الأقسام الرئيسية

الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل تراقب تطورات الأوضاع بتونس..

. . ليست هناك تعليقات:

وعاصفة غضب بين الجيش الإسرائيلى والمستوطنين بسبب جمع "السلاح" منهم.. والعثور على 3 عبوات ناسفة بالقرب من إستاد رياضى بتل أبيب

السبت، 15 يناير 2011 - 11:57

إعداد- محمود محيى



الإذاعة العامة الإسرائيلية..

إسرائيل تراقب بشدة تطورات الأوضاع الجارية بتونس

تراقب وسائل الإعلام الإسرائيلية منذ الساعات القليلة الماضية تطورات الأوضاع الجارية بتونس خاصة بعد هروب الرئيس التونسى زين العابدين بن على خارج البلاد. وأشارت الإذاعة العامة الإسرائيلية فى مستهل نشرتها الإخبارية صباح اليوم ،السبت، على أنه لا يزال التوتر الشديد يسود تونس بعد الإطاحة ببن على.

ونقلت الإذاعة العبرية عن قناة "الجزيرة" قولها بأن العديد من المواطنين يوجهون نداءات استغاثة لحمايتهم عقب الانفلات الأمنى الذى تشهده محافظات تونسية عدة، ويدعون إلى تشكيل لجان شعبية للدفاع المدنى لمواجهة أعمال السلب.


وناشد الجيش التونسى المواطنين الاتصال بأرقام طوارئ للكشف عن أعمال نهب وانفلات. ولفت الراديو الإسرائيلى إلى أنه تم مساء أمس استدعاء الجيش لإعادة النظام بعد أن استغل لصوص وعصابات الفراغ الأمنى الناجم عن ترك الرئيس بن على السلطة.


ونقلت الإذاعة تصريحات سكان فى عدة مناطق بالعاصمة التونسية لوسائل الإعلام المختلفة أن جماعات إجرامية تجوب الأحياء وتقوم بإشعال النار فى مبان وتهاجم الناس والممتلكات، حيث شوهد أفراد من الشرطة بالزى المدنى يعتقلون بعض الأشخاص.




صحيفة يديعوت أحرانوت..

عاصفة غضب شديدة بين الجيش الإسرائيلى والمستوطنين بسبب جمع "السلاح" منهم

كشفت صحيفة، يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية أن قرار الجيش الإسرائيلى بجمع مئات قطع السلاح الموجودة بحوزة المستوطنين سيثير عاصفة غضب جديدة بين الجيش والمستوطنين، وسيثير الغضب الشديد فى أوساطهم.

وأضافت الصحيفة العبرية بأن المستوطنون تلقوا مع بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية، قبل أكثر من عقد، العديد من قطع السلاح من الجيش كى يتمكنوا من المساعدة فى حماية المستوطنات، حيث كان التوزيع بمنح قطعة سلاح واحدة لكل 10 مستوطنين، ولكن الواقع العملى أثبت أن قطع سلاح أكثر بكثير وُزِّعت على المستوطنين بدون رقابة.


وأوضحت يديعوت بأن التحسن الذى طرأ فى السنتين الأخيرتين على الوضع الأمنى فى المناطق، إلى جانب تصاعد سرقة السلاح من المستوطنات، دفع الجيش الإسرائيلى إلى اتخاذ القرار لتقليص كمية السلاح العسكرى فى أيدى المستوطنين. وأعرب الجيش الإسرائيلى عن تخوفه من وضع يأخذ فيه المستوطنون القانون فى أيديهم، فيطلقون النار على فلسطينيين يقتربون من المستوطنات.


وأوضحت يديعوت أن أول من سيتأثر بهذه الخطوة سيكون المستوطنون فى منطقة الخليل، حيث تلقى مسئولو الأمن الجارى والعسكرى فى قطاعات الخليل، جنوب جبل الخليل و"كريات أربع"، تلقوا تعليمات من قائد لواء الضفة الغربية، جى حزوت، بجمع السلاح العسكرى الموجود بحوزة المستوطنين.


وأضافت الصحيفة أن مسئولو الأمن قاموا بجمع مئات البنادق والمسدسات التى توجد فى مخازن سلاح المستوطنات وفى أيدى المستوطنين، لافتة إلى أن رد الفعل الغاضب من جانب المستوطنين لم يتأخر فى الصدور، وقال أحد رؤساء المستوطنات فى المنطقة لـلصحيفة: "إن هذا قرار متسرع يدل على ثقافة إطفاء الحرائق".




صحيفة معاريف..

المصادقة على 4500 عملية تهويد عسكرية داخل الجيش الإسرائيلى

ذكرت صحيفة، معاريف، الإسرائيلية أن الحاخامية العسكرية فى إسرائيل صادقت على 4500 عملية تهويد عسكرية تمت فى الجيش الإسرائيلى، مشيرة إلى أن هذا ما تم الاتفاق عليه خلال اللقاء الذى أُجرى فى منزل الحاخام "عوفاديا يوسف" الزعيم الروحى لحزب "شاس" الدينى المتشدد بالقدس المحتلة.

وأشارت معاريف إلى أنه تم الاتفاق فى اللقاء الذى أُجرى بحضور وزير الداخلية ورئيس حزب "شاس"، إيلى يشاى، والحاخام الرئيسى للسفاراديم، "شلومو عمار" على أن يقوم الأخير بالمصادقة على قرار لجنة الحاخامين التى أُنشِئت، من أجل المصادقة على عملية التهويد فى الجيش الإسرائيلى.


وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن الحاخام يوسف سيمنح هذا القرار الدعم الروحى، من أجل الدفاع عن حزب "شاس" أمام انتقادات الجمهور ووسائل الإعلام التابعة للمتدينين، حيث وافق المجتمعون خلال اللقاء على إدخال تغييرات فى نظام التهويد العسكرى المدنى فى المستقبل، من أجل تلبية حاجيات المتدينين.


وأصدر الحاخام يوسف كتاباً رسمياً أعلن فيه أنه توصل لاستنتاج حسب شريعة التهويد فى الجيش الإسرائيلى، أنها فاعلة حسب التوراة المقدسة، وأنه يجب تطبيق التوصيات المباشرة للحاخامين وأعضاء اللجنة.




صحيفة هاآرتس..

الشرطة الإسرائيلية تعثر على 3 عبوات ناسفة بالقرب من إستاد رياضى بتل أبيب

ذكرت صحيفة، هاآرتس، الإسرائيلية أن الشرطة الإسرائيلية عثرت على 3 عبوات ناسفة بين عدد من الأشجار فى الحى القريب لإستاد "فبنتر" بتل أبيب، وقام خبراء المتفجرات بتفجير العبوات الثلاثة.

وأشارت الصحيفة إلى أن عابر طريق مر بالقرب من الإستاد عند حوالى الساعة الخامسة والنصف مساء أمس، ولفت انتباهه ذلك الطرد المشبوه، ما دفعه لإبلاغ الشرطة عنه. وذكرت الصحيفة أن الإستاد يكون ممتلئ بالجمهور واللاعبين كل يوم جمعة وقت الظهر، فى إطار الدورى الإسرائيلى الممتاز لكرة القدم.


وقامت الشرطة فى أعقاب العثور على العبوات الثلاث، بإغلاق الشوارع القريبة والمؤدية إلى الإستاد والحديقة الوطنية، ولم تسمح للإسرائيليين بالتوجه إلى ملعب كرة السلة وملعب كرة القدم. وأشارت الصحيفة إلى أن محققى الشرطة بدءوا بالتحقيق على إثر جنائى، إلا أنه لم يتم اعتقال أى مشتبه به قام بوضع العبوات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer