اكثر من مليون توقيع ضد مادورو بحسب المعارضة الفنزويلية
كراكاس (أ ف ب) - اكدت المعارضة الفنزويلية
جمع اكثر من مليون توقيع للمطالبة برحيل الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو،
كمرحلة اولى في اطار تنظيم استفتاء لاقالته.
مساء الخميس اعلن احد قادة المعارضة انريكي كابريليس "لدينا حاليا 1102236 توقيعا، وسيرتفع العدد قليلا".
ويبلغ هذا العدد ثمانية اضعاف العدد البالغ 195721 توقيعا (اي 1% من الناخبين) المطلوب من المجلس الوطني للانتخابات، الذي تسلمه المعارضة الاثنين نتائج الاستفتاء الذي بدا الاربعاء للتدقيق.
اوضح كابريليس "سنقدم جميع (التواقيع) بعد التدقيق".
في حال اقر المجلس المرحلة الاولى فيترتب على المعارضة ان تجمع اربعة ملايين توقيع في ثلاثة ايام ليحق لها الدعوة الى استفتاء.
وتامل المعارضة تنظيم هذا الاستحقاق اعتبارا من اواخر تشرين الثاني/نوفمبر، علما ان اقالة مادورو بموجبه تتطلب جمع عدد من الاصوات يفوق ما احرزه في انتخابات 2013 الرئاسية، اي 7587532 صوتا معارضا.
واشار استطلاع لمؤسسة فينيبارومترو نشر الخميس الى تاييد 68% من السكان استقالة الرئيس "باسرع وقت وتنظيم انتخابات رئاسية جديدة".
مساء الاربعاء بدا الرئيس الفنزويلي مستعدا للمواجهة مؤكدا ان "لا شيء تفعله (المعارضة) قابل للحياة سياسيا، والثورة هنا ستتواصل لان هذا الرئيس باق على الاقل الى 2018".
مساء الخميس اعلن احد قادة المعارضة انريكي كابريليس "لدينا حاليا 1102236 توقيعا، وسيرتفع العدد قليلا".
ويبلغ هذا العدد ثمانية اضعاف العدد البالغ 195721 توقيعا (اي 1% من الناخبين) المطلوب من المجلس الوطني للانتخابات، الذي تسلمه المعارضة الاثنين نتائج الاستفتاء الذي بدا الاربعاء للتدقيق.
اوضح كابريليس "سنقدم جميع (التواقيع) بعد التدقيق".
في حال اقر المجلس المرحلة الاولى فيترتب على المعارضة ان تجمع اربعة ملايين توقيع في ثلاثة ايام ليحق لها الدعوة الى استفتاء.
وتامل المعارضة تنظيم هذا الاستحقاق اعتبارا من اواخر تشرين الثاني/نوفمبر، علما ان اقالة مادورو بموجبه تتطلب جمع عدد من الاصوات يفوق ما احرزه في انتخابات 2013 الرئاسية، اي 7587532 صوتا معارضا.
واشار استطلاع لمؤسسة فينيبارومترو نشر الخميس الى تاييد 68% من السكان استقالة الرئيس "باسرع وقت وتنظيم انتخابات رئاسية جديدة".
مساء الاربعاء بدا الرئيس الفنزويلي مستعدا للمواجهة مؤكدا ان "لا شيء تفعله (المعارضة) قابل للحياة سياسيا، والثورة هنا ستتواصل لان هذا الرئيس باق على الاقل الى 2018".
© 2016 AFP
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات