آخر تحديث: الخميس 5 مايو 2011 1:49 م بتوقيت القاهرة
ناشطوا حقوق الحيوانات يوسعون أنشطتهم بطرق مختلفة
ويحاول الحزب منذ عامين الحصول على الموافقة الرسمية التي يحتاجها لطرح مرشحين في الانتخابات الاتحادية.
وقال جارليك: "هذه هي المرة الأولى التي يكون للحيوانات رأي في العملية السياسية الاتحادية، كما أنه حان الوقت للاعتراض على القوانين والسياسات والممارسات التي تقدم الأموال على حياة الحيوانات، والسلطة والتجاهل على تفهم القضايا المتعلقة بعدالة الحيوانات.
وانتقد جارليك الأحزاب الكبيرة حتى الخضر لتجاهلها قضايا الحيوانات في حملاتها الانتخابية.
وأضاف جارليك، "بعيدا عن الإشارة المغلوطة للحيتان، فإن الأحزاب نادرا ما كانت تذكر الحيوانات".
وأشار إلى أن "هذه الإخفاقات الجوهرية من قبل الأحزاب السياسية الحالية في الحكومة سوف تظل الأمور الرئيسية التي سيركز عليها الحزب الذي يعتزم المنافسة في انتخابات البلاد والولايات والمناطق والانتخابات المحلية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات