شهدت نهاية شهر أكتوبر من عام 2010 حربا نووية لم يلحظها العالم في حين انطلقت مئات الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية، وانفجرت قنابل نووية عديدة في مختلف أنحاء العالم.
وقالت صحيفة «أرغومينتي نيديلي» الروسية إن كل ذلك جرى، ولله الحمد، على الورق والخرائط العسكرية وشاشة الكمبيوتر، إذ نفذت القوات النووية الروسية مشروعها التدريبي الجديد.
وقامت القوات الروسية في إطار المشروع التدريبي هذا بإطلاق صاروخ «توبول» من قاعدة «بليسيتسك» وصاروخ «سينيفا» من غواصة «بريانسك» الموجودة في بحر بارينتس، وصاروخ «ستانتسيا 2» من غواصة «غيورغي بوبيدونوسيتس» الموجودة في المحيط الهادئ، وهي صواريخ قديمة نسبيا هدف التدريب إلى التثبت من جاهزيتها القتالية.
وجربت روسيا في الوقت نفسه صاروخا جديدا اسمه «بولافا» بنجاح.
كما جرى تمثيل إطلاق صواريخ عديدة.
وبالإضافة إلى تدريب أفراد القوات النووية خصص المشروع التدريبي لرفع مهارات وقدرات رئيس الدولة ورئيس الحكومة وغيرهما من أركان السلطة العسكرية السياسية العليا، علما بأن المهمة المطروحة على رئيس الدولة في حال توجيه الضربة النووية إلى بلاده صعبة، إذ يتعين عليه أن يتخذ القرار الصائب ويصدر أوامره المناسبة خلال مدة لا تزيد على 10 دقائق بعد اكتشاف صواريخ مهاجمة.
ويقال إن الرئيس ديمتري مدفيديف يجيد تنفيذ هذه المهمة.
وذكرت الصحيفة أن أكبر مشروع تدريبي من هذا النوع نفذ في عام 1982 وعرف بـ «شيت 82» وسماه الغرب بـ «حرب الساعات السبع النووية»، وتضمنت فعالياتها إطلاق جملة صواريخ بالستية بعيدة المدى في الوقت الذي شاهد فيه العالم مباريات بطولة العالم لكرة القدم.
¶ أرغومينتي نيديلي ¶
وقالت صحيفة «أرغومينتي نيديلي» الروسية إن كل ذلك جرى، ولله الحمد، على الورق والخرائط العسكرية وشاشة الكمبيوتر، إذ نفذت القوات النووية الروسية مشروعها التدريبي الجديد.
وقامت القوات الروسية في إطار المشروع التدريبي هذا بإطلاق صاروخ «توبول» من قاعدة «بليسيتسك» وصاروخ «سينيفا» من غواصة «بريانسك» الموجودة في بحر بارينتس، وصاروخ «ستانتسيا 2» من غواصة «غيورغي بوبيدونوسيتس» الموجودة في المحيط الهادئ، وهي صواريخ قديمة نسبيا هدف التدريب إلى التثبت من جاهزيتها القتالية.
وجربت روسيا في الوقت نفسه صاروخا جديدا اسمه «بولافا» بنجاح.
كما جرى تمثيل إطلاق صواريخ عديدة.
وبالإضافة إلى تدريب أفراد القوات النووية خصص المشروع التدريبي لرفع مهارات وقدرات رئيس الدولة ورئيس الحكومة وغيرهما من أركان السلطة العسكرية السياسية العليا، علما بأن المهمة المطروحة على رئيس الدولة في حال توجيه الضربة النووية إلى بلاده صعبة، إذ يتعين عليه أن يتخذ القرار الصائب ويصدر أوامره المناسبة خلال مدة لا تزيد على 10 دقائق بعد اكتشاف صواريخ مهاجمة.
ويقال إن الرئيس ديمتري مدفيديف يجيد تنفيذ هذه المهمة.
وذكرت الصحيفة أن أكبر مشروع تدريبي من هذا النوع نفذ في عام 1982 وعرف بـ «شيت 82» وسماه الغرب بـ «حرب الساعات السبع النووية»، وتضمنت فعالياتها إطلاق جملة صواريخ بالستية بعيدة المدى في الوقت الذي شاهد فيه العالم مباريات بطولة العالم لكرة القدم.
¶ أرغومينتي نيديلي ¶
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات