Wed, 05/01/2011 - 21:00
اهتمت الصحف ووسائل الإعلام الإيطالية برد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، على تصريحات بابا الفاتيكان، التى انتقدها الطيب ووصفها بأنها «تدخل فى الشأن الداخلى المصرى». وقال الكاردينال جان لوى توران، إن البابا لم يقصد التدخل فى الشأن المصرى الداخلى وإنه كان يساند موقف الحكومة المصرية فى محاربة المخاطر التى تحيق بالمواطن المصرى بغض النظر عن دينه. وأضاف أن بنديكت السادس عشر، بابا الفاتيكان، دعا إلى عقد اجتماع للحوار بين الأديان فى أكتوبر المقبل، مشيراً إلى أنه لابد من الاتحاد فى هذا الوقت، من المسلمين والمسيحيين واليهود، للوقوف ضد مخططات المتطرفين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات