١٦/ ٢/ ٢٠١١
اعتمد اللواء محمود وجدى، وزير الداخلية، حركة تنقلات محدودة، شملت نقل ٨ من قيادات الوزارة وإقالة اللواءين إسماعيل الشاعر، مساعد أول الوزير لأمن القاهرة، وعدلى فايد، مساعد الوزير للأمن العام، وتعيين اللواء محمد طلبة مساعداً لوزير الداخلية لمنطقة القاهرة، واللواء فاروق لاشين مساعداً لوزير الداخلية لمنطقة الجيزة، واللواء أسامة المراسى مساعداً لوزير الداخلية لقطاع التدريب، واللواء محمد محسن مراد مساعداً لوزير الداخلية لقطاع مصلحة الأمن العام، واللواء حسن عبدالحميد أحمد مساعداً أول لوزير الداخلية لقطاع قوات الأمن، واللواء رمزى تعلب مساعداً لوزير الداخلية، مديراً لأمن القليوبية، واللواء مصطفى البرعى مساعداً لوزير الداخلية، مديراً لأمن الغربية، واللواء ممدوح مقلد مساعداً لوزير الداخلية، مديراً لأمن المنيا، واللواء عادل عبدالرحمن نائباً لمدير أمن المنيا، واللواء علاء الدين إبراهيم نائباً لمدير أمن الغربية. ووصفت مصادر بوزارة الداخلية حركة التنقلات التى اعتمدها الوزير بأنها أولى خطوات التطهير فى «الداخلية»، وأنها تستهدف التخلص من رجال الوزير السابق حبيب العادلى الذين أصدروا أوامر بإطلاق الرصاص على المتظاهرين. من جهة أخرى، شهدت محافظة القليوبية استيلاء مواطنين وخارجين على القانون على نحو ٤٠٠ وحدة سكنية، فيما سجلت أجهزة وزارة الزراعة فى المحافظة ارتفاع معدلات التعدى على الأراضى إلى ٥٠٠ حالة، بمعدل ١٥ فدانا. وفى السويس، نظم العشرات من التجار مظاهرة احتجاجاً على غياب شرطة المرافق، الذى أدى إلى استيلاء بعض الباعة الجائلين على مداخل سوق الأنصارى. وتواصل نيابة حوادث غرب القاهرة تحقيقاتها فى ٧٥ بلاغًا حول سلب ونهب محال ذهب فى منطقتى الساحل والجمالية. وفى البحيرة، اتهم عماد مسعود «٢٩ سنة»، مجموعة من البلطجية، قال إنهم تابعون لمفتش مباحث أمن الدولة اللواء طارق هيكل، بإطلاق الرصاص عليه، وإصابته فى رأسه، فيما اتهمت والدة مفتش المباحث مجموعة من البلطجية بالاستيلاء على أرضها. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات