الأقسام الرئيسية

الصحف البريطانية: احتجاز صحفى بالضفة الغربية لحديثه عن انقسام داخل حركة فتح..

. . ليست هناك تعليقات:

وزوجات الحاخامات فى إسرائيل تحذرن نساء اليهود من الرجال العرب.. والأقمار الصناعية تراقب أى انتهاكات تحدث فى السودان

الخميس، 30 ديسمبر 2010 - 12:44

إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى


الجارديان..

زوجات الحاخامات فى إسرائيل تحذرن نساء اليهود من الرجال العرب
أبرزت الصحيفة الخطاب الذى وقعت عليه 27 من زوجات الحاخامات اليهود البارزين فى إسرائيل، والذى يدعون فيه النساء اليهوديات على عدم مواعدة الرجال العرب أو العمل معهن، وهو الأمر الذى أثار رد فعل غاضباً من قبل الزعماء السياسيين والدينيين فى الدولة العبرية.

وعلق وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك على هذا الخطاب، ووصفه بأنه جزء من موجة العنصرية التى تهدد بأخذ المجتمع الإسرائيلى بعيداً إلى أماكن مظلمة وخطيرة. وجاء هذا الخطاب بعد إطلاق وثيقة من قبل عشرات الحاخامات فى هذا الشهر والتى دعت اليهود الإسرائيليين بعدم السماح بنقل ممتلكاتهم أو بيعها إلى العرب.

وهذا الحكم، الذى يشبه الفتوى، وقع عليه كبار الزعماء الدينيين وأُدين من قبل الحكومة الإسرائيلية ورئيسها بنيامين نتايناهو. غير أن استطلاع للرأى نُشرت نتائجه هذا الأسبوع كشف عن وجود تأييد كبير لموقف الحاخامات بين الشعب اليهودى الإسرائيلى.

وأوضحت الصحيفة أن الخطاب الذى شارك فى توقيعه زوجات بارزات من منظمة "ليهافا" ذكر أن الفتيات اليهوديات يجب ألا يختلطن مع "الوثنيين"، كما يجب أن تتجنب "بنات إسرائيل" الأماكان التى يرتادها الرجال غير اليهود مثل محلات السوبر ماركت أو بعض أماكن العمل.

ومضى الخطاب فى القول: "هناك عدد قليل من العمال العرب الذين منحوا أنفسهم أسماء عبرية، فيوسف تحول إلى يوسُف، وسمير أصبح سامى، وذلك بهدف أن يقتربن منكن، ويحاولون إيجاد مصلحة معكن، وينتبهن إليكن تماما، لكن فى اللحظة التى تصبحن فيها بين أيديهم، فى قريتهم وتحت سيطرتهم، يتغير كل شىء".

وكانت منظمة "ليهافا" فد أطلقت فى الماضى عدة مبادرات لمحاربة ما يسمى باستيعاب اليهود. ونظمت مظاهرات هذا الشهر احتج فيها المئات على وجود مواطنين عرب فى منطقى بات يام فى جنوب تل أبيب.

احتجاز صحفى بالضفة الغربية لحديثه عن انقسام داخل حركة فتح

ذكرت الصحيفة أن أحد الصحفيين المستقلين فى الضفة الغربية تم احتجازه لمدة خمسة أيام من قبل قوات الأمن الفلسطينية بعد قيامه ببث أنباء تتحدث عن وجود انقسامات داخل حركة فتح، الأمر الذى دفع هذا الصحفى للتشكيك فى حرية الرأى المتاحة للفلسطينيين فى الضفة.

وأشارت الصحيفة إلى أن جورج قنواتى من راديو بيت لحم قد تم احتجازه فى أحد المكاتب بمقر المخابرات العامة فى عيد الأضحى الشهر الماضى. ويقول قنواتى للصحيفة إنه مُنح فراش للنوم وطعام، لكن لم يفسر أحد له أسباب احتجازه المستمر بعد تحقيق أولى استغرق ما بين ثلاث إلى أبع ساعات.

ورداً على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أن احتجازه كان القصد منه تخويفه، أجاب قنواتى بالقول إنه لم يرتكب خطاً فى التقرير الذى تحدث فيه عن الانقسامات داخل حركة فتح، وأكد التزامه بالمهنية بكل ما تحملة الكلمة من معان، وأوضح أنه لن يأخد "قرصة الأذن" هذه فى اعتباره.

ولفتت الجارديان إلى أن السلطة الفلسطينية لم تستجب على الإطلاق لمساعى الجريدة للحصول على رد من جانبها سواء عبر الهاتف أو بالبريد الإلكترونى على مزاعم قنواتى.

وكان راديو بيت لحم قد بث فى 15 نوفمبر الماضى فقرة قصيرة قال فيها إن محمد دحلان، القيادى بحركة فتح قام بتشغيل تسجيل موجود على الهاتف المحمول الخاص بالرئيس، محمود عباس لبعض أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح. وبحسب تقرير قنواتى، فإن عباس كان يقول فى هذا التسجيل إنه يريد إقامة دولة فلسطينية بغض النظر عما إذا كانت داخل الجدار، أى جدار الفصل العنصرى، أو خارجى. وقد أسند قنواتى، الذى لم يسمع هذا التسجيل بنفسه، ما ورد فى تقريره إلى أحد المصادر داخل اللجنة المركزية لفتح.

وكانت تقارير كثيرة فى الأسابيع الماضية قد تحدثت عن التوتر بين دحلان وعباس، خاصة مع انتقاد دحلان للرئيس الفلسطينة فى عدد من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية، كما اتهم مساعدو عباس دحلان بمحاولة القيام بانقلاب، وتم إغلاق أحد المحطات التلفزيوينية المقربة من دحلان بناء على أوامر من وزارة الداخلية.

ميليباند ينفى توليه منصب سفير بريطانيا لدى واشنطن
نفى وزير الخارجية البريطانى السابق ديفيد ميليباند ما تردد عن سعى الحكومة البريطانية لإرساله سفيراً لها فى الولايات المتحدة.

وقال ميليباند على موقع تويتر إنه لن يتولى هذه المهمة حتى إذا عرضتها عليه الحكومة الإئتلافية. وكتب ميليباند قائلاً: "إنه فى ضوء الشائعات الخاصة بمنصب سفير بريطانيا لدى واشنطن، فإننى لست مرشحاً له ولن أتولاه".

وكانت صحيفة الجارديان قد ذكرت قبل يومين أن هناك اقتراحات تشير إلى أن ديفيد ميليباند سيتخلى عن السياسة الداخلية بعد هزيمته فى انتخابات حزب العمال على يد شقيقه إيد ميليباند. وقد دعم هذه الشائعات كونه صديقاً مقرباً لوزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون.

ساركوزى يشن حرباً على التحميل الإلكترونى غير الشرعى
من الشئون الفرنسية، قالت الصحيفة إن الرئيس نيكولا ساركوزى قد بدأ بشكل جدى حرباً على عمليات التحميل غير المشروعة على الإنترنت، وأشارت إلى إنشاء هيئة حكومية جديدة للإشراف على الإنترنت أطلق عليها "الأخ الأكبر" والتى حذرت أكثر من 100 ألف فرنسى من مستخدمى الإنترنت من قيامهم بالقرصنة.

وأوضحت الصحيفة أن القانون الجديد الخاص بمكافحة القرصنة والمثير للجدل هو أحد مشروعات ساركوزى الذى حظى بتأييد زوجته المغنية كارلا برونى. وقال الزوجان إنه يجب أن تتم حماية الفنانيين من ثقافة التحميل الإلكترونى غير الشرعية السائدة فى البلاد. ويعتقد أن فرنسا هى الدولة الأولى على مستوى العالم فى الوصول بطريقة غير شرعية إلى الأفلام والموسيقى على الإنترنت.


الإندبندنت..

الأقمار الصناعية تراقب أى انتهاكات تحدث فى السودان
قالت الصحيفة إن عدة منظمات من بينها منظمة الأمم المتحدة وجامعة هارفارد ومحرك البحث العالمى جوجل والمنظمة التى أسسها نجم هوليود جورج كلونى تستعد لإطلاق مشروع يقوم على استخدام الأقمار الصناعيية لمراقبة السودان واحتمال حدوث جرائم حرب بها قبيل الاستفتاء الذى ربما يشير إلى انفصال جنوب البلاد عن شمالها.

وأوضحت الصحيفة أن هذا المشروع يهدف إلى توفير "نظام للإنذار المبكر" عن انتهاكات حقوق الإنسان وانتهاكات الأمن قبل الاستفتاء المقرر فى 9 يناير المقبل. وأشارت الصحيفة إلى البيان الصادر عن منظمة كلونى "لن يحدث تحت أنظارنا" والذى جاء فيه: "نريد السماح لمرتكبى أى إبادة جماعية محتملة وغيرها من جرائم الحلاب أن يعرفوا أننا نراقبهم، وأن العالم كله يراقب".

وفى ظل هذا المشروع فإن الأقمار الصناعية التجارية فوق شمال السودان وجنوبه ستقوم بالتقاط صوراً فوتغرافية لأى قرى محترقة أو تعرضت للقصف، ولأى تحركات جماعية أو أى أدلة أخرى على العنف.


التليجراف..

دعوة للفتيات اليهوديات بتجنب رجال العرب
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن جماعة إسرائيلية مكونة من زوجات أبرز الحاخامات حثوا الفتيات اليهوديات على عدم مواعدة رجال عرب أو العمل معهم، مما يسلط الضوء على القوة المتزايدة لليمين الدينى ويأجج الخوف من تنامى العنصرية فى البلاد.

ففى خطاب بتوقيعهن، دعت 27 من زوجات الحاخامات، الفتيات اليهوديات إلى عدم التعامل مع الرجال العرب أو تأدية خدمات وطنية فى أماكن يعمل بها العرب. وحذرن من قيام بعض العاملين العرب بإعطاء أنفسهم أسماء عبرية، ومن ثم يطلبون التودد إلى الفتيات اليهوديات ويمنحوهم كل الاهتمام ويخدعوهم بالمجاملات أولا، ولكن ما أن تدخل الفتاة قريتهم وتصبح تحت سيطرتهم كل شىء يتبدل تماما. وأضافوا أن هذا الاهتمام يتحول إلى شتائم وضرب وإهانات.

وتلفت الصحيفة إلى أن من بين أبرز النساء اللائى وقعن على الخطاب زوجات وبنات كبار الحاخامات ومن بينهم ابنة الحاخام عوفاديا يوسف، الأب الروحى لحزب شاس اليمنى المتشدد، وأحد أعضاء التحالف الحكومى الإسرائيلى.

وقد شارك فى الخطاب جماعة تدعى "اللهب" وهى منظمة تتأثر بفكر الحاخام مئير كاهانا، الذى انتخب عضوا فى الكنيست، البرلمان الإسرائيلى، عام 1984 قبل حظر الحزب الذى ينتمى له باعتباره عنصريا. ومن جانبه ندد الحاخام جلعاد كاريف بالخطاب قائلا: "إن المجتمع الإسرائيلى يسقط فى هوة عميقة مظلمة من العنصرية وكرة الأجانب".

ويعد الخطاب هو الأحدث فى سلسلة المبادرات اليمينية الإسرائيلية المعادية للعرب. ففى وقن سابق من هذا الشهر قام عشرات الحاخامات بالتوقيع على عريضة تحث اليهود عدم تأجير أو بيع منازلهم للعرب، وفيما نددت الحكومة الإسرائيلية بالعريضة أظهر استطلاع للرأى نشر هذا الأسبوع أن 44% من اليهود الإسرائيليين يؤيدون الدعوة.

مارجريت تاتشر حذرت النواب البريطانيين بشأن سوء استخدام المال العام
أظهرت وثائق سرية أفرج عنها الأرشيف الوطنى بالمملكة المتحدة أن رئيس الوزراء البريطانية السابقة مارجريت تاتشر كانت تخشى قبل ثلاثين عاما من استغلال أعضاء البرلمان مواقعهم فى نهب المال العام. وهى نفس الفضيحة التى كشفت عنها صحيفة الديلى تليجراف قبل عام عندما نشرت نفقات مجلس النواب وتقاضيهم أعلى الأجور والامتيازات.

وأوضحت الوثائق أنه تم تحذير المرأة الحديدية من خطر يتمل فى فضيحة علنية كبيرة بشأن النفقات البرلمانية وأن بعض السياسيين قد يواجهون محاكمة. وقد تأسفت وقتها لمنح مجلس العموم نفسه أعلى المرتبات والمكافآت واقترحت كشف الأمر علانية، إلا أنه تم مناقشة الأمر سرا والحد من زيادة مرتبات النواب.


الفايننشيال تايمز..

"تاتشر" توسلت إلى الخمينى الإفراج عن دبلوماسيين أمريكيين عام 1980
كشفت وثائق سرية أفرج عنها الأرشيف الوطنى البريطانى الثلاثاء عن تدخل رئيس الوزراء السابقة مارجريت تاتشر للإفراج عن المحتجزين بالسفارة الأمريكية بطهران فى مايو 1980.

وتوضح صحيفة الفايننشيال تايمز تفاصيل إحدى البرقيات التى تتضمن مناشدات من تاتشر لآية الله الخمينى، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية بإيران، بشأن إطلاق سراح 50 دبلوماسيا أمريكيا وموظفى السفارة كبادرة لحسن النية، مؤكدة حق إيران فى الحكم الذاتى دون تدخل خارجى.

ورغم زعمها عدم الربط بين أزمة الرهائن وإنهاء حصار السفارة الإيرانية فى كينجستون فى 5 مايو ومقتل 5 من أصل 6 إرهابيين وتحرير 19 رهينة، لكنها كتبت تقول: "أسأل الإمام، لما به من شهامة أتوقع أن تفتح الباب أمام مستقبل ملىء بالسعادة والرخاء لشعب إيران، أن يأمر بالإفراج عن الرهائن الأمريكيين كبادرة لحسن النية لهؤلاء الرجال الشجعان الذين خاطروا بحياتهم من أجل إطلاق سراح الرهائن الإيرانيين ونشكر الله على سلامتهم".


الديلى ميل..

المتحدث باسم "جماعة المهاجرين" متهم بتقاضى إعانة بطالة رغم عمله
ذكرت صحيفة الديلى ميل أن مسلم متشدد يدعى عبد الرحمن سليم والمعروف بـ "أبو يحيى" متهم بالتربح غير المشروع من إعانة البطالة التى تقرها المملكة المتحدة.

وأوضحت أن أبو يحيى الذى أطلق سراحه قبل عام من السجن بعد إدانته بالتحريض على الكراهية العرقية، متهم حاليا بتقاضى 60 إسترلينيا أسبوعيا كإعانة بطالة رغم أنه يعمل لدى إحدى المتاجر. وقال صديق زوجته المنفصلة عنه أن يحيى يتقاضى الإعانات بينما يعمل بأحد أكشاك الملابس بستراتفورد ومتجر آخر بفوكسهول.

وكان أبو يحيى، المتحدث باسم جماعة المهاجرون، متزوجا من كاى الأخت الصغرى للممثلة ليلى رواس التى رفضت التحدث مع الصحيفة عن زوجها السابق وأب أبنائها الخمسة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer