزورون البلاد بشكل منتظم".

ويتابع أن الكوريين الشماليين كانوا جميعا من التقنيين والخبراء العسكريين الذين شاركوا فى تطوير البرنامج النووى الإيرانى. ويعمل فريق التقنيين على تمكين إيران من تصنيع قنبلة نووية والآخر على زيادة مدى الصواريخ البالستية.

وكشف حيدرى عن أن جميع السفارات الإيرانية بالخارج وخاصة بالدول الأفريقية كانت تعمل على البحث عن علماء محليين وتقنيين لديهم خبرة كافية بالتكنولوجيا النووية، وتقدم لهم عقوداً مغرية لاستدراجهم إلى إيران.

وختم حيدرى حديثه للتليجراف مؤكداً أن واجهة البرنامج النووى الإيرانى هو أنه مخصص للأغراض السلمية، ولكن وراء ذلك أجندة مختلفة تماما.

مدير الاستخبارات الأمريكى لا يعلم بتهديد إرهابى لبريطانيا
فى موقف يمثل إحراجاً للإدارة الأمريكية، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن مسئولاً أمريكياً مخابراتيا رفيع المستوى تلعثم فى الكلام عندما سئل عن حملة الاعتقالات التى شهدتها بريطانيا الثلاثاء، فى إطار مكافحة الإرهاب، مما اضطره للاعتراف بعد ذلك بأنه لن يطلع على العملية.

وتوضح الصحيفة أن جيمس كلابر مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، كان ضمن المشاركين فى لقاء على قناة ABC نيوز مع جون برينان، رئيس مكافحة الإرهاب بالبيت الأبيض وجانيت نابوليتانو مدير الأمن الداخلى، عندما سأله ديان سوير قائلا: "نبدأ من لندن، ما مدى خطورة ذلك؟ وهل هناك أى تداعيات على الأمر بواشنطن؟، مشيرا إلى اعتقال مجموعة من المشتبه بهم.

لكن رد فعل كلابر جاء مفاجئاً فلقد صمت لثوان ثم تلتفت بهدوء لزملائه بالإدارة الأمريكية سائلا: "لندن؟"، وقد سارع برينار ليشرح له أن البريطانيين أبلغوا المسئولين الأمريكيين بشأن المؤامرة، التى تم الكشف عنها منذ ساعات، لكن ما هو أكثر إثارة، ملامح كلابر التى أبدت اندهاشاً من الأمر.

وفى محاولة لإنقاذ الموقف، قال برينارد لسوير: "إنك أشرت إلى لندن لكن لم توضح أنك تقصد الاعتقالات"، كما ردت إدارة أوباما بعد ساعات من البرنامج قائلة إن سؤال المقدم سوير كان غامضا، مؤكدة على معرفة السيد كلابر العميقة ومتعددة الأبعاد بالتهديدات فى جميع أنحاء العالم.

ولكن بحلول صباح الأربعاء، اعترف البيت الأبيض أنه لم يطلع على حملة الاعتقالات، وعلق برينان: "إننى سعيد أن جيم كلابر لا يجلس أمام التلفزيون 24 ساعة فى اليوم ليرصد كل ما تذيعه وسائل الإعلام، فهو يركز فقط على قضايا الاستخبارات".

الديلى ميل
جماعة متطرفة بلندن تطلق حملة ملصقات ضد عيد الميلاد
ذكرت صحيفة الديلى ميل أن متطرفين من جماعة إسلامية تدعو للكراهية شنوا حملة مصورة فى جميع أنحاء البلاد تندد بالاحتفال بعيد الميلاد واصفة الأمر بأنه شر.

وأشارت الصحيفة إلى أن منظمى الحملة يخططون لطرح آلالاف الملصقات فى مختلف أنحاء المملكة المتحدة بدعوى أن موسم حسن النية المسئول الأول عن الاغتصاب وحالات الحمل بين المراهقات والإجهاض والجريمة والشذوذ.

وقالت الصحيفة إن هؤلاء المتعصبين يأملون أن تساعد الحملة على تدمير الاحتفال بعيد الميلاد وتحويل البريطانيين إلى الإسلام، إذ تتضمن أحد الملصقات التى تحمل شعار "شرور عيد الميلاد" رسالة سخرية وهجوم على الاحتفال، بالإضافة إلى أخرى تدعو إلى الإسلام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer