الأقسام الرئيسية

30 معلومة عن «رجل يواجه الدولار»: ابن شقيق المشير عامر وتم ترشيحه لرئاسة نادي الزمالك

. . ليست هناك تعليقات:

تولى طارق عامر، منصب محافظ البنك المركزي بقرار جمهوري خلفًا لهشام رامز، وكان «عامر» قبل توليه المنصب عضوًا منتدبًا بالبنك الأهلي المصري بلندن، قبل أن يقدم استقالته من رئاسة البنك الأهلي المصري، عقب تولي هشام رامز منصب محافظ البنك المركزي، كما عمل في عدد من البنوك الدولية منها بنك «أوف أمريكا» و«سيتي بنك».
كما شغل منصب نائب محافظ البنك المركزي خلال عهد الدكتور فاروق العقدة، ونائب رئيس بنك مصر السابق.
وفي التقرير التالي، يرصد «المصري لايت» 30 معلومة عن طارق عامر.
30. اسمه الكامل طارق حسن عامر، واسم الشهرة طارق عامر.

29. طارق عامر هو ابن حسن عامر شقيق المشير عبدالحكيم عامر، وزير الحربية الأسبق في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وكان والد حسن عامر يعمل بعيدًا عن المجال السياسي، وكان رئيسًا للهيئة العامة للبترول ورئيس نادي الزمالك، وشقيقه وحيد عامر كان مرشح مجلس الشعب في 2015 عن إسطال، سمالوط، المنيا.
28. وكان شقيق طارق عامر، «وحيد» مرشحًا للحزب الوطني في الانتخابات البرلمانية قبل ثورة 25 يناير.
27. وكان «طارق» يحب إطلاق اسم «ابن مصر البار»، على عمه عبدالحكيم عامر، ويشعر بالفخر بتاريخه وإنجازاته.
26. ويحكي طارق عامر أنه كان صغيرا حين سمع خبر وفاة عمه، وكيف أنه عانى وعائلته خلال سنوات من مرارة الحياة، فعاش وأسرته حياة مليئة بالتنكيل والبطش، من قبل رجل كان يحبه ويفتخر به، وهو جمال عبدالناصر.
25. عمل طارق عامر في بداية حياته العملية، في القطاع المصري وكان موظفًا في «سيتي بانك» و«بنك أوف أمريكا».
24. عاد إلى العمل بالقطاع المصرفي المصري في العام 2002، حيث تولّى منصب نائب رئيس «بنك مصر» لمدة عام.
23. شغل منصب نائب أول محافظ البنك المركزي في الفترة (2003 – 2008)، وشارك خلال تلك الفترة في عملية إصلاحات شاملة للبنك، أشادت بها العديد من المؤسسات المالية على الصعيدين الدولي والإقليمي.

22. شغل طارق عامر منصب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، لمدة 5 سنوات متتالية، بداية من عام 2008 وحتى عام 2013.
21. نجح خلال 4 سنوات من توليه منصب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، في زيادة ميزانية البنك بنحو 170 مليارًا، بحسب إحصاءات وبيانات البنك الأهلي الرسمية.
20. شهد البنك الأهلي في عهده طفرة قوية، نجح خلالها في سد فجوة المخصصات لمواجهة الديون المتعثرة، التي تجاوزت 10 مليارات جنيه، أي ما يعادل 1.6 مليار دولار، كما استطاع من يونيو 2008 إلى يونيو 2012 تحقيق أرباح صافية وصلت إلى 300 مليون جنية.
19. يعد «عامر» من أقوى من تولوا رئاسة البنك الأهلي، على مدار تاريخه، بشهادة الخبراء الماليين، واستطاع تحقيق أرباح صافية تجاوزت 2 مليار جنية في النصف الثاني من 2012، أي بعد عام ونصف العام من ثورة 25 يناير، كما حقق صافي عوائد من أنشطته المصرفية وصلت إلى 5 مليارات جنيه مقابل 8.4 مليار جنية عن العام المالي 2011- 2012.
18. كان نجاح «عامر» في البنك الأهلي مثيرًا للجدل بالنسبة لكثيرين ممن عاصروا الظروف الاقتصادية السيئة والركود الاقتصادي الذي ساد البلاد بعد ثورة يناير، خاصة أن البنك الأهلي نجح تحت رئاسته في التوسع بمنح التسهيلات الائتمانية لعملائه لتتجاوز قروضه 100 مليار جنيه عام 2012 بعد استبعاد المخصصات.
17. قدّم استقالته من رئاسة البنك الأهلي المصري يوم 14 يناير 2013.
16. قبل شهر من استقالته المفاجئة من رئاسة البنك الأهلي عام 2013، تجاوزت ودائع البنك 285 مليار جنيه مقابل 278 مليار جنيه نهاية يونيو 2012.

15. نظم عدد من العاملين في البنك الأهلي، وقفة احتجاجية أمام المقر الرئيسي للبنك اعتراضًا على استقالة عامر، كما أجرى عدد من مسؤولي البنك وقتها محاولات للعدول عن قراره، وهو ما تم فعلًا.
14. اتهمه البعض خلال فترة رئاسته للبنك، بعد ثورة يناير، بوجود علاقة قوية بنجلي الرئيس الأسبق حسني مبارك.
13. نفى عامر الاتهامات في تصريحات صحفية مؤكدا أنّه تم اختياره في كل المناصب التي تولاها بناء على تاريخه المصرفي وعمله في بنوك دولية وأجنبية بخبرة 25 عاما، مؤكدا أنه كان مجرد زميل لجمال مبارك في «بنك أوف أمريكا» لمدة سنتين تقريبًا، ولم يكن ي يوم ما صديقًا لجمال على الإطلاق.
12. تولى بالتزامن مع عمله كرئيس لمجلس إدارة البنك الأهلي المصري، لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.
11. عمل نائبًا لرئيس المصرف العربي الدولي المملوك لعدد من الحكومات العربية أبرزها مصر وليبيا والإمارات وسلطنة عمان.
10. لعب دورًا مهمًا في تطبيق عمليات الإصلاح بالقطاع المصرفي، وعمل على التعاون مع محافظ البنك المركزى الدكتور فاروق العقدة لتطبيق آلية التعاون بين البنك المركزي المصري والبنوك الأوربية حتى يوسع دائرة علاقات البنك ويصل بها إلى المستوى العالمي.
9. كان مرشحًا لتولي منصب رئيس البنك المركزي المصري عقب استقالة فاروق العقدة، إلى جانب اثنين آخرين هما هشام رامز ومحمد بركات، عقب ترشحه للمنصب لعامين متتاليين.
8. وفي زمن تولي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي في عام 2013، رفض ترشيح اسمه ليتولى منصب محافظ البنك المركزي، ورشح في ذلك الوقت بدلًا منه هشام رامز.
7. عبر «عامر» عن إيمانه بالتجربة التركية بعد ثورة 25 يناير، كحل للخروج من الأزمة، محذرًا من الوصول إلى وضع «أكثر كارثية» مما وصلت إليه مصر بعد نكسة يونيو 1967، خاصة بعد عودة سيطرة «المحسوبية والولاء الشخصي» على مؤسسات الدولة.
6. أكد أن دين مصر الخارجي ارتفع خلال فترة حكم محمد مرسي بقيمة 9 مليارات دولار، وارتفع في فترة الرئيس عبدالفتاح السيسي مليار و700 مليون أخرى، مشيرًا إلى أن هناك قيمة إنفاق كبيرة، حيث زادت المرتبات بعد الثورة من 80 مليار جنيه في السنة إلى 220 مليار جنيه، موضحا أن الإنفاق دون إنتاج يؤدي إلى رفع الأسعار.

5.  كان «عامر» من أشد مؤيدي فكرة الحصول على قرض من البنك الدولي بعد الثورة، متهمًا الأصوات المعارضة بأنها «غير منطقية»، خاصة في تراجع الموارد الدولارية لمصر وانخفاض حجم الاحتياطي النقدي.
4. وافق الرئيس عبدالفتاح السيسي عام 2015، استقالة محافظ البنك المركزي هشام رامز، وكلف رئيس البنك الأهلي السابق طارق عامر، بمنصب رئاسة البنك المركزي، لمدة 4 سنوات، اعتبارا من 27 نوفمبر 2015.
3. في عام 2016، طرح البنك المركزى المصرى العطاء الاستثنائى الأضخم فى عهد طارق عامر، بقيمة 1.5 مليار دولار، لتغطية مديونيات العملاء بالعملات الأجنبية القائمة الناتجة عن عمليات إستيرادية.
2. وخلال العام ذاته 2016، أصدر المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، قرارا بتعيين محافظ البنك المركزي طارق عامر محافظا لمصر لدى صندوق النقد الدولي.
1. نفى طارق عامر أنه يملك أي حسابات على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، مضيفًا أن كل ما يكتب من تصريحات على صفحة تحمل اسمه لا تمت له بصلة، وأعلن عن ذلك من خلال بيان صدر مكتوبًا من البنك المركزي المصري، عقب ظهور تصريح يحمل اسمه.








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer