الصين ترفض توقف حاملة طائرات اميركية في هونغ كونغ
واشنطن (أ ف ب) - قال متحدث باسم البنتاغون
الجمعة ان الصين رفضت ان تتوقف حاملة الطائرات الاميركية يو اس اس ستينيس
والسفن التي ترافقها في مرفا هونغ كونغ.
وقال القومندان بيل اوربان "تم ابلاغنا مؤخرا رفض طلبنا توقف يو اس اس ستينيس والسفن التي ترافقها في مرفا هونغ كونغ".
واسباب الرفض الصيني مجهولة لكنها تتزامن مع توتر شديد بين البلدين بشأن المطالب الاقليمية لبكين في بحر الصين الجنوبي.
واضاف اوربان "لقد سبق لسفننا ان توقفت مرارا في هونغ كونغ من دون مشاكل، ونحن موجودون هناك في هذه اللحظة مع (سفينة القيادة) يو اس اس بلو ريدج. ونأمل أن يستمر" ذلك.
والرفض هو الاول لتوقف سفينة اميركية في هونغ كونغ منذ اب/اغسطس 2014.
وقد تفقد وزير الدفاع آشتون كارتر يو اس اس ستينيس في 15 نيسان/ابريل بينما كانت تبحر قبالة الفيليبين، قرب مناطق متنازع عليها حيث تقوم الصين حاليا ببناء جزر وتشييد بنى تحتية، بما فيها مهابط للطائرات.
وقد اعلن كارتر في حينها ان الولايات المتحدة ستواصل "لعب دور في الحفاظ على السلام والاستقرار" في المنطقة، على الرغم من طموحات بكين في هذا المنطقة الاستراتيجية للتجارة العالمية. ووعد بدعم الفيليبين وغيرها في المنطقة بمواجهة "الترهيب" و "الاكراه".
وتعتبر الصين كل بحر الصين الجنوبي تقريبا من اراضيها، وتقوم في جزر سبراتلي باستصلاح اراض شاسعة وتحويل الشعاب المرجانية الى موانئ ومهابط للطائرات.
وتطالب فيتنام وبروناي وماليزيا وتايوان أيضا بالسيادة على مناطق في بحر الصين الجنوبي.
وقال القومندان بيل اوربان "تم ابلاغنا مؤخرا رفض طلبنا توقف يو اس اس ستينيس والسفن التي ترافقها في مرفا هونغ كونغ".
واسباب الرفض الصيني مجهولة لكنها تتزامن مع توتر شديد بين البلدين بشأن المطالب الاقليمية لبكين في بحر الصين الجنوبي.
واضاف اوربان "لقد سبق لسفننا ان توقفت مرارا في هونغ كونغ من دون مشاكل، ونحن موجودون هناك في هذه اللحظة مع (سفينة القيادة) يو اس اس بلو ريدج. ونأمل أن يستمر" ذلك.
والرفض هو الاول لتوقف سفينة اميركية في هونغ كونغ منذ اب/اغسطس 2014.
وقد تفقد وزير الدفاع آشتون كارتر يو اس اس ستينيس في 15 نيسان/ابريل بينما كانت تبحر قبالة الفيليبين، قرب مناطق متنازع عليها حيث تقوم الصين حاليا ببناء جزر وتشييد بنى تحتية، بما فيها مهابط للطائرات.
وقد اعلن كارتر في حينها ان الولايات المتحدة ستواصل "لعب دور في الحفاظ على السلام والاستقرار" في المنطقة، على الرغم من طموحات بكين في هذا المنطقة الاستراتيجية للتجارة العالمية. ووعد بدعم الفيليبين وغيرها في المنطقة بمواجهة "الترهيب" و "الاكراه".
وتعتبر الصين كل بحر الصين الجنوبي تقريبا من اراضيها، وتقوم في جزر سبراتلي باستصلاح اراض شاسعة وتحويل الشعاب المرجانية الى موانئ ومهابط للطائرات.
وتطالب فيتنام وبروناي وماليزيا وتايوان أيضا بالسيادة على مناطق في بحر الصين الجنوبي.
© 2016 AFP
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات