الأقسام الرئيسية

صحف: ليلى بن علي تحول ابنها لملك العقارات

. . ليست هناك تعليقات:
الاثنين، 24 كانون الثاني/يناير 2011، آخر تحديث 11:19 (GMT+0400)
تفاصيل اللحظات الأخيرة لهروب بن علي من تونس
تفاصيل اللحظات الأخيرة لهروب بن علي من تونس

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اهتمت الصحف العربية الصادرة الاثنين بجملة من الأحداث العربية والإقليمية والعالمية، غير أن الاهتمام الأكبر مازال منصباً على التطورات في تونس إلى جانب الوثائق التي كشفت عنها قناة الجزيرة فيما يتعلق بالمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

الشرق الأوسط

تحت عنوان "إطلالات نصر الله الإعلامية المسائية مدروسة من حيث المضمون والتوقيت" كتب الصحيفة تقول:

"ردّت أوساط إعلامية في حزب الله سبب تفضيل الأمين العام لحزب، السيد حسن نصر الله، الأحاديث والإطلالات المسائية على غيرها، لكون 'ساعات المساء هي، وكما هو معلوم، أوقات الذروة من حيث عدد المشاهدين.'"

ولفتت قائلة: "إن 'السيد نصر الله تماما كأي راغب في إيصال وجهة نظره وأفكاره، يعتمد القواعد المعروفة عالميا في هذا المجال لإيصال هذه الأفكار ووجهة النظر إلى أكبر عدد ممكن من الأفراد.'"

وتابعت: "وأضافت هذه الأوساط: 'إطلالات السيد مدروسة دوما، من حيث المضمون أو من حيث الشكل والتوقيت.'"

الحياة اللندنية

وكتبت الحياة اللندنية تحت عنوان "فتوى أردنية تشترط 'توافق' الرسوم المتحركة مع الشريعة الإسلامية" تقول:

"اشترطت فتوى أردنية حول الرسوم المتحركة أن تكون هذه الرسوم متوافقة مع الشريعة الإسلامية. وقالت الفتوى الصادرة عن مجلس الإفتاء والبحوث والدراسات الإسلامية نشرت اليوم السبت انه لا بأس من إنتاج الرسوم المتحركة التي يتعلم منها الأولاد أحكام الإسلام والأخلاق الفاضلة والآداب الإسلامية لما لها من آثار حميدة في تكوين شخصية الأطفال، فهي تعمل على تنمية قدراتهم، وتساعدهم على الإبداع، وتنمية المعلومات الشرعية والثقافية لديهم، وتعليمهم اللغة العربية الفصيحة."

وأضافت: "وتابعت فان كان هذا هو المنهج الذي ستبنى عليه الرسوم المتحركة فلا حرج في مشاهدتها ورسمها لأنها تندرج تحت الوسائل التعليمية المباحة."

القدس العربي

وكتبت القدس العربي تحت عنوان "مصدر تونسي موثوق يروي لـ'القدس العربي' تفاصيل 'ربع الساعة' الأخير قبل فرار الرئيس المخلوع: خطاب بن علي الثاني كان ساعة الصفر لعمل العصابات.. وبعض أقارب زوجته نُصحوا بالمغادرة" تقول:

"كشف مصدر تونسي مطلع في تصريحات خاصة لـ'القدس العربي' أمس الأحد أن الرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي، فر من تونس يوم الجمعة (14/01/2011) صباحا وليس مساءً كما وقع تداوله، ساردا معلومات كثيرة تُنشر لأول مرة عن 'ربع الساعة' الأخير قبل فرار بن علي."

وتابعت: "ونفى المصدر الذي أصر على عدم الكشف عن هويته لأسباب تتعلق بأمنه الشخصي، أن يكون الجنرال علي السرياطي مدير الأمن الرئاسي السابق قد اعتُقل بعد 3 أيام من فراره مثلما فُهم من الرواية الرسمية."

وأضافت: "وقال لـ'القدس العربي' إن 'المعلومات التي توفرت له تفيد أن بن علي فرّ صباح الجمعة 14 كانون الثاني (يناير) على متن طائرته الخاصة من ثكنة 'العوينة' المحاذية لمطار تونس ـ قرطاج قرب العاصمة."

الشروق الجزائرية

أما الشروق الجزائرية فكتبت تحت عنوان "ليلى بن علي تحول ابنها ذا الـ6سنوات إلى 'ملك العقارات'" تقول:

"كشفت صحيفة 'لوفيغارو' الفرنسية أن ليلى الطرابلسي حطّت الرحال في شهر سبتمبر/أيلول الماضي بفرنسا من أجل شراء نزل فاخر بشارع 'فوش'، الموجود بالدائرة 16، لفائدة ابنها محمد زين العابدين الذي أطلقت عليه الصحيفة لقب 'إمبراطور العائلة الصغير.'"

وتابعت: "كرم الأم الحنون وسعيها إلى ضمان مستقبل 'ملكي' للذكر الوحيد في العائلة، جعلها تؤمّن له 'شالي' فاخرا في 'كورشوفال'، وهي لمن لا يعرفها محطة للرياضات الشتوية مصنّفة على أنها من بين أفخر المحطات في العالم، إذ تشكل قبلة مشاهير الفن والمجتمع المخملي، كما يملك الابن المدلل فيلتين فخمتين في سواحل 'كوت دازور'، بجنوب فرنسا، وهي من أفخم المناطق السياحية في العالم."

المصري اليوم

وكتبت المصري اليوم تحت عنوان "شاهد سوري: لدي تسجيلات تثبت ضلوع ضباط سوريين في اغتيال الحريري" تقول:

"قال محمد زهير الصديقي، وهو سوري عمل لصالح الاستخبارات السورية في لبنان، الأحد إن لديه تسجيلات تثبت تورط بعض الضباط السوريين في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري عام 2005."

وتابعت: "وأجرى الصديقي مكالمة هاتفية من مكان مجهول بمحطة التلفزيون اللبنانية 'الجديد' المقربة من حزب الله، وقال: 'لدي سبع مكالمات هاتفية مسجلة لأشخاص متورطين في مقتل الحريري (وهذه التسجيلات) ستكون قريبا في حيازة محكمة الأمم المتحدة.'"

وأضافت: "كان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله طالب مرارا المحكمة المدعومة من الأمم المتحدة بالتحقيق في خلفيات الشهود المشكوك في مصداقيتهم مثل الصديقي. وأوضح صديقي أنه سيتوجه 'قريبا سيرا على الأقدام إلى المحكمة في لاهاي' لتسليم كل هذه التسجيلات، التي لم يقدمها للمحققين من قبل."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer