آخر تحديث :
الإثنين 6 أغسطس 2012 - 8:45 م
السويس- سيد نون
" العفو عن الأرهابين والسماح للعائدين من أفغانستان بدخول
البلاد هو من دفع الأرهابين للتجرأوا وقتل جنودنا في رفح "، هي كلمات أكد
من خلالها قيادات حزبية وسياسية بالسويس، أنه من الأسباب الرئيسية لما حدث
من جريمة بالحدود المصرية بمدينة رفح بقتل الأرهابين للضباط والجنود هو
العفو الذي خرج بسببة قاتلي رجال الشرطة والمواطنين من السجون بالرغم من
صدور أحكام ضدهم بالأعدام.
كما حمل السياسيين في السويس، القائمين علي حكم البلاد المسئولية كاملة بسبب سماحهم لأشخاص أرتبطوا بمنظمات أرهابية في أفغانستان بالدخول الي البلاد خلال الـ 18 شهر الماضية، بجانب الصمت أمام الأعتدات التي تعرضت لها مراكز الشرطة بسيناء طوال الفترة الماضية.
وقال علي أمين، القيادي بحزب الوفد بالسويس، أنه من الطبيعي أن تتجرءا الجماعات الأرهابية وتقوم بتنفيذ جرائمها بعد أن شاهدت القائمين علي حكم البلاد وهم يفرجون عن طريق العفو عن المتهمين بجرائم جنائية ممن قاموا بقتل المواطنين ورجال الشرطة في فترة التسعينات، ونحن خلال الأيام الماضية أصبنا بالصدمة الشديدة بسبب قرار الأفراج عن هؤلأ المتهمين وكان لدينا يقين أن شيئا كبيرا سوف يحدث نتيجة هذة القرارات الخاطئة.
وأكد أحمد الكيلاني، منسق الجمعية الوطنية للتغير بالسويس، أنه عندما صمت القائمين علي حكم البلاد أثناء تعرض المنشأت الشرطية للهجوم في سيناء تجراء الأرهابين وعندما صمتت الدولة وهي تشاهد شقيق زعيم تنظيم القاعدة أثناء خروجة علي الفضائيات وقيامة بنشر الفكار المتطرفة تجراء وقتها الأرهابين وأيضاء عندما سمح القائمين علي حكم البلاد خلال العام ونصف المنقي بدخول العائدين من أفغانستان بهذة السهولة كان من المتوقع أن تحدث كوارث كبري وحدث بالفعل ولكن من دفع الثمن الأن هم جنود مصر الشهداء الذين يحرصون الحدود.
وأضاف الكيلاني، أن نفاق الشرطة للجماعات الدينية وخوفها منها خلال الفترةالماضية تسبب بشكل كبير في تجرء هؤلأ الأرهلبين الذين نفذوا العمليات الأرهابية والتي دفع ثمنها الجنود المصريين، ولذلك يجب أن يعلم الجميع من هو العدو الحقيقي.
ومن جانب أخر، طالب مصطفي عبد السلام، أحد القيادات بالقوي الوطنية بالسويس، باءن تقوم الأجهزة المعنية بالدولة بالقيام بواجبها في الرد بصورة حاسمة علي ما حدث، ويجب أن توضح كيف حدث هذا العمل الأرهابي ومن وراءة بشكل سريع وحاسم.
كما حمل السياسيين في السويس، القائمين علي حكم البلاد المسئولية كاملة بسبب سماحهم لأشخاص أرتبطوا بمنظمات أرهابية في أفغانستان بالدخول الي البلاد خلال الـ 18 شهر الماضية، بجانب الصمت أمام الأعتدات التي تعرضت لها مراكز الشرطة بسيناء طوال الفترة الماضية.
وقال علي أمين، القيادي بحزب الوفد بالسويس، أنه من الطبيعي أن تتجرءا الجماعات الأرهابية وتقوم بتنفيذ جرائمها بعد أن شاهدت القائمين علي حكم البلاد وهم يفرجون عن طريق العفو عن المتهمين بجرائم جنائية ممن قاموا بقتل المواطنين ورجال الشرطة في فترة التسعينات، ونحن خلال الأيام الماضية أصبنا بالصدمة الشديدة بسبب قرار الأفراج عن هؤلأ المتهمين وكان لدينا يقين أن شيئا كبيرا سوف يحدث نتيجة هذة القرارات الخاطئة.
وأكد أحمد الكيلاني، منسق الجمعية الوطنية للتغير بالسويس، أنه عندما صمت القائمين علي حكم البلاد أثناء تعرض المنشأت الشرطية للهجوم في سيناء تجراء الأرهابين وعندما صمتت الدولة وهي تشاهد شقيق زعيم تنظيم القاعدة أثناء خروجة علي الفضائيات وقيامة بنشر الفكار المتطرفة تجراء وقتها الأرهابين وأيضاء عندما سمح القائمين علي حكم البلاد خلال العام ونصف المنقي بدخول العائدين من أفغانستان بهذة السهولة كان من المتوقع أن تحدث كوارث كبري وحدث بالفعل ولكن من دفع الثمن الأن هم جنود مصر الشهداء الذين يحرصون الحدود.
وأضاف الكيلاني، أن نفاق الشرطة للجماعات الدينية وخوفها منها خلال الفترةالماضية تسبب بشكل كبير في تجرء هؤلأ الأرهلبين الذين نفذوا العمليات الأرهابية والتي دفع ثمنها الجنود المصريين، ولذلك يجب أن يعلم الجميع من هو العدو الحقيقي.
ومن جانب أخر، طالب مصطفي عبد السلام، أحد القيادات بالقوي الوطنية بالسويس، باءن تقوم الأجهزة المعنية بالدولة بالقيام بواجبها في الرد بصورة حاسمة علي ما حدث، ويجب أن توضح كيف حدث هذا العمل الأرهابي ومن وراءة بشكل سريع وحاسم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات