أعدت الملف بسمة عبدالمنعم ٢٥/ ١٢/ ٢٠١٠ |
ليس من أجل السياحة فقط، وليس من أجل العمل فقط، فهناك دائما علاقات إنسانية تربط الزائر بالمكان وأهله، هذا هو العنوان العريض للملف الذى تفتحه «المصرى اليوم» حول زواج الروسيات والمصريين. فى هذا الملف تحكى سيدات أتين من بلاد «الدب القطبى» إلى زحام القاهرة، وجمال الإسكندرية، وبراح الغردقة، وحماس الشباب فى شرم الشيخ التى تحولت لمدينة لكل الجنسيات. وفى الملف نسمع «حواديت» الجدة فيكتوريا، التى وصلت مصر بقصة حب دامت لعقود، وتكشف لنا «سينا» و«مدينة» ذكريات «أول حجاب» والهروب من «البرد القارص».. حكايات بلا حصر تبدأ فى روسيا أو الغردقة وتنتهى فى منزل متوسط لأسرة تحاول أن تجمع ثقافتين مختلفتين، تحت سقف واحد. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات