الأقسام الرئيسية

خدعوك فقالوا: مرشحو الرئاسة فى (صمت انتخابى)

. . ليست هناك تعليقات:


البانرات الكبيرة غطت الواجهات .. والأتوبيس الدعائي ظهر في مصر تصوير: أميرة مرتضي
الشروق الاثنين المقبل، 30 أبريل، تنتهى فترة الصمت الانتخابى (هل فعلا عشنا فترة صمت انتخابى؟)، وتبدأ ــ رسميا ــ مرحلة الدعاية القانونية لمرشحى الرئاسة، سعيا وراء 50 مليون صوت ستحدد اسم الرئيس المقبل.

ما بين ملصقات فى الشوارع لا تزيد تكلفة الواحدة منها عن «ملاليم»، وبين إعلانات التليفزيون التى قد تصل تكلفة الثانية الواحدة منها إلى 500 جنيه، مرورا بدعاية الإنترنت، والمؤتمرات الانتخابية المباشرة، ولوحات الشوارع، واللافتات.. يسعى الموعودون بجنة الرئاسة من خلالها إلى التعريف بأنفسهم وبرامجهم، والإلحاح على ذهن الناخب وعاطفته وأحلامه للفوز بثقته، ومن ثم صوته، ولسان حالهم: «وراك، وهنجيبك». «الشروق» تفتح ملف الدعاية الانتخابية، المحظورة منها والقانونية، أنواعها وأشكالها وتكاليفها، ومدى تفاوتها فى التأثير على المواطن، واستمالته، أو حتى تغيير قناعته.


الدعاية.. رحلة الوصول إلى (صوت) الناخب


الناخب: حضرت الدعاية .. وغابت البرامج


10ملايين خلال (الصمت).. فكيف إذا تكلموا؟


تمويل الحملات .. ليس كل الدعم (بريئًا)


شبكات التواصل والاتصالات.. الوصول إلى الملايين بالملاليم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer