الأقسام الرئيسية

الصحف العالمية: موجات العنف فى العراق تجبر المزيد من المسيحيين على الفرار..

. . ليست هناك تعليقات:

والفقر يهدد ملايين الأفغان رغم 52 مليار دولار من المساعدات الأمريكية.. والكشف عن رموز وأرقام فى عيون موناليزا

الإثنين، 13 ديسمبر 2010 - 12:15

إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى ورباب فتحى

Bookmark and Share Add to Google


نيويورك تايمز:
موجات العنف فى العراق تجبر المزيد من المسيحيين على الفرار
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أن حملة العنف الأخيرة ضد مسيحيى العراق على ما يبدو أجبرت المزيد من صفوفهم على الفرار إلى شمالى العراق أو إلى خارج البلاد خاصة وأنهم يخشون أن قوات الأمن العراقية ليست قادرة على حمايتهم أو بالأحرى ليست راغبة فى الدفاع عنهم، على حد قول الصحيفة.

وقالت الصحيفة إن الآلاف من السكان المسيحيين سواء فى بغداد أو الموصل، اضطروا إلى الرحيل بعد الهجوم على كنيسة "سيدة النجاة" فى 31 أكتوبر المنصرم والذى أسفر عن مقتل 51 من المصلين وكاهنين، وبعد وقوع سلسلة لاحقة من التفجيرات وعمليات الاغتيال التى استهدفت المسيحيين.

وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن هذا النزوح الجديد، وهو ليس الأول، يعكس استمرار تشريد العراقيين رغم تحسن الأوضاع الأمنية واقتراب التوصل إلى حل للجمود السياسى الذى ساد البلاد بعد انتخابات شهر مارس المنصرم.

هذا النزوح يهدد بزوال ما يطلق عليه إيمانيول يوخنا، القس فى الكنيسة الأشورية "مجتمع تمتد جذوره فى العراق حتى قبل ولادة المسيح".

وأضافت الصحيفة الأمريكية أن هؤلاء الذين فروا من موجة العنف الأخيرة، وأغلبهم أصابهم الفزع ولم يأخذوا معهم مقتنياتهم، حذروا من أن هذا العنف ينذر بزوال الدين المسيحى فى العراق، مثلما حدث عام 1948 عندما غادر معظم يهود العراق إلى إسرائيل.

"مدينة الملك عبد الله الاقتصادية" نافذة السعودية على الحداثة
اعتبرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن المدينة الاقتصادية المزمع إنشاؤها فى صحراء المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030 تشكل النافذة التى ستطل من خلالها المملكة على الحداثة والإنجاز المعمارى، وقالت إن هذه المدينة المقرر بنائها على البحر الأحمر، وأن يقطنها 2 مليون شخص تمثل نسخة شرق أوسطية من "المناطق الاقتصادية الخاصة" المشابهة لتلك التى ازدهرت فى أماكن أخرى مثل الصين".

وأضافت أن المدينة إحدى أربع مدن من المقرر إرساء الأساس لهم فى الصحراء المحيطة بالمملكة، بعد أن بنيت أول جامعة مختلطة فى البلاد، والتى افتتحت العام الماضى بالقرب من موقع الملك عبد الله، و"الحى المالى" بالقرب من العاصمة الرياض.

ورأت "نيويورك تايمز" أن الملك عبد الله يسعى جاهدا لتأمين ما يزيد عن مليون فرصة عمل للـ13 مليون (أى نصف تعداد السكان) شاب سعودى الذين لا تتعدى أعمارهم عن 20 عاما، وبناء 4 مليون منزل لهم فى فترة تتراوح بين 10 و15 سنة. ويأمل الملك عبد الله وعشيرته الملكية فى وضع تصور جديد للاقتصاد أقل اعتمادا على النفط، ويديره فئة جديدة من الأطباء والمهندسين ورجال الأعمال القادرين على العمل والتنافس مع السوق العالمية.

ولتحقيق هذا الغرض، ترى الحكومة السعودية أنها فى أمس الحاجة لفتح الباب إلى "حداثة مستوحاه من النمط الغربى"، أو على الأقل لتطبيق نسخة معتدلة من الإسلام، خاصة وأن المملكة تحرم الاختلاط بين الجنسين، وتفرض قيودا صارمة على حياة المرأة بوجه عام، وتمنح شرعية للشرطة الدينية أكثر من أى وقت مضى.

محادثات المناخ تختتم فعالياتها باتفاقية متواضعة حول الانبعاثات
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أمس الأحد أن مؤتمر الأمم المتحدة حول التغير المناخى أفتتح بأهداف متواضعة، وأختتم بإنجازات متواضعة أيضا، ورغم أن الإجراءات التى اقرها المؤتمر ربما يكون لها أثر ضئيل على المدى القريب تجاه ارتفاع حرارة الأرض.. إلا أن العملية الدولية الخاصة بالتعامل مع هذه القضية حظيت بتصويت مهم بالثقة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاقية لم تف جيدا بالإجراءات التى يقول العلماء أنها لازمة لمواجهة مخاطر التغيرات المناخية فى العقود القادمة، ولكنها تضع الأساس لاتخاذ إجراءات أقوى فى المستقبل، وذلك إذا ما كانت الدول قادرة على التغلب على المجادلات العاطفية التى أعاقت المفاوضات حول التغير المناخى فى السنوات الأخيرة.

وأوضحت الصحيفة أن الحزمة المعروفة باسم " اتفاقيات كانكون " تمنح أكثر من 190 دولة مشاركة فى المؤتمر عاما آخر لتقرير ما إذا كان يتعين تمديد بروتوكول كيوتو وهو اتفاق عام 1997 الذى يطالب معظم الدول الغنية بخفض انبعاثاتها مع توفير المساعدة للدول النامية للسعى إلى مستقبل طاقة أنقى.

ومضت الصحيفة تقول إن الاتفاقية ليست معاهدة ملزمة قانونا، لكن نجاح هذه المحادثات يسمح بالسعى إلى اتفاقات أقوى فى مؤتمر التغير المناخى الذى يعقد العام القادم فى مدينة دوربان فى جنوب أفريقيا.


واشنطن بوست:
قرضاى أكبر معضلة تواجه الولايات المتحدة فى حربها على أفغانستان
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن الولايات المتحدة ستقيم الحرب على أفغانستان خلال الأسبوع الجارى، ورغم ذلك، يبقى الرئيس الأفغانى، حامد قرضاى أكبر معضلة حقيقية تواجه الولايات المتحدة الأمريكية فى حربها على أفغانستان، وكشفت النقاب عن اجتماع سرى جمع بين الجنرال ديفيد باتريوس والسفير الأمريكى، كارل إيكنبرى، والرئيس الأفغانى فى أكتوبر الماضى فى كابول، لحث الأخير على تأجيل تفعيل حظر شركات الأمن السرية الأجنبية، ورغم تأكيدهم له بأن مشاريع التنمية التى تقدر قيمتها بمليارات الدولارات ستتعرض لخطر بالغ إذا ما غادر الحراس الأجانب.

وسردت الصحيفة كيف رفض قرضاى طلبهم هذا، مصمما أن قوات الشرطة الأفغانية قادرة وحدها على حماية عمال البناء.

وقال لهم قرضاى حينها إنه يواجه الآن ثلاثة "أعداء رئيسيين"، متمثلين فى طالبان، والولايات المتحدة والمجتمع الدولى، "وإذا اضطررت إلى اختيار أحد الجانبين، سأختار طالبان".

ورأت "واشنطن بوست" أن هذا النزاع حول متعاقدى الأمن، أثار قلق المسئولين الأمريكيين فى كابول وواشنطن، إن لم يكن استيائهم خاصة بعد محاولات الإدارة الأمريكية مغازلة نظيرتها الأمريكية فى العديد من المناسبات ولكن على ما يبدو دون جدوى.


الجارديان:
الكشف عن هوية منفذ التفجير الانتحارى
اهتمت الصحيفة بالكشف عن هوية منفذ التفجير الانتحارى الذى ضرب السويد يوم السبت الماضى، وقالت أجهزة الأمن البريطانية أنها باشرت بالأمس تحقيقاً عن صلة المملكة المتحدة بالإنتحارى الذى يدعى تيمور عبد الوهاب العبدالى، وهو سويدى من أصل عراقى والذى فجر سيارة مفخخة فى العاصمة السويدية قبل أن يقتل نفسه بقنبلة ثانية كانت مربوطة بجسده. وأشارت الصحيفة إلى أن المتهم حاصل على شهادة البكالوريوس فى الرياضة العلاجية من جامعة بيدفوردشير البريطانية عام 2004، وقد أمضى بعض الوقت فى لوتون فى السنوات الأخيرة. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة تأكيدها لهوية المفجر وصلته بالجمامعة البريطانية.

كما نقلت الجارديان عن صحيفة سويدية قولها إن العبدالى سافر إلى بريطانيا والأردن للإعداد للعملية الانتحارية التى كان هو ضحيتها الوحيدة.

وفى أحد المواقع الإلكترونية الإسلامية التى سجل بها بحثاً عن زوجة ثانية، ذكر العبدالى أن مقر إقامته فى لوتون، وقال إنه تقابل مع زوجته الأولى فى بيدفورد شير. وقد تم الإعلان عن دوافعه من وراء هذا الهجوم فى رسائل إلكترونية تم إرسالها إلى وكالة الأنباء السويدية والشرطة، وأشارت هذه الرسائل إلى رسام الكاريكتير السويدى لارس فيلكس الذى قام برسم رسوم مسيئة للنبى محمد صلى الله عليه وسلم عام 2007، وأثارت غضب المسلمين حول العالم. كما أشارت الرسائل أيضا إلى الجنود السويدين الموجودين فى أفغانستان وعددهم 500، وجاء فى إحدى الرسائل: "الآن أطفالكم وبناتكم وأخواتكم وإخوتكم سيموتوا مثلما يموت إخواننا وأخواتنا وأطفالنا".

وفى تقرير منفصل، أوردت الصحيفة بعض المعلومات عن تيمور العبدالى، وقالت إنه ولد فى بغداد وانتقل إلى السويد عام 1992، وكان عمره 29 عاما. وكان يدرس فى إحدى المدارس الثانوية فى السويد قبل أن ينتقل إلى الدراسة الجامعية فى بريطانيا. وكان يتحدث العربية والإنجليزية والسويدية.

الإندبندنت:
الفقر يهدد ملايين الأفغان رغم 52 مليار دولار من المساعدات الأمريكية
تحدثت الصحيفة عن المساعدات الأمريكية لأفغانستان، والتى وصلت إلى 52 مليار دولار، ورغم ذلك لا يزال الأفغان يموتون جوعاً. يقول كاتب التقرير باتريك كوكبورن إن الإخفاق الأكبر لقوات التحالف التى تقودها الولايات المتحدة فى أفغانستان هو إنفاق عشرات المليارات من الدولات والتى لم يكن لها سوى تأثير ضئيل على الحد من حالة البؤس التى يعيش فيها ما يقرب من 30 مليون أفغانى. ومع استعداد الرئيس باراك أوباما لتقديم مراجعة الاستراتيجية الأمريكية فى أفغانستان هذا الأسبوع والتى ستركز على الأرجح على التقدم العسكرى، فإن مسئولين أمريكيين وأفغان ورجال أعمال وعمال إغاثة يقولون إن الفساد هو التهديد الأكبر لمستقبل البلاد.

وتقول الصحيفة إنه فى سلسلة من المقابلات التى أجرتها مع المسئولين، رسم هؤلاء صورة لبلد أُنفق فيه 52 مليار دولار من المساعدات الأمريكية منذ عام عام 2001، ولم يكن لها تأثير على مستويات الفقر الذى ازداد سوءاً مع انتشار العنف وتأثير الحرب السىء على الاقتصاد. هذه المساعدات التى ذهب ثلثاها إلى الأمن والثلث الآخر للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لم تفعل شيئاً تقريباً لتسعة ملايين يعيشون فى فقر مطلق، فى حين يحاول خمسة ملايين آخرين العيش بـ 43 دولار شهرياً.

التليجراف
أسانج كان ضيفا على حفل كوكتيل بالسفارة الأمريكية منذ عام
كشفت صحيفة الديلى تليجراف عن أن جوليان أساندج ومؤسس موقع ويكيلكس، صاحب التسريبات الدبلوماسية التى هزت أرجاء المسكونة، كان ضيفا على حفل كوكتيل بالسفارة الأمريكية بأيسلندا منذ أقل من عام.

وتوضح الصحيفة أن أساندج كان فى ضيافة أحد الدبلوماسيين الأمريكيين التى تسربت أسراره إلى جميع أنحاء العالم. ففى حفل الإستقبال الذى عقد بمقر إقامة السفير الأمريكى فى ريكيافيك، بأيسلندا، تجاذب مؤسس ويكيلكس أطراف الحديث مع سام واتسون، نائب رئيس البعثة الدبلوماسية.

وتشير التليجراف أن عدو أمريكا الأول، كان يرقد على عشرات البرقيات السرية الخاصة بواتسون حينما دعى للحفل فى ديسمبر الماضى، بما فى ذلك تفاصيل محرجة عن دور الولايات المتحدة وبريطانيا عقب إنهيار البنوك فى أيسلندا.

وتلفت الصحيفة إلى أن السفارة الأمريكية بـ ريكيافيك أمتنعت عن التعليق على دعوة أساندج للحفل.

الكشف عن رموز وأرقام فى عيون موناليزا
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن مؤرخى الفن يجرون تحقيقا فى حياة دافنشى بعد الكشف عن بعض الأرقام والحروف فى عيون موناليزا، اللوحة الأكثر غموضا.

فلسنوات ظلت لوحة الموناليزا التى ترجع إلى 500 عام، محور إثارة للتفكير بشأن الغموض الذى يكتنف هوية المرأة التى يبدو على وجهها ابتسامة باردة.

وقد كشف أعضاء من اللجنة الوطنية الإيطالية للتراث الثقافى عن أحرف وأرقام فى عيون الموناليزا عن طريق تقنية تكبير وضوح الصورة.

وفى العين اليمنى تظهر أحرف "L V" التى يتوقع الخبراء أن تشير إلى اسمه "ليوناردو دا فينشى"، بينما لم يستطع أحد أن يتعرف على الرموز التى ظهرت على العين اليسرى.

وقال سيلفانو فينشيتى، رئيس اللجنة،: "الرموز غير واضحة، لكنها تبدو مثل حروف CE أو الحرف B- فاللوحة عمرها ما يقرب من 500 عام لذا فقدت وضوحها ونقاءها".

وأضاف أنه عند تقوس العين يبدو عدد 72 أى قد يكون الحرف L والعدد 2.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer