أمن مصر القومي بأنه يتركز في قضيتين أساسيتين: وحدة مصر الداخلية بين المسلمين والأقباط، وقضية تأمين مياه النيل. الاثنان تم التفريط بهما. |
ميدل ايست أونلاين |
بقلم: فرانسوا باسيلي |
"التهريج الأمني" و"همجية العبادة" في عنوان مقالي تعبيران ليسا من عندي وإنما استعرتهما من آخرين لأنهما الأكثر دقة في تحديد أسباب مذبحة كنيسة القديسين بالاسكندرية ليلة استقبال العام الجديد 2011. "التهريج الأمني" عبارة استعرتها من الرئيس حسنى مبارك. ولكنه للأسف لم يكن يصف بها تقصير الأمن في حماية كنيسة القديسين رغم تهديدات علنية ضدها من قبل تنظيم القاعدة بالعراق والذي يضم مصريين، وإنما قالها عام 1997 على أثر مذبحة دير حتشبسوت التي ذبح فيها الإرهابيون عددا من السياح أثناء زيارتهم للمعبد المصري القديم بصعيد مصر، والتي تقاعس فيها الأمن عن الوصول إلى مكان الحادث إلا بعد وقت طويل، فوصف عندها الرئيس مبارك ما حدث بأنه "تهريج أمني" وأقال وزير الداخلية وقتها، وكان الرئيس محقاً في قوله وفعله، ولكنه لم يقل نفس الكلمة عن الإهمال الفادح للأمن وفشله المخزي في حماية واحدة من أكبر كنائس الاسكندرية رغم وجود تهديدات علنية مسبقة، فإذا لم يكن هذا "تهريجا أمنيا" أدى إلى مقتل أكثر من عشرين وجرح حوالي مائة مواطن فما هو الوصف المناسب له إذن؟! وإذا أقيل وزير الداخلية على أثر مقتل عدد من السياح الأجانب فلماذا لا يقال عقب مقتل أبناء الوطن؟ هل هم أقل قيمة وأرخص دما؟! لهذا، ولغيره الكثير، قامت مظاهرات للأقباط في كل مكان بمصر، راح الإعلام المصري الرسمي يحاول أن يظهرها وكأنها مظاهرات من أجل تدعيم الوحدة الوطنية، وقامت فعلا مظاهرة لأجل هذا في حي شبرا بالقاهرة رفع فيها شعارالهلال مع الصليب، ولكن معظم المظاهرات الأخرى كانت تعبيرا عن غضب الأقباط للتهريج الأمني الذي لم يشجبه الرئيس المصري، فالأمن لم يضبط المرور والدخول والخروج من الشوارع المحيطة بالكنيسة ليلة رأس السنة، رغم ما يقال عن وجود أكثر من مليون جندي تابيعن للأمن في مصر رأينا كيف يستأسد بعضهم ضد شباب مسالم مثل خالد سعيد، الذي استشهد على يد نفس رجال الأمن بالاسكندرية الذين فشلوا في حماية كنيسة كانت مستهدفة. ولكن التهريج الأمني الذي أعنيه هنا، والذي لم يشجبه الرئيس مبارك، أقصد فيه الأمن المصري بمعناه الأوسع، أمن مصر القومي وسلامة الوطن ككل، وقد حدد كثير من المفكرين المصريين، ومنهم الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، أمن مصر القومي بأنه يتركز في قضيتين أساسيتين، هما وحدة مصر الداخلية بين المسلمين والأقباط، وقضية تأمين مياه النيل، وللأسف الشديد فإن كل محبي مصر لا بد أن يعصر قلوبهم الألم إذ يشاهدون كيف تتعرض مصر اليوم لأخطار حقيقية تهدد أمنها في هاتين القضيتين الأساسيتين، فمياه النيل أصبحت مهددة نتيجة للإهمال المصري لعلاقاته الأفريقية لعقود متواصلة، وهذه قضية تحتاج دراسة منفصلة. ولكننا اليوم بصدد هذا التهديد الخطير للوحدة المصرية بين الأقباط والمسلمين. التهريج الأمني الذي كان يجب أن يشجبه الرئيس مبارك بدأ مع ذلك التجاهل الفج الذي مازال مستمراً إلى اليوم لتوصيات لجنة تقصي الحقائق التي شكلها مجلس الشعب المصري ورأسها الدكتور العطيفي عام 1972 على إثر أول حادثة عنف إرهابي ضد الأقباط في مصر في مطلع عهد السادات حين أحرقت كنيسة الخانكة بالقاهرة، رغم أنه لم تقع حادثة عنف واحدة طيلة سنوات الثورة قبل ذلك في عهد عبد الناصر، لأن توجه ناصر كان قوميا مدنيا يفصل بين الدين والدولة ولا يسمح بالتهريج الأمني ضد الأقباط وكنائسهم ومتاجرهم وبناتهم القصر! وهكذا نجد نظاما يتعمد تجاهل توصيات مجلس شعبه ورئيسه الذي عينه بنفسه، رغم أنه لو كان قد تم تفعيل هذه التوصيات منذ ذلك التاريخ قبل حوالي أربعين عاما لما كان حال "الوحدة الوطنية" قد وصل إلى ما هو عليه اليوم. التهريج الأمني الآخر حدث في مطلع القرن، حين قام العشرات من قرية الكشح وقراها المجاورة في صعيد مصر باقتحام بيوت العائلات المسيحية بالقرية لذبح وقتل وترويع مئات الأقباط الآمنين منهم نساء وأطفال وشيوخ، مما أدى في النهاية لمقتل واحد وعشرين قبطيا وجرح عشرات آخرين ولم يستطع الأمن،ويقول الكثيرون من الأقباط أنه لم يرغب، في أن يحمي الأقباط رغم أن الهجوم على مساكنهم استمر طوال الليل إلى ظهر اليوم التالي، كما لم يقدم أدلة ضد المتهمين، مما أدى في النهاية إلى الحكم على شخص واحد بتهمة حيازة سلاح غير مرخص وبضعة أشهر سجن، ولأن الوقت كان وقت أعياد، فقد طلب القاضي من "المتخاصمين"! أن يقبلوا بعضهم بعضا في قاعة المحكمة! وخرج قتلة الواحد وعشرين قبطيا مطلقي السراح يسرحون ويمرحون في أنحاء الكشح إلى يومنا هذا. ومع ذلك لم يصف الرئيس مبارك ما حدث بأنه "تهريج أمني" ولا قام بعزل وزير الداخلية! لا يتسع المقال لسرد تفاصيل التهريج الأمني المماثل في أعداد لا تحصى من حوادث العنف والقتل والتدمير ضد الأقباط التي تنتهي دائما بعقوبات رمزية هي أقرب للضرب على أيدي الأطفال مع توبيخ لهم لتعكير صفو الوحدة الوطنية! آخر هذه حادثتان قريبتان الأولى هي مذبحة نجع حمادي التي أطلق فيها المسلحون النار على الشباب الخارجين من صلاة عيد الميلاد منذ عام مضى، وألقي القبض على المتهمين ومنهم ما يدعى بالكموني، وهو المساعد الأول لنائب مجلس الشعب عن الحزن الوطني الحاكم ويدعى "الغـول"! وهذا "الغول" هو الذي سبّ نائبة مجلس الشعب جورجيت قليني لأنها طالبت بالتحقيق العادل في هذه المذبحة، فماذا حدث؟ أعاد الحزب الوطني اختيار "الغول" لمجلس الشعب في الانتخابات الفاضحة الأخيرة للمرة الرابعة أو الخامسة لا أذكر! أما ضحايا مجزرة نجع حمادي فما زالوا ينتظرون قصاصا لا يقع وعدالة لا تأتي! فالقضية في حالة تأجيل "مزمن"، مثل النظام المزمن الذي يشاهد كل هذا دون أن يفزع أو يجزع أو يتحرك! أما آخر حوادث التهريج الأمني قبل مذبحة القديسين فهو ما حدث من قِبل أمن محافظة الجيزة التي قامت بضرب المتظاهرين الأقباط بالرصاص الحي فقتلوا منهم من قتلوا وجرحوا وسجنوا عشرات آخرين، بعد أن انتفض الأمن لأن الأقباط قاموا ببناء مبنى لخدمات أرادوا أن يصلوا فيه دون ترخيص! رغم أن القاهرة وبقية مدن مصر أصبحت تبنى مبانيها بأسلوب التراضي والرشاوى والاتكال على المولى حتى غطت المباني العشوائية والأحياء العشوائية والمدن العشوائية أنحاء مصر شمالا وجنوبا. ولكن الأمر استدعى استنفارا أمنيا مهولا يستخدم الرصاص الحي ضد الجماهير عندما تعلق الأمر بمبنى لصلاة الأقباط، في كل دول العالم المتحضر تستخدم قوات الأمن خراطيم المياه والرصاص المطاطي لتفريق المظاهرات، ولكن أحدا لم يحاسب أمن الجيزة على استخدامه الرصاص الحي لقتل المواطنين الأقباط ولا أقيل من أمر بذلك، ولا حوسب محافظ الجيزة، ولا وصف رئيس البلاد هذا كله بأنه "تهريج أمني"! أما "التهريج الأمني" الأخطر من هذا كله فهو موقف النظام ممن يحرضون على قتل الأقباط علانية، وكتابة، ولا يستدعيهم النظام حتى للتحقيق. فقد قام من يطلق عليه لقب المفكر الإسلامي الكبير الدكتور محمد عمارة بتأليف كتاب منذ سنوات قليلة قام الأزهر بنشره وتوزيعه مجانا يكرر فيه فتوى أو قولا للأمام الغزالي تبيح قتل النصاري! وعندما افتضح الأمر بعد توزيع آلاف النسخ من هذا الكتاب الآثم تعلل مؤلفه بأن هذا ليس قوله هو وإنما هو قول الإمام الغزالي! ولماذا تنشره اليوم أيها المفكر الإسلامي الكبير؟ ولماذا لم توضح أنه فكر إجرامي آثم تؤثمه كافة الشرائع والقوانين في بلاد الأرض؟! وفي حادث أقرب وقع منذ شهرين طلع علينا "مفكر إسلامي كبير" أخر هو الدكتور العوا يعلن في الفضائيات والجرائد أن كنائس أقباط مصر مكدسة بالأسلحة والذخائر وأنها قيد الإستخدام ضد المسلمين في أية لحظة! هذا التصريح المدهش والخطير بكل المقاييس لم يقابل من الأمن المصري بأي إهتمام أو تعليق وكأن الامر يخص دولة أخري! لو كان النظام يأخذ مسؤليته عن أمن مصر بالجدية اللازمة لأمر بالتحري الفوري في هذا الإتهام الخطير واستجلاء الأمر ثم القيام بعقد مؤتمر صحفي متلفز يصرح فيه بنتائج التحقيق ومحاسبة المسؤلين أيا كانت النتائج، ولكن الامر ترك لكي يظل أمرا مريباً وشكا كئيبا يضمر في نفوس البسطاء ممن لا يجدون أي تكذيب رسمي لادعاءت العوا فيستنتجون أنها لابد أن تكون صادقة! ونفس الإهمال وقع لاتهامات العوا للقيادة الكنسية بأنها "تعتقل" السيدتين وفاء وكاميليا لمنعهما من الأسلمة، ولا يقول الأمن شيئاً عن الأمر الذي يؤجج المشاعر ويبث الكراهية والفرقة في نفوس أبناء الوطن الواحد،إلي حد أن تخرج مظاهرات مؤسفة من الشباب المسلم الغاضب يشتمون فيها بابا الاقباط ويدوسون صورته بالأقدام في الشوارع وكأنه صار عدوهم الاول، فهكذا قال لهم "المفكرون الاسلاميون الكبار"! ويفشل الأمن في أن يعلن حقائق الأمور وأن يحل هذه المشكلة بشكل علني تتكلم فيه السيدتان بحرية في برنامج تلفزيوني عن حقيقة معتقداتهما، لكنهم تركوا مشكلة سيدتين تهدد أمن مصر القومي وهم يتفرجون،، ولا يشجب رئيس البلاد هذا كله بأنه "تهريج أمني" ولا يقيل وزير الداخلية المسؤول! "التهريج الأمني" الذي تعيشه مصر هو أن مثل هذه التحريضات الإجرامية السافرة ضد الأقباط "بالجملة" كطائفة وكأقلية، وضد معتقداتهم وكتبهم المقدسة، تنشر في صحف الدولة الرسمية بشكل متواصل ومعتاد ومنتظم، وتذاع في قنوات التليفزيون الرسمية والخاصة ويعامل مروجو هذه السقطات الفكرية والتحريضات السافرة على أنهم من كبار مفكري مصر، وتفتح لهم صفحات "الأهرام" و"الأخبار" ومجلات "الأزهر" والفضائيات، ليبثوا سموما ضد الأقباط طائفة وقيادات ومعتقدات، ولا تتحرك الدولة أو رئيسها لوصف هذا كله بأنه "تهريج أمني"! هذا التهريج الأمني هو الذي أدى إلى مذبحة القديسين، سواء كان منفذوها من داخل مصر أم خارجها. أما تعبير "همجية العبادة" في عنوان مقالي فقد استعرته من الشيخ خالد الجندي وسمعته منه في اللقاء الذي قدمه برنامج "مصر النهاردة" في اليوم التالي للمذبحة، حيث قال ما معناه إن المتطرفين من المسلمين الذين يمكن أن يعتقدوا أن خصومتهم للأقباط هي تقرب من الله، وأن قيامهم بأعمال عنف ضدهم هو نوع من الجهاد، وصف هذه بأنها أفكار وتوجهات ضالة ومنحرفة ولا تمت للإسلام، وإنما هي نوع من "همجية العبادة" وقال إن العبادة الإسلامية الحقة لا بد أن تكون رشيدة، تلتزم روح الدين ومقاصده الأصلية السامية، والتي يجب أن يفسرها دعاة على علم وخلق وحكمة ودراية وليس كل من هب ودب. النظام المصري مسؤول لأنه ترك "همجية العبادة" تتفشى في مصر بين الجهلاء الذين فشل النظام في تقديم تعليم سليم لهم على مدى ثلاثين عاما ويزيد تخرج فيها جيلان كاملان من الشباب الأمي ولو كان يفك الخط، لأنه شباب وقع في أحابيل مجموعة من الأدعياء المتخفين في هيئة "دعاة" سمحت لهم غفلة النظام المصري بالظهور والرواج في القنوات بل وفي القطارات والحافلات وأماكن العمل ينشرون خرافات وجهالة وظلامية وكراهية لم تعرفها مصر الحضارة من قبل بهذا الحد من السقوط وبهذا الشكل من الفجور، لقد تمت عملية تجهيل هائلة وكاملة للشعب المصري الذي تغيب على أثرها في غياهب قرون سحيقة مضت راح يستعيد فكرها وزيها وسلوكها ليعيش بها في القرن الواحد والعشرين فبدا في شكل مسخ فكاهي لا يمت إلى العصر بصلة وهو يرفل في سراويل استوردها من أفغانستان وباكستان،وفي سلوكيات استوردها من الوهابية السعودية متوهما أنه قد أحيا بذلك الصحوة الإسلامية، بعد أن كان هذا المصري هو الذي يصدر الحضارة والعلوم والفنون والرقي إلى خلق الله في كافة البلاد حوله. المسؤولية السياسية والأخلاقية عن مذبحة القديسين لم تبدأ في ليلة رأس السنة، ولكنها مسؤولية قديمة فشل النظام المصري في القيام بواجبه نحوها منذ ثلاثين سنة، فكيف له أن يأتي اليوم ليبكي بدموع التماسيح على الوحدة الوطنية الطعينة النازفة؟ إن أياديه على الخنجر وبصماته وأقواله وسلوكياته المتراكمة تؤثمه وتدينه، يقول اينشتاين أنك لا تستطيع أن تخرج من المأزق الذي أنت فيه بنفس الفكر الذي أوصلك إليه في المقام الأول، ولذلك فلا أمل عندي أن يقوم النظام الذي أوصل مصر إلى المستنقع الحالي بإخراجها منه، الأمل الوحيد هو في نظام جديد في كل شيء: رؤية وإرادة وقيادة. فرانسوا باسيلي كاتب من مصر يقيم في نيويورك |
الأقسام الرئيسية
- عن جريدة المصري اليوم (3290)
- عن جريدة الشروق (1600)
- عن موقع France24 (1506)
- عن اليوم السابع (1456)
- عن موقع BBC (1381)
- عن موقع CNN (823)
- عن موقع إيلاف (608)
- عن موقع Reuters (396)
- عن العربية نت (343)
- عن موقع Sky News Arabia (182)
- عن موقع جريدة الوطن (149)
- عن موقع جريدة التحرير (138)
- عن وكالة أنباء نوفوستي (136)
- عن جريدة الحياة (130)
- عن جريدة الوفد (115)
- عن الأهرام اليومي (114)
- الصحف العالمية موقع اليوم السابع (74)
- عن الشرق الأوسط (74)
- عن موقع روسيا اليوم (71)
- عن القبس الكويتية (50)
- الأقتصادية الألكترونية (45)
- عن وكالة الأنباء الصينية (45)
- مونت كارلو الدولية (43)
- الصحف البريطانية موقع اليوم السابع (37)
- وكالة أنباء ONA. (24)
- وكالة أنباء فلسطينية - سما (24)
- عن موقع البديل (23)
- وكالة آكي الإيطالية للإنباء (20)
- عن وكالة أنباء يونهاب الكورية (17)
- عن جريدة الجمهورية (15)
- الصحافة الآسيوية موقع اليوم السابع (14)
- عن موقع أخبار الشرق (12)
- الأخبار (10)
- عن روز اليوسف (9)
- عن موقع العالم الإخباري (9)
- عن وكالة الأنباء الصينية شينخوا (9)
- عن الأهرام (8)
- عن موقع أنباء موسكو (8)
- مركز الدراسات الإشتراكية (7)
- الشروق (6)
- عن جريدة الأسبوع (5)
- عن وكالة الأنباء القطرية (5)
- عن وكالة عمون الاخبارية (3)
- عن جريدة صوت الأمة (2)
- عن مؤسسة عكاظ (2)
- عن وكالة فرنس بريس (2)
- فلسطين اون لاين (2)
- الصحف الأفريقية موقع اليوم السابع (1)
- عن موقع الرياض الإلكتروني (1)
- عن موقع اى بى برس (1)
- مركز الدراسات والابحاث العلمانية (1)
- مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء (1)
- وكالة الأنباء الأردنية (1)
المسؤول عن مذبحة القديسين: التهريج الأمني وهمجية العبادة
مواضيع ذات صلة
Labels:
عن موقع Middle East
ملخصات
اخر الاخبار - الأرشيف
-
◄
2016
(1641)
-
◄
سبتمبر
(90)
- سبتمبر 19 (7)
- سبتمبر 17 (6)
- سبتمبر 16 (13)
- سبتمبر 15 (11)
- سبتمبر 14 (10)
- سبتمبر 13 (10)
- سبتمبر 12 (7)
- سبتمبر 11 (13)
- سبتمبر 10 (4)
- سبتمبر 04 (5)
- سبتمبر 03 (3)
- سبتمبر 02 (1)
-
◄
مايو
(291)
- مايو 31 (1)
- مايو 12 (11)
- مايو 11 (13)
- مايو 10 (26)
- مايو 08 (6)
- مايو 07 (46)
- مايو 06 (36)
- مايو 05 (15)
- مايو 04 (40)
- مايو 03 (24)
- مايو 02 (23)
- مايو 01 (50)
-
◄
سبتمبر
(90)
-
◄
2012
(1577)
-
◄
ديسمبر
(228)
- ديسمبر 31 (1)
- ديسمبر 28 (5)
- ديسمبر 26 (1)
- ديسمبر 25 (11)
- ديسمبر 23 (8)
- ديسمبر 14 (11)
- ديسمبر 12 (23)
- ديسمبر 11 (7)
- ديسمبر 10 (24)
- ديسمبر 08 (13)
- ديسمبر 07 (11)
- ديسمبر 06 (22)
- ديسمبر 05 (19)
- ديسمبر 04 (26)
- ديسمبر 02 (28)
- ديسمبر 01 (18)
-
◄
نوفمبر
(242)
- نوفمبر 30 (25)
- نوفمبر 28 (31)
- نوفمبر 27 (5)
- نوفمبر 26 (25)
- نوفمبر 25 (1)
- نوفمبر 24 (11)
- نوفمبر 23 (30)
- نوفمبر 22 (8)
- نوفمبر 21 (4)
- نوفمبر 18 (20)
- نوفمبر 17 (2)
- نوفمبر 16 (21)
- نوفمبر 15 (2)
- نوفمبر 14 (29)
- نوفمبر 13 (1)
- نوفمبر 12 (2)
- نوفمبر 11 (3)
- نوفمبر 10 (8)
- نوفمبر 09 (1)
- نوفمبر 08 (2)
- نوفمبر 02 (11)
-
◄
أكتوبر
(143)
- أكتوبر 31 (1)
- أكتوبر 30 (1)
- أكتوبر 25 (2)
- أكتوبر 22 (13)
- أكتوبر 21 (4)
- أكتوبر 20 (1)
- أكتوبر 19 (1)
- أكتوبر 16 (15)
- أكتوبر 15 (4)
- أكتوبر 14 (28)
- أكتوبر 13 (6)
- أكتوبر 12 (10)
- أكتوبر 11 (1)
- أكتوبر 10 (1)
- أكتوبر 09 (1)
- أكتوبر 08 (1)
- أكتوبر 07 (1)
- أكتوبر 06 (11)
- أكتوبر 05 (5)
- أكتوبر 04 (8)
- أكتوبر 03 (12)
- أكتوبر 02 (1)
- أكتوبر 01 (15)
-
◄
سبتمبر
(252)
- سبتمبر 30 (11)
- سبتمبر 29 (17)
- سبتمبر 28 (11)
- سبتمبر 27 (19)
- سبتمبر 26 (10)
- سبتمبر 25 (30)
- سبتمبر 23 (6)
- سبتمبر 22 (1)
- سبتمبر 21 (16)
- سبتمبر 20 (1)
- سبتمبر 19 (14)
- سبتمبر 18 (18)
- سبتمبر 17 (4)
- سبتمبر 16 (5)
- سبتمبر 15 (16)
- سبتمبر 14 (12)
- سبتمبر 12 (8)
- سبتمبر 11 (10)
- سبتمبر 09 (1)
- سبتمبر 05 (21)
- سبتمبر 03 (1)
- سبتمبر 01 (20)
-
◄
أغسطس
(235)
- أغسطس 31 (1)
- أغسطس 30 (1)
- أغسطس 28 (10)
- أغسطس 27 (1)
- أغسطس 26 (7)
- أغسطس 25 (1)
- أغسطس 23 (1)
- أغسطس 18 (12)
- أغسطس 16 (34)
- أغسطس 15 (7)
- أغسطس 14 (1)
- أغسطس 13 (3)
- أغسطس 12 (17)
- أغسطس 11 (33)
- أغسطس 10 (1)
- أغسطس 08 (21)
- أغسطس 07 (30)
- أغسطس 06 (17)
- أغسطس 05 (2)
- أغسطس 04 (2)
- أغسطس 03 (7)
- أغسطس 02 (26)
-
◄
يوليو
(164)
- يوليو 30 (3)
- يوليو 29 (1)
- يوليو 27 (5)
- يوليو 26 (7)
- يوليو 25 (15)
- يوليو 23 (1)
- يوليو 20 (8)
- يوليو 19 (5)
- يوليو 18 (16)
- يوليو 16 (15)
- يوليو 14 (1)
- يوليو 13 (11)
- يوليو 12 (14)
- يوليو 11 (5)
- يوليو 10 (5)
- يوليو 08 (1)
- يوليو 07 (8)
- يوليو 05 (15)
- يوليو 04 (9)
- يوليو 02 (1)
- يوليو 01 (18)
-
◄
يونيو
(19)
- يونيو 30 (4)
- يونيو 29 (4)
- يونيو 28 (6)
- يونيو 27 (1)
- يونيو 26 (2)
- يونيو 25 (1)
- يونيو 20 (1)
-
◄
أبريل
(50)
- أبريل 25 (9)
- أبريل 24 (2)
- أبريل 23 (4)
- أبريل 22 (8)
- أبريل 21 (1)
- أبريل 19 (11)
- أبريل 18 (1)
- أبريل 14 (4)
- أبريل 13 (3)
- أبريل 10 (1)
- أبريل 07 (1)
- أبريل 06 (5)
-
◄
مارس
(97)
- مارس 31 (17)
- مارس 30 (13)
- مارس 28 (15)
- مارس 27 (1)
- مارس 25 (1)
- مارس 23 (4)
- مارس 21 (1)
- مارس 16 (18)
- مارس 14 (24)
- مارس 13 (2)
- مارس 06 (1)
-
◄
ديسمبر
(228)
-
▼
2011
(8517)
-
◄
أكتوبر
(217)
- أكتوبر 26 (11)
- أكتوبر 25 (6)
- أكتوبر 20 (23)
- أكتوبر 19 (2)
- أكتوبر 18 (13)
- أكتوبر 16 (22)
- أكتوبر 15 (8)
- أكتوبر 14 (17)
- أكتوبر 13 (26)
- أكتوبر 10 (10)
- أكتوبر 09 (1)
- أكتوبر 08 (12)
- أكتوبر 07 (9)
- أكتوبر 06 (15)
- أكتوبر 05 (11)
- أكتوبر 04 (17)
- أكتوبر 03 (14)
-
◄
سبتمبر
(240)
- سبتمبر 15 (1)
- سبتمبر 14 (14)
- سبتمبر 13 (16)
- سبتمبر 12 (1)
- سبتمبر 11 (16)
- سبتمبر 10 (20)
- سبتمبر 09 (14)
- سبتمبر 08 (16)
- سبتمبر 07 (31)
- سبتمبر 06 (21)
- سبتمبر 05 (3)
- سبتمبر 04 (25)
- سبتمبر 03 (23)
- سبتمبر 02 (31)
- سبتمبر 01 (8)
-
◄
أغسطس
(210)
- أغسطس 31 (3)
- أغسطس 30 (2)
- أغسطس 29 (1)
- أغسطس 24 (2)
- أغسطس 23 (1)
- أغسطس 20 (23)
- أغسطس 19 (15)
- أغسطس 18 (6)
- أغسطس 16 (1)
- أغسطس 15 (26)
- أغسطس 13 (25)
- أغسطس 12 (5)
- أغسطس 10 (1)
- أغسطس 09 (17)
- أغسطس 08 (13)
- أغسطس 07 (9)
- أغسطس 06 (36)
- أغسطس 02 (1)
- أغسطس 01 (23)
-
◄
يونيو
(523)
- يونيو 28 (6)
- يونيو 27 (28)
- يونيو 26 (2)
- يونيو 25 (1)
- يونيو 24 (1)
- يونيو 22 (5)
- يونيو 21 (9)
- يونيو 20 (1)
- يونيو 19 (30)
- يونيو 18 (30)
- يونيو 17 (18)
- يونيو 16 (43)
- يونيو 15 (1)
- يونيو 13 (36)
- يونيو 12 (1)
- يونيو 11 (23)
- يونيو 09 (52)
- يونيو 08 (47)
- يونيو 07 (31)
- يونيو 06 (11)
- يونيو 05 (28)
- يونيو 04 (1)
- يونيو 03 (28)
- يونيو 02 (55)
- يونيو 01 (35)
-
◄
مايو
(334)
- مايو 31 (38)
- مايو 30 (22)
- مايو 29 (43)
- مايو 28 (1)
- مايو 25 (28)
- مايو 24 (1)
- مايو 22 (1)
- مايو 17 (14)
- مايو 16 (25)
- مايو 12 (26)
- مايو 11 (5)
- مايو 09 (35)
- مايو 08 (7)
- مايو 05 (32)
- مايو 04 (42)
- مايو 02 (13)
- مايو 01 (1)
-
◄
أبريل
(829)
- أبريل 30 (26)
- أبريل 29 (17)
- أبريل 28 (56)
- أبريل 27 (59)
- أبريل 26 (33)
- أبريل 25 (86)
- أبريل 24 (32)
- أبريل 23 (30)
- أبريل 22 (3)
- أبريل 21 (30)
- أبريل 20 (12)
- أبريل 19 (1)
- أبريل 17 (28)
- أبريل 16 (1)
- أبريل 15 (2)
- أبريل 14 (31)
- أبريل 13 (39)
- أبريل 12 (16)
- أبريل 11 (33)
- أبريل 10 (45)
- أبريل 09 (19)
- أبريل 08 (2)
- أبريل 07 (55)
- أبريل 06 (40)
- أبريل 05 (50)
- أبريل 04 (29)
- أبريل 03 (46)
- أبريل 02 (6)
- أبريل 01 (2)
-
◄
مارس
(1475)
- مارس 31 (38)
- مارس 30 (53)
- مارس 29 (52)
- مارس 28 (34)
- مارس 27 (47)
- مارس 25 (2)
- مارس 24 (50)
- مارس 23 (61)
- مارس 22 (61)
- مارس 21 (58)
- مارس 20 (53)
- مارس 19 (25)
- مارس 18 (22)
- مارس 17 (96)
- مارس 16 (21)
- مارس 15 (97)
- مارس 14 (71)
- مارس 13 (56)
- مارس 12 (48)
- مارس 11 (12)
- مارس 10 (38)
- مارس 09 (26)
- مارس 08 (48)
- مارس 07 (50)
- مارس 06 (96)
- مارس 05 (50)
- مارس 04 (29)
- مارس 03 (49)
- مارس 02 (30)
- مارس 01 (102)
-
◄
فبراير
(2177)
- فبراير 28 (101)
- فبراير 27 (122)
- فبراير 26 (54)
- فبراير 25 (7)
- فبراير 24 (78)
- فبراير 23 (122)
- فبراير 22 (152)
- فبراير 21 (137)
- فبراير 20 (80)
- فبراير 19 (37)
- فبراير 18 (5)
- فبراير 17 (96)
- فبراير 16 (114)
- فبراير 15 (61)
- فبراير 14 (86)
- فبراير 13 (46)
- فبراير 12 (55)
- فبراير 11 (102)
- فبراير 10 (88)
- فبراير 09 (117)
- فبراير 08 (127)
- فبراير 07 (101)
- فبراير 06 (56)
- فبراير 05 (123)
- فبراير 04 (42)
- فبراير 03 (62)
- فبراير 02 (6)
-
▼
يناير
(2466)
- يناير 27 (86)
- يناير 26 (102)
- يناير 25 (90)
- يناير 24 (75)
- يناير 23 (80)
- يناير 22 (109)
- يناير 21 (44)
- يناير 20 (55)
- يناير 19 (145)
- يناير 18 (93)
- يناير 17 (85)
- يناير 16 (142)
- يناير 15 (56)
- يناير 14 (81)
- يناير 13 (63)
- يناير 12 (81)
- يناير 11 (63)
- يناير 10 (77)
- يناير 09 (118)
- يناير 08 (61)
- يناير 07 (89)
- يناير 06 (111)
- يناير 05 (70)
- يناير 04 (185)
- يناير 03 (93)
- يناير 02 (130)
- يناير 01 (82)
-
◄
أكتوبر
(217)
-
◄
2010
(5987)
-
◄
ديسمبر
(3360)
- ديسمبر 31 (12)
- ديسمبر 30 (99)
- ديسمبر 29 (194)
- ديسمبر 28 (134)
- ديسمبر 27 (279)
- ديسمبر 26 (118)
- ديسمبر 25 (155)
- ديسمبر 24 (63)
- ديسمبر 23 (133)
- ديسمبر 22 (132)
- ديسمبر 21 (109)
- ديسمبر 20 (120)
- ديسمبر 19 (104)
- ديسمبر 18 (128)
- ديسمبر 17 (70)
- ديسمبر 16 (95)
- ديسمبر 15 (60)
- ديسمبر 14 (110)
- ديسمبر 13 (43)
- ديسمبر 12 (95)
- ديسمبر 11 (85)
- ديسمبر 10 (59)
- ديسمبر 09 (76)
- ديسمبر 08 (53)
- ديسمبر 07 (117)
- ديسمبر 06 (89)
- ديسمبر 05 (141)
- ديسمبر 04 (151)
- ديسمبر 03 (100)
- ديسمبر 02 (160)
- ديسمبر 01 (76)
-
◄
نوفمبر
(2114)
- نوفمبر 30 (137)
- نوفمبر 29 (128)
- نوفمبر 28 (83)
- نوفمبر 27 (61)
- نوفمبر 26 (64)
- نوفمبر 25 (72)
- نوفمبر 24 (50)
- نوفمبر 23 (57)
- نوفمبر 22 (101)
- نوفمبر 21 (79)
- نوفمبر 20 (56)
- نوفمبر 19 (79)
- نوفمبر 18 (59)
- نوفمبر 17 (59)
- نوفمبر 16 (73)
- نوفمبر 15 (64)
- نوفمبر 14 (75)
- نوفمبر 13 (116)
- نوفمبر 12 (102)
- نوفمبر 11 (73)
- نوفمبر 10 (68)
- نوفمبر 09 (54)
- نوفمبر 08 (75)
- نوفمبر 07 (52)
- نوفمبر 06 (77)
- نوفمبر 05 (68)
- نوفمبر 04 (34)
- نوفمبر 03 (41)
- نوفمبر 02 (29)
- نوفمبر 01 (28)
-
◄
أكتوبر
(496)
- أكتوبر 31 (34)
- أكتوبر 30 (48)
- أكتوبر 29 (57)
- أكتوبر 28 (25)
- أكتوبر 27 (24)
- أكتوبر 26 (40)
- أكتوبر 25 (19)
- أكتوبر 24 (32)
- أكتوبر 23 (52)
- أكتوبر 22 (33)
- أكتوبر 21 (55)
- أكتوبر 20 (22)
- أكتوبر 19 (6)
- أكتوبر 18 (15)
- أكتوبر 17 (12)
- أكتوبر 16 (2)
- أكتوبر 15 (4)
- أكتوبر 14 (1)
- أكتوبر 13 (3)
- أكتوبر 12 (5)
- أكتوبر 10 (2)
- أكتوبر 06 (2)
- أكتوبر 05 (1)
- أكتوبر 04 (1)
- أكتوبر 01 (1)
-
◄
ديسمبر
(3360)
المشاركات الشائعة
-
قدم متبرع أميركي رفض الكشف عن هويته لوحة لبيكاسو تقدر بأكثر من 10 ملايين يورو إلى جامعة سيد...
-
4 أبريل/ نيسان 2018 الرئيس التركي رجب أردوغ...
-
بقلم د.حسن نافعة ٢٥/ ٥/ ٢٠١١ تحدثت فى مناسبات كثيرة عن شهداء ثورة ٢٥ يناير، الذين...
-
الأربعاء, 23-03-2011 - 2:46 الأربعاء, 2011-03-23 14:46 | رويترز ...
-
يرى محللون ان حركة الاحتجاج في سوريا قد تفيد اسرائيل من خلال نيلها من نفوذ ايران، لكنها تثي...
-
المحتجون يتعرضون للضرب المبرح عقب حملة اعتقالات جماعية شملت شملت نساء ومراهقين ومسنين في سوريا. ...
-
تجاهل سعودي لرئيس الوزراء ناصر المحمد وإتهام لمقربين له بالاساءة للسعودية. ميدل ايست أون...
التسميات
- اخبار العالم من تركيا
- اخبار قديمة
- اضاءات
- أقوال وأمثال
- الاتحاد الاماراتي
- الأخبار
- الاخوان اون لاين
- الأقتصادية الألكترونية
- الامارات اليوم
- الراي الكويتية
- الشروق
- الصحافة الآسيوية موقع اليوم السابع
- الصحف الأفريقية موقع اليوم السابع
- الصحف البريطانية موقع اليوم السابع
- الصحف العالمية موقع اليوم السابع
- العين
- المركز الفلسطيني للتوثيق و المعلومات ( ملف )
- الموسوعة الطبية
- الموقع الرسمي لقناة أون تي في
- ايران
- جريدة النهار الكويتية
- خاص
- ساسة بوست
- سندباد عصري
- صحافة إسرائيلية موقع اليوم السابع
- صحافة القاهرة - موقع اليوم السابع
- صحة وطب موقع اليوم السابع
- صحف امريكية موقع اليوم السابع
- صحف اوروبية موقع اليوم السابع
- صحف عربية موقع اليوم السابع
- صحيفة الاتحاد
- صحيفة الشعب اليومية أونلاين - الصينية
- صحيفة سفير
- صوت بلادي - شبكة الشروق
- صور
- صور ورسوم توضيحية
- صيدا اون لاين
- عن اذاعة هولندا العالمية
- عن الأهرام
- عن الأهرام اليومي
- عن الجزيرة نت
- عن الحوار المتمدن
- عن الشرق الأوسط
- عن العرب اونلاين
- عن العربية نت
- عن القبس الكويتية
- عن الوطن اونلاين
- عن اليوم السابع
- عن جريدة الأسبوع
- عن جريدة الأنباء الكويتية
- عن جريدة البشاير
- عن جريدة الجريدة
- عن جريدة الجمهورية
- عن جريدة الحياة
- عن جريدة الرأي الأردنية
- عن جريدة الشروق
- عن جريدة الشعب
- عن جريدة القاهرة
- عن جريدة المصري اليوم
- عن جريدة الوسط الالكترونية
- عن جريدة الوسط البحرينية
- عن جريدة الوفد
- عن جريدة صوت الأمة
- عن جريدة معاريف الإسرائيلية
- عن دار الحياة
- عن روز اليوسف
- عن شبكة ايرين
- عن صحيفة البيان
- عن صحيفة سفير
- عن مؤسسة عكاظ
- عن موقع Arabian Business.
- عن موقع أخبار الشرق
- عن موقع أخبار العرب - كندا
- عن موقع أخبار جوجل
- عن موقع أخبار لايف
- عن موقع أخبار مصر
- عن موقع أخبار مكتوب
- عن موقع اسعار الذهب اليوم
- عن موقع البداية
- عن موقع البديل
- عن موقع البنك الاهلى المصرى
- عن موقع البيان الامارتي
- عن موقع الجارديان
- عن موقع الحرة
- عن موقع الحزب الوطني
- عن موقع الحقيقة
- عن موقع الحملــة الشعبيــة لــدعـم البرادعي
- عن موقع الخليج
- عن موقع الدستور
- عن موقع الدستور الأصلي
- عن موقع الدولية
- عن موقع الرياض الإلكتروني
- عن موقع العالم الإخباري
- عن موقع القدس العربي
- عن موقع المحيط
- عن موقع المستقبل ( اللبناني)
- عن موقع المصريون
- عن موقع المغترب العربي
- عن موقع الموجز
- عن موقع أنباء موسكو
- عن موقع أون إسلام
- عن موقع اى بى برس
- عن موقع إيلاف
- عن موقع بص وطل
- عن موقع جبهة إنقاذ مصر
- عن موقع جريدة التحرير
- عن موقع جريدة الوطن
- عن موقع دريم TV
- عن موقع دلتا اليوم
- عن موقع روسيا اليوم
- عن موقع زحمة
- عن موقع طريق الاسلام
- عن موقع عالم الإبداع
- عن موقع عالم التقنية
- عن موقع عرب 48
- عن موقع عربيل
- عن موقع عكا - لمتابعة الشأن الاسرائيلي
- عن موقع محيط
- عن موقع مصراوي
- عن موقع نبض الوعي العربي
- عن موقع وطن
- عن موقع وطنى
- عن موقع وكالة شيما برس
- عن موقع Arab Reform
- عن موقع BBC
- عن موقع CNN
- عن موقع Common Ground News
- عن موقع DW - World De
- عن موقع elaph
- عن موقع euronews
- عن موقع France24
- عن موقع Middle East
- عن موقع Radiosawa
- عن موقع Reuters
- عن موقع Shoot ha
- عن موقع Sky News Arabia
- عن موقع sputniknews
- عن موقع Zawya
- عن وكالة الأنباء السعودية
- عن وكالة الأنباء الصينية
- عن وكالة الأنباء الصينية شينخوا
- عن وكالة الأنباء القطرية
- عن وكالة أنباء نوفوستي
- عن وكالة أنباء يونهاب الكورية
- عن وكالة عمون الاخبارية
- عن وكالة فرنس بريس
- فلسطين اون لاين
- في مثل هذا اليوم
- كاريكاتير
- مجلة الولف العربية
- مدونات
- مدي مصر
- مركز الدراسات الإشتراكية
- مركز الدراسات والابحاث العلمانية
- مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء
- من الـ Email
- من المدونات
- من المنتديات
- من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
- منوعات و فنون
- موقع GN4me
- مونت كارلو الدولية
- نقلا عن موقع رصد
- وكالة آكي الإيطالية للإنباء
- وكالة الأنباء الأردنية
- وكالة أنباء فلسطينية - سما
- وكالة أنباء ONA.
- وكالة قدس برس للأنباء
- cnbcarabia
- lموقع البيان الإلكتروني
- ontv.
- sputniknews عن
- You Tube
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات