الأقسام الرئيسية

الصحافة الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلى يعلن حالة التأهب عسكريا لمواجهة قافلة "آسيا 1"..

. . ليست هناك تعليقات:

خلافات الكونجرس تعرقل ميزانية "القبة الحديدية" الإسرائيلية

الأحد، 26 ديسمبر 2010 - 11:55

إعداد – محمود محيى



الإذاعة العامة الإسرائيلية

الجيش الإسرائيلى يقتل فلسطينيين بالقرب من السياج الأمنى جنوب غزة
ذكرت الإذاعة العامة أن اشتباكات وقعت فجر اليوم، الأحد، بين قوة من الجيش الإسرائيلى وخلية فلسطينية حاولت زرع عبوة ناسفة بالقرب من السياج الحدودى جنوب قطاع غزة.

ونقلت الإذاعة عن مصادر عسكرية إسرائيلية، أن الجيش استعان بمروحيات قتالية لمهاجمة الخلية، موضحة أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل اثنين من الخلية.

وأضافت الإذاعة العبرية، أنه فى خلال ذلك أكدت مصادر سياسية إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى سيرد بحزم على أى محاولة لتصعيد الأوضاع الأمنية فى المنطقة الجنوبية، وحذرت من أن المواجهة القادمة مع حماس ستكون أكثر نطاقًا.

وأضافت المصادر أنه يبدو أن الأمور لا تهدأ بل العكس هو الصحيح، إذ إنها تتجه نحو التصاعد.

ومن جانبها، قالت مصادر فلسطينية إن اثنين من أفراد سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامى قتلا فى الاشتباك مع القوة العسكرية قرب مدينة "خان يونس".


صحيفة يديعوت أحرانوت
الجيش الإسرائيلى يعلن حالة التأهب عسكريا لمواجهة قافلة "آسيا 1" اليوم

ذكرت صحيفة، يديعوت أحرانوت، الإسرائيلية اليوم، الأحد، أنه تم أمس إعلان حالة التأهب القصوى فى الجيش الإسرائيلى تحسبا لاحتمال انطلاق قافلة السفن السورية لكسر الحصار عن غزة من ميناء "اللاذقية" السورى اليوم إلى ميناء العريش، مضيفة بأن الجهات العسكرية الإسرائيلية تتهيأ لاحتمال أن تحاول القافلة البحرية كسر الحصار البحرى المفروض على القطاع وعدم الاكتفاء بالتوجه نحو العريش.

ونقلت يديعوت عن تقارير رسمية إسرائيلية صادرة من الحكومة الإسرائيلية، أن عدداً من الناشطين الأتراك الذين كانوا على ظهر السفينة "مرمرة"، واعتقلوا فى أعقاب المواجهة مع قوات الكوماندوز بالجيش الإسرائيلى، قد انضموا إلى القافلة البحرية التى ستنطلق من اللاذقية.

وأضافت الصحيفة العبرية بأن مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة قد أكدت منذ يوم، الجمعة، أن إسرائيل تتابع عن كثب الاستعدادات لتنظيم قافلة السفن التى ستنطلق اليوم، الأحد، من ميناء اللاذقية السورى فى طريقها إلى قطاع غزة أو ميناء العريش.

وأوضحت المصادر الإسرائيلية أن من بين المشاركين فى هذه القافلة ناشطين من الهند وماليزيا وأندونيسيا وإيران، زاعمة بأنه تم تزويدهم بوسائل قتالية ومواد تحريضية فى طهران، حيث أقيمت لهم مراسم استقبال رسمية.

وأضافت المصادر التى لم تكشف الصحيفة العبرية عن هويتهم بأن إسرائيل تنظر بخطورة إلى ضلوع إيران فى ترتيب القافلة، ولن تسمح بالقيام بأى نشاط استفزازى.

وقالت يديعوت إنه من المقرر أن ترعى منظمة IHH التى وقفت وراء قافلة السفن الدولية "أسطول الحرية إلى غزة فى نهاية مايو الماضى حفل الاستقبال لسفينة "مرمرة" التى ستعود اليوم إلى إسطنبول، وعلى ظهرها أقرباء الأتراك التسعة الذين قتلوا على ظهر السفينة فى المواجهة مع الجيش الإسرائيلى.


صحيفة معاريف

السلطة الفلسطينية تعيد سيارة "جيب عسكرية" لتل أبيب بعد سرقتها
ذكرت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، أن الجانب الفلسطينى أعاد إلى الجيش الإسرائيلى سيارة جيب عسكرى محملة بقنابل غاز وقنابل صوتية وخناجر، سرقت الأسبوع الماضى من أحد المواقف فى تل أبيب، وعثر عليه فى أراضى السلطة الفلسطينية.

أوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن الجيب يعود لوحدة النخبة فى الجيش الإسرائيلى، حيث فقد مساء يوم، الثلاثاء الماضى، خلال توقفه فى شارع "يهودا مكابى" شمال تل أبيب، وبعد وقت قصير عثر عليه فى أراضى السلطة الفلسطينية بفضل نشاط سريع ومشترك لشرطة تل أبيب والجيش الإسرائيلى.

وأضافت معاريف، أنه بعد أن علم الجيش أن الجيب يتواجد فى مناطق السلطة الفلسطينية، توجه الضباط فى الإدارة المدنية إلى نظرائهم الفلسطينيين، وهناك بدأ تحقيق مكثف، وتم اعتقال خمسة أشخاص اعترفوا بأنهم سرقوا الجيب. تم تسليم الجيب مع الأشخاص الخمسة المشتبهين إلى الجانب الإسرائيلى بعد إحضارهم إلى حاجز بيت إيل.

وأوضحت الصحيفة أن المتهمين نفوا أى صلة لهم بالحادث رغم أنهم اعترفوا خلال التحقيق معهم فى الجانب الفلسطينى بالتهم المنسوبة إليهم، وتم تمديد فترة اعتقالهم لحين انتهاء التحقيق.

ونفى محامى المتهمين أى علاقة بين المعتقلين وبين حادث السرقة، مؤكداً أن الاعتراف الذى أدلوا به فى التحقيق لدى السلطة الفلسطينية غير معترف به فى المحاكم الإسرائيلية، لأن هناك إمكانية خضوعهم للتهديد وإخضاعهم للاعتراف بالقوة.


صحيفة هاآرتس

خلافات الكونجرس تعرقل ميزانية "القبة الحديدية" الإسرائيلية
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية اليوم، الأحد، أن المساعدات التى تلقتها إسرائيل من الولايات المتحدة من أجل تطوير بطاريات "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، من الممكن أن تتأخر عدة أشهر على الأقل، وذلك يعود لأسباب أمريكية داخلية، وهذا الأمر يعنى تأخير توسيع عملية التزود بهذه المنظومة لإسقاط الصواريخ.

وكان مجلس الشيوخ الأمريكى قد صادق فى شهر مايو 2010 على قرار الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، بمنح مساعدات خاصة لإسرائيل بقيمة 205 ملايين دولار، ومن المفترض أن تستعمل هذه المساعدات لشراء بطاريات إضافية لاعتراض الصواريخ وشراء أعداد كافية من الصواريخ الاعتراضية لذات الغرض، علما أن إسرائيل تملك حاليا بطاريتين فقط من هذا الطراز.

إلا أن الحكومة الأمريكية وجدت صعوبات فى الفترة الأخيرة فى تمرير ميزانية العام المقبل عبر الكونغرس, وذلك إثر خلافات بين الجمهوريين، وذلك بسبب التعديلات التى أقرت فى مجال الصحة، ولم يشمل ذلك المساعدات من أجل القبة الحديدية، وستضطر إسرائيل لانتظار التصويت على الميزانية فى شهر مارس المقبل.

ومن المقرر أن تتلقى إسرائيل مساعدات أمنية فى عام 2011 لأول مرة بقيمة 3 مليار دولار، وفق قرار حكومة، جورج بوش، فى عام 2008 بزيادة المساعدات من 2,4 مليار دولار إلى مليار دولار، إلا أن إسرائيل لن تتلقى هذه الزيادة للسبب نفسه، وستتلقى مساعدات بقيمة 2,77 مليار دولار، وسيكون لذلك تداعيات على خطط النظام الأمنى الإسرائيلى.

وقالت هاآرتس إن العرقلة فى واشنطن ليست المشكلة الوحيدة التى تعترض منظومة القبة الحديدية، حيث إن الحكومة الإسرائيلية لم تقرر بعد زيادة الميزانية لشراء بطاريات إضافية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer