الأقسام الرئيسية

صحف بريطانية: عدد المتحولين إلى الإسلام فى بريطانيا تضاعف خلال 10 أعوام..

. . ليست هناك تعليقات:

كارلا برونى تفكر فى الإنجاب قبل انتخابات الرئاسة.. إيران تدعو مصر والدول الأوروبية وروسيا والصين لزيارة مواقعها النووية

الثلاثاء، 4 يناير 2011 - 13:09

إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى


الجارديان:

مجلة فرنسية: كارلا برونى تفكر فى الإنجاب قبل انتخابات الرئاسة

نقلت الصحيفة عن إحدى المجلات الفرنسية، تشكيكها فى أن كارلا برونى ساركوزى، السيدة الأولى الفرنسية، تريد أن تنجب طفلاً قبل أن يواجه زوجها الرئيس نيكولا ساركوزى انتخابات الرئاسة القادمة عام 2012، وتقول الجارديان، إن عارضة الأزياء السابقة قادرة دائماً على إحاطة نفسها بالشائعات، والتى كان آخرها احتمال أن تنجب كارلا من زوجها نيكولا ساركوزى طفلاً خلال العامين القادمين، وتحديداً قبل الانتخابات الرئاسية التى يفكر زوجها فى خوضها من جديد.

مجلة "جالا" الفنرسية الخاصة بالمشاهير خصصت أربع صفحات لهذه القضية التى اعتبرتها قضية العام الجديد تحت عنوان "كارلا ومعركتها لكى تصبح أماً".


ومنذ أن تزوجت ساركوزى عام 2008، ترددت شائعات كثيرة عن حمل كارلا، ومجرد اختفائها عن الأنظار أيام قليلة يدفع المجلات ومواقع الإنترنت عن التساؤل عما إذا كانت تنتظر حادثاً سعيداً.


ورغم أن قصر الإليزيه لم يؤكد مثل هذه الشائعات، إلا أن برونى، 43 عاماً، لا تخفى سراً رغبتها فى أن تصبح أماً لطفل آخر، فلديها طفل عمره 9 أعوام من علاقة سابقة، فى حين أن ساركوزى لديه ثلاثة أبناء من زواجين سابقين، كما أنه أصبح جداً أيضا.


انفصال جنوب السودان يثير مخاوف بشأن "التشدد الإسلامى" فى الشمال

فى صفحة الرأى، نطالع مقالاً للكاتبة نسرين مالك تتحدث فيه عن استفتاء السودان، وتقول إن هذا الاستفتاء من شأنه أن يجعل حكومة الخرطوم فى مأزق بشأن اتجاههها المستقبلى.

تقول الكاتبة إنه مع بقاء أقل من أسبوع على موعد استفتاء استقلال جنوب السودان، المقرر فى التاسع من يناير، فإن الطريق يبدو ممهداً لهذا الانفصال، دون أن تكون هناك عودة، والجنوبيون فى السودان بدأوا يعودون إلى المحافظات الجنوبية رغم أن بعضهم يشكوا من وجود ضغوط عليهم بالبقاء، ولم يعد أمام حكومة الشمال أى وسيلة لمنع وقوع الأمر الحتمى، وبدأت تتحدث عن أنها تفكر جدياً فى المستقبل بدون الجنوب.


ورأت مالك، أن التحدى الذى يواجهه حزب المؤتمر الوطنى الحاكم فى شمال السودان هو إعادة تعريف نفسه مرة أخرى، فقد انتقل من كونه مؤسس حكومة إسلامية متشددة ألقت بنفسها فى حرب مع الجنوب، إلى حمامة تحمل غصن الزيتون عندما تفاوضت على اتفاقية السلام قبل خمس سنوات.


ورغم أن حزب المؤتمر الذى يتزعمه الرئيس عمر البشير لا يزال يرغب فى الوحدة بين الشمال والجنوب، إلا أنه أعلن أن سيقبل بنتائج الاستفتاء ويبدأ فى تحويل بصره إلى الداخل.

وتحدثت الكاتبة عن النمط المستقبلى للحكم فى شمال السودان وتوقعت أن يسوده التشدد، وقالت إن الشهر الماضى، وفى أعقاب ظهور شريط فيديو تظهر فيه امرأة سودانية تتعرض للجلد، دافع البشير عن العقوبة، وقال إنه بعد الانفصال سيتم تطبيق الشريعة الإسلامية فى شمال السودان، وهو ما أثار مخاوف وسط وسائل الإعلام وبعض السودانيين من العودة إلى الأيام المظلمة فى التسعينيات فى ذروة المرحلة الإسلامية.


الإندبندنت:

عدد المتحولين للإسلام فى بريطانيا تضاعف خلال 10 أعوام

تنشر الصحيفة تقريراً تكشف فيه عن تضاعف أعداد البريطانيين الذين تحولوا إلى الإسلام خلال السنوات العشرة الماضية، تقول الصحيفة إن إحدى المحاولات الشاملة لتقدير عدد من يؤمن بالإسلام فى المملكة المتحدة قد وجدت أن البريطانيين الذين اختاروا الإسلام ديناً لهم قد تضاعفت أعداداهم فى العقد الماضى.

وتمضى الصحيفة فى القول إنه فى أعقاب الانتشار العالمى للتطرف الإسلامى، واجه المسلمون البريطانيون مزيداً من الترقب والانتقاد والتحليل أكثر من أتباع أى دين آخر، ورغم الصورة السلبية للإسلام فى بريطانيا، إلا أن آلافا من البريطانيين يتحولون إلى الإسلام كل عام.


وطالما كان تقدير عدد المتحولين دينياً الذين يعيشون فى فى بريطانيا أمراً صعباً لأن البيانات الإحصائية لا تفرق بين ما إذا كان شخص يؤمن بدين قد تحول إلى آخر، أم أنه مولود بهذا الديت، وقد أشارت التقديرات السابقة لعدد من تحولوا إلى الإسلام فى بريطانيا إلى ما بين 14 ألف إلى 25 ألف.


إلا أن دراسة جديدة أجراها مركز "فيث ماترس" المعنى بالحوار بين الأديان تشير إلى أن الرقم الحقيقى مرتفع للغاية ويصل إلى 100 ألف مع تحول 5 آلاف شخص كل عام إلى الإسلام فى جميع أنحاء البلاد.



التليجراف

إيران تدعو مصر والدول الأوروبية وروسيا والصين لزيارة مواقعها النووية

تنقل الصحيفة عن تقرير حصرى لوكالة الأسوشيتدبرس، أن إيران دعت كل من روسيا والصين ودول الاتحاد الأوروبى وحلفاؤها إلى التجول بين مواقعها النووية، فى محاولة واضحة لكسب الدعم الدولى قبيل جولة جديدة من الحادثات مع القوة العالمية الست.

ففى خطاب حصلت الوكالة الأمريكية على نسخة منه، حدد المبعوث الإيرانى على صغير سلطانية منتصف يناير الجارى موعدا للقاء الذى من المقرر أن يجمع مسئولين رفيعى المستوى.


العرض يأتى قبيل أسابيع من الاجتماع المرتقب لإيران مع القوى الست بتركيا لاستئناف المحادثات التى كانت انتهت بالاتفاق على القليل جدا على أن يتقابلوا مرة أخرى.


وبينما لفتت الوكالة إلى أن الولايات المتحدة ليست من بين هؤلاء المدعوين للمشاركة فى الجولة، قال دبلوماسى مطلع على مضمون الرسالة أن الدعوة تستهدف فى الأساس روسيا والصين ومصر ومجموعة دول عدم الانحياز بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وكوبا وأعضاء جامعة الدول العربية بالوكالة والمجر بإعتبارها رئيس الاتحاد الأوروبى.


العالم المسيحى يخشى من نتائج التدخل المباشر للدفاع عن الأقباط

وفى إطار متابعتها للتفجيرات التى ألمت بكنيسة القديسين بالإسكندرية، قالت الصحيفة إن المسيحيين فى مصر والعراق باتوا هدفا سهلا، وزعمت أنهم فئة مهمشة فى مجتمعاتهم.

وفى تعبير غريب، أضافت الصحيفة البريطانية، أن المسيحيين ليس لديهم ميليشيات ليدافعوا عن أنفسهم، وتابعت أن حتى المتعاطفين معهم من العالم المسيحى ليس لديهم السبل الكافية للدفاع عنهم، فأى تدخل مباشر من الخارج من شأنه أن يخاطر بصراع كبير بين الغرب والمسلمين.


ولفتت التليجراف إلى أنه رغم نبذ جماعة الإخوان المسلمين للعنف، لكن الاستياء من النظام والنزاعات المشتعلة بالفعل بين المسلمين فى بعض المناطق والأقباط تمثل برميل بارود سهل الإضرام.


وذهبت الصحيفة مشيرة إلى قدرة القاعدة خلال العامين الماضيين على نشر فكرها وتوجيه المتطرفين فى كثير من أنحاء العالم، فرغم تمركزها كتنظيم فى أفغانستان وباكستان لكن عمليتها تتزايد فى الشرق الأوسط مما يثير صراعا أوسع بين الحضارات.



الفايننشيال تايمز

مصر فى حاجة لمزيد من الجهد فى مواجهة التوترات الطائفية

سلطت الصحيفة الضوء على ردود أفعال نشطاء ومنظمات حقوق الإنسان على الحادث الإرهابى الذى أستهدف كنيسة القديسين فى الدقاق الأولى من عام 2011، وقد أكد النشطاء الحقوقيون أن مصر فى حاجة إلى بذل المزيد من الجهد لمواجهة التدهور الذى أصاب العلاقات بين المسلمين والمسيحيين فى مصر.

وأشاروا إلى أن عقود من التحريض الدينى ضد المسيحيين قد عمقت انعدام الثقة وخلق أجواء مسمومة تدعو إلى العنف، وقال حسام بهجت، رئيس جماعة المبادرة المصرية للحقوق الشخصية المهتمة بتسجيل حوادث العنف الطائفى بمصر، "هناك ارتفاع واضح فى الاستقطاب والتوترات الطائفية وفشل الدولة المستمر فى الرد".


وأكد أن منظمته وثقت 52 حادثا معادا للمسيحيين على مدى العامين الماضيين، ومع ذلك لم يتم محاكمة الجناة فى أى منهم، ففى معظم الحالات يتم حل الأمر بالمصالحات غير الرسمية بين الضحايا والمعتدين الأمر الذى يعزز فكرة أنه يمكن مهاجمة المسيحيين مع الإفلات من العقاب.


وختمت الفايننشيال، أن تفجيرات ليلة رأس السنة أثارت غضب غير مسبوق من الأقباط الذين عادة ما يتسمون بالهدوء ويخشون إغضاب السلطات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer