Wed, 28/12/2011 - 14:30
كانت كلية الطب بجامعة عين شمس، قد أقامت نصبًا تذكاريًا داخل
الكلية للشهيد علاء، يحمل تاريخ ميلاده وتاريخ استشهاده خلال فض اعتصام
مجلس الوزراء.
وأعلن أحمد صابر، أمين اتحاد الكلية، أن الكلية ستقوم بإطلاق اسم الشهيد علاء عبد الهادي على مسجد الكلية بعد تجديده عقب الانتهاء من امتحانات نصف العام، مشيرًا إلى أن الاتحاد سيدعو الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، لافتتاح المسجد، وإمامة الطلاب في أول صلاة به، ولفت إلى أن اتحاد الطلاب سيقوم بإطلاق مبادرة باسم الشهيد علاء تكريمًا له.
وأثارت صورة والدة الشهيد علاء عبد الهادي، وهى تحتضن متعلقات علاء من سكنه المؤقت بالقاهرة، بكاء زملائه خاصة بعدما قالت إن البالطو الأبيض والسماعة الخاصة به هما آخر ما تبقى لها من علاء الذي استشهد أثناء إسعافه للمصابين بشارع مجلس الوزراء.
ومن المقرر أن تقوم كلية الهندسة بجامعة عين شمس، ببناء نصب تذكاري لشهيد كلية الهندسة محمد مصطفى، بطل الجمهورية في لعبة التنس، والذي استشهد في 21 من ديسمبر الجاري أسوة بالشهيد علاء عبد الهادي.
في سياق متصل، نظم نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة عين شمس، وأعضاء من حركة استقلال عين شمس، زيارة لمنزل هند بدوي المعيدة بجامعة بنها، والتي تم الاعتداء عليها بالضرب، وأفرج عنها بكفالة بعد حبسها على ذمة التحقيق في أحداث مجلس الوزراء.
وأعلن أحمد صابر، أمين اتحاد الكلية، أن الكلية ستقوم بإطلاق اسم الشهيد علاء عبد الهادي على مسجد الكلية بعد تجديده عقب الانتهاء من امتحانات نصف العام، مشيرًا إلى أن الاتحاد سيدعو الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، لافتتاح المسجد، وإمامة الطلاب في أول صلاة به، ولفت إلى أن اتحاد الطلاب سيقوم بإطلاق مبادرة باسم الشهيد علاء تكريمًا له.
وأثارت صورة والدة الشهيد علاء عبد الهادي، وهى تحتضن متعلقات علاء من سكنه المؤقت بالقاهرة، بكاء زملائه خاصة بعدما قالت إن البالطو الأبيض والسماعة الخاصة به هما آخر ما تبقى لها من علاء الذي استشهد أثناء إسعافه للمصابين بشارع مجلس الوزراء.
ومن المقرر أن تقوم كلية الهندسة بجامعة عين شمس، ببناء نصب تذكاري لشهيد كلية الهندسة محمد مصطفى، بطل الجمهورية في لعبة التنس، والذي استشهد في 21 من ديسمبر الجاري أسوة بالشهيد علاء عبد الهادي.
في سياق متصل، نظم نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة عين شمس، وأعضاء من حركة استقلال عين شمس، زيارة لمنزل هند بدوي المعيدة بجامعة بنها، والتي تم الاعتداء عليها بالضرب، وأفرج عنها بكفالة بعد حبسها على ذمة التحقيق في أحداث مجلس الوزراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات