الأقسام الرئيسية

عرض الصحف البريطانية: أقباط مصر يناضلون ضد التمييز على أعتاب أعياد الميلاد..

. . ليست هناك تعليقات:

شكوك حول مستقبل الحكم فى مصر والخلافة فى السعودية.. أسانج: ذنبى فى عنق "كاميرون" إذا تم تسليمى للولايات المتحدة

الجمعة، 24 ديسمبر 2010 - 14:13

جوليان أسانج مؤسس موقع ويكليكسجوليان أسانج مؤسس موقع ويكليكس

إعداد إبراهيم بدوى

Bookmark and Share Add to Google


التليجراف البريطانية:
نظرة على الشرق الأوسط فى 2011: شكوك حول مستقبل الحكم فى مصر والخلافة فى السعودية.. واستبعاد ضربة عسكرية ضد نووى إيران وعواقب "كارثية" لقرارت محكمة اغتيال الحريرى فى لبنان
استعرضت صحيفة "التليجراف" البريطانية، فى تقرير مطول توقعاتها لما يمكن أن يكون عليه الشرق الأوسط خلال العام الجديد بالتركيز على بعض القضايا المحورية مثل مستقبل الحكم فى مصر والخلافة فى السعودية واحتمالات ضربة عسكرية ضد إيران ومحكمة اغتيال الحريرى فى لبنان ومستقبل عملية السلام بين الفلسطيينين والإسرائيليين.

وقالت التليجراف فى بداية تقريرها عن الشرق الأوسط، إنه فى عام 2011 سيكون هناك محاور أكثر وضوحا مما كانت عليه من أى وقت مضى.

وتساءلت الصحيفة "هل يمكن لإيران أن تهرب من ضربة عسكرية لمدة 12 شهرا؟ هل يمكن تحقيق السلام بين إسرائيل وفلسطين؟ وهل يمكن للغرب تجنب هجوم من القاعدة؟" مشيرة إلى أنه تم عرض هذه الأسئلة من قبل إلا أنها أصبحت الآن أكثر صخبا فى ظل نظم أصابتها الشيخوخة، مثل مصر والسعودية، والتى تواجه شكوك حول مستقبلها بحسب ما أوردته الصحيفة.

وحول النووى الإيرانى، استبعدت الصحيفة توجيه ضربة عسكرية ضد طهران خلال العام الجديد، ولكنها توقعت أنه بحلول نهاية العام سيتم التخلى عن كل الرهانات.

وقالت الصحيفة، إنه لسنوات طويلة ظل دعاة "الخوف" يرددون أن إيران أمامها أشهر قليلة لبناء سلاحها النووى ولكنهم كانوا مخطئين فى الماضى، وقد يكونوا مخطئين أيضا هذه المرة، إلا أن الواقع يشير إلى أن إيران هذه المرة تفعل بعض الأشياء المطلوبة لجعل الحلم "النووى" حقيقة واقعة، مثل: تصميم صواريخ طويلة المدى، وتخصيب اليورانيوم لدرجات أعلى.

وطرحت التليجراف تساؤلا حول مستقبل الحكم فى مصر قائلة، إنه يجوز للرئيس مبارك وهو فى سن الـ82، أن يرشح نفسه لفترة أخرى فى انتخابات هذا العام، أو أن يطرح اسم نجله جمال، ولكن فى كلتا الحالتين، هل يسمح الرئيس مبارك بمنافسة حقيقية، ربما ضد محمد البرادعى، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة النووية للأمم المتحدة؟ وأجابت الصحيفة، بأن الكثيرين لا يعتقدون ذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن سكان مصر الذين يشهدون نموا سريعا فى ظل ظروف فقيرة يدركون تراجع مكانتها فى العالم العربى، ويأتى هذا مع الرئيس مبارك، "هو الرجل الذى حافظ على استقرار بلاده إلا أنه لا يبعث الدفء والثقة فى شعبه ولا مؤيديه الأمريكيين."

وتناولت الصحيفة مستقبل الخلافة بالمملكة العربية السعودية فى ظل حالة من الشك بسبب الحالة الصحية لزعماء المملكة، لافتة إلى خطوات إصلاحية وصفتها بالمحدودة فى عهد الملك عبدالله بن عبد العزيز بوجود جامعة مختلطة الجنس، وجماعات لحقوق الإنسان، إلا أن عملية انتقال الخلافة تبدو "معيبة على نحو متزايد" كما وصفتها الصحيفة، وذلك بانتقال السلطة من الملك 87 عاما وهو حاليا فى المستشفى إلى ولى العهد الأمير سلطان 82 عاما الذى يعانى المرض، ومن ثم إلى الأمير نايف، المحافظ الذى يبلغ من العمر 76، ويعتقد أيضا أن يكون مريضا.

وعلقت الصحيفة أن فتح باب مناقشة البدائل ربما يكون إحدى خطوات الإصلاح التى لم تتخذ بعدا فى المملكة.

وقالت الصحيفة، إن فترات السلام التى يمر بها لبنان غالبا ما توصف بأنها "هشة" وسيتضح مدى هشاشة السلام الذى تنعم به الآن بعد إعلان المحكمة الدولية عن من يقفون وراء اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريرى فى 2005 مشيرة إلى تهديد حزب الله بالانتقام فى حالة اعتقال أى فرد من عناصره على خلفية هذه القضية مما يضع اختبار الإرادة ما بين حكومة لبنان المدعومة من الغرب وعدوها المدعوم من إيران.

كما أشارت الصحيفة إلى أن انهيار محادثات السلام الأخيرة بين الإسرائليين والفلسطينيين مجرد عودة لقاعدة معتادة، ولكن مع شعور الزعيم الفلسطينى، محمود عباس، بالإذلال، وإصرار إسرائيل على عدم التنازل لأى أحد، ولا حتى الولايات المتحدة، فإن ذلك من شأنه تعقيد الوضع الراهن.

وتوقعت الصحيفة فى تقريرها حول مستقبل المنطقة فى العام الجديد، أن إيران لديها أسباب كثيرة لصرف الانتباه عنها فى عام 2011، وذلك بالتنسيق مع حزب الله فى لبنان من جهة، وفتح جبهة ثانية مع حليفتها الأخرى حماس.

واختتمت الصحيفة التقرير بأن القضايا المتعلقة بالسياسة فى الشرق الأوسط متباينة، ولكن عندما تجتمع معا فالنتيجة غالبا ستكون كارثية.


القبض على ضابط إيرانى أثناء تهريبه أسلحة لطالبان
ذكرت صحيفة التليجراف البريطانية، أنه تم القبض على أحد عناصر الجيش الثورى الإيرانى أثناء توريده أسلحة إلى حركة طالبان فى أفغانستان بهدف شن هجمات على القوات البريطانية والأمريكية.

وقالت الصحيفة، إن القبض على هذا العنصر يؤكد أن إيران تدعم بشكل مباشر حركة طالبان فى أفغانستان.

وقال متحدث باسم حلف شمال الأطلسى، إن القوات الخاصة الأمريكية، ألقت القبض على الضابط من قوة القدس فى الحرس الثورى الإيرانى، يوم 18 ديسمبر الماضى فى إقليم قندهار معتبرا أنه "وسيط رئيسى لأسلحة طالبان".

وقال بيان للناتو، إن "الفريق الأمنى المشترك يستهدف على وجه التحديد الوسطاء الذين يسهلون نقل الأسلحة بين إيران وقندهار من خلال مقاطعة نيمروز".

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه هى المرة الأولى التى يبلغ فيها عن القبض على ضابط من "قوة القدس" فى أفغانستان فى حين تم ضبط العديد من جنود إيرانيين وعملاء فى العراق بين عامى 2006 و 2008.

وقالت الصحيفة، إن الحكومة الإيرانية أفرجت عن عدد من عناصر القاعدة من السجون للانضمام إلى القتال فى أفغانستان وباكستان، وذكر مسئول فى المخابرات، أن ثلاثة من أفراد عائلة أسامة بن لادن كانوا أيضا من بين المفرج عنهم.



الجارديان
أقباط مصر يناضلون ضد التمييز على أعتاب أعياد الميلاد

ركزت صحفية "الجارديان"، فى إحدى موضوعاتها الرئيسية عن الشرق الأوسط على ما وصفته بـ"نضال أقباط مصر ضد التمييز داخل المؤسسات المصرية" على خلفية الاشتباكات التى وقعت مع قوات الأمن، عندما تدخلت بالقوة لوقف بناء كنيسة، مما جعل الأقباط يشعرون أنهم غرباء فى بلدهم، حسب ما أوردته الصحيفة.

وقالت الصحيفة، إن أعياد الميلاد تأتى على محافظة الجيزة فى ظل توتر الأجواء بعد وقف بناء كنيسة العذراء مريم بحى الطالبية لتبقى مجرد كتل خرسانية مهجورة وبقايا الصراع الذى استخدمت خلاله قوات الأمن الغازات المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين من الأقباط وأسفرت عن مقتل اثنين من الشباب الأقباط.

وقالت الصحيفة، "لقد كان عاما صعبا على أقباط مصر الذين يقدر عددهم بحوالى 8 مليون مواطن"، والذين يعدون أكبر طائفة مسيحية فى الشرق الأوسط، حيث بدأ الأمر بمذبحة كنيسة نجع حمادى فى قداس منتصف الليل وانتهى بالعنف القاتل فى الطالبية بالتزامن مع نتائج الانتخابات البرلمانية التى تترك الأقباط بتمثيل أقل من 1 ٪ فى البرلمان، وفقا لما ذكرته الصحيفة.

وأشارت الصحيفة إلى وجود خلاف وصفته بـ"المرير" بين المسلمين والأقباط على خلفية الاختطاف المزعوم لزوجة كاهن تريد اعتناق الإسلام، واتهامات من جانب رجال الدين الإسلامى باستخدام أماكن العبادة المسيحية فى تكديس الأسلحة، ومشادات على مستوى رفيع بين البابا شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وبين الحكومة المصرية حول حق الكنيسة فى تنظيم "الأحوال الشخصية" والقضايا العالقة بين أعضائها.

وأشارت الصحيفة إلى أن الأقباط يشكون من استبعادهم من المستويات العليا على مستوى رجال الأعمال والسياسة والأوساط الأكاديمية، وبالرغم من الاستثناءات البارزة مثل وزير المالية يوسف بطرس غالى أو قطب الاتصالات نجيب ساويرس، فإن معظم المسيحيين يعتقدون أنهم يحرمون من فرص بسبب دينهم – فضلا عن حالة انعدام الأمن النفسى الذى عزز ترسيخ الهويات الطائفية.

وأشارت الصحيفة إلى الصعوبات التى يواجهها الأقباط فى إنشاء كنيسة بينما يتم بناء وتجديد المساجد بحرية، لافته النظر إلى أن هناك ما يقدر ب 2000 كنيسة فى مصر اليوم، جنبا إلى جنب مع 93 ألف مسجد.


أسانج: ذنبى فى عنق "كاميرون" إذا تم تسليمى للولايات المتحدة
قال جوليان أسانج مؤسس موقع ويكليكس ناشر الوثائق المسربة من وزارة الخارجية الأمريكية، إن ذنبه سوف يبقى فى عنق ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا إذا تم تسليمه إلى الولايات المتحدة.

ونقلت صحيفة الجارديان عن أسانج قوله، إنه من المستحيل سياسيا أن تسلمه بريطانيا إلى الولايات المتحدة لافتا إلى أن الكلمة الأخيرة عن مصيره إذا وجهت إليه تهمة التجسس سوف تبقى مع ديفيد كاميرون.

وأضاف أسانج أنه سيكون من الصعب على رئيس الوزراء تسليمه إلى الأمريكيين إذا كان هناك تأييد قوى له من الشعب البريطانى.

وقال أسانج، "الأمر كله مسألة سياسية، ويمكننا أن نفترض أنه سيكون هناك محاولة للتأثير على الرأى السياسى فى المملكة المتحدة، والتأثير على إدراك مكانتنا كحماة للأخلاق".

ونفى أسانج بشدة مزاعم سوء السلوك الجنسى من جانبه مع امرأتين من السويد، لكنه يعتقد أنه أكبر تهديد لحرية ويكيليكس، والذى يصدر عن الولايات المتحدة "الحمقاء".

الديلى ميل
رومانى يقذف بنفسه من شرفة البرلمان احتجاجا على سياسة التقشف

فوجئ أعضاء البرلمان الرومانى، بأحد الأشخاص يقف على حافة شرفة داخل البرلمان ويلوح بإشارات عنيفة ويصرخ فيهم "أنتم مسئولون عن اغتيال مستقبل أطفالنا" مضيفا بصوت غاضب "الحرية" قبل أن يلقى بنفسه من أعلى الشرفة على ارتفاع 23 قدما إلى أرضية البرلمان.

ذكرت صحيفة "الديلى ميل" البريطانية، أن مهندس التليفزيون أدريان سوبارو أراد أن يلفت انتباه السياسيين والبرلمانيين ورجال الإعلام إلى اعتراضه على سياسيات التقشف التى تتبعها البلاد لخفض الإنفاق وتخفيض أجور العمالة إلى ما يقرب من الربع تقريبا مما يؤثر على قطاعات كبيرة بالمجتمع الرومانى.

وقالت الصحيفة، إن الحكومة الرومانية تناضل ضد الركود الذى ضرب البلاد فى ظل زيادة الضرائب إلى مستويات غير مسبوقة من 19% إلى 24% ومحاولات من الحكومة لوقف عجز الموازنة الذى وصل إلى 6.8 فى المائة فى عام 2010.

وتوقعت الصحيفة، أن يتراجع الاقتصاد الرومانى بنسبة 2% خلال العام القادم بعدما انكمش بنسبة 7.1 فى المائة فى عام 2009.

وعلقت الصحيفة، إنه من المثير للاستغراب أن سوبارو لم يصاب بأى أذى إثر هذه القفزة التى سجلتها عدسات الكاميرات التى كانت تقوم بتغطية إحدى جلسات البرلمان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer