آخر تحديث: الاثنين 27 ديسمبر 2010 6:09 م بتوقيت القاهرة
وذكرت الوزارة -في بيان لها، اليوم الاثنين، ردا على ما نشرته بعض الصحف منسوبًا إلى الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، بمسؤولية الوزارة عن سرقة منبر المسجد- أن الآثار هي التي تقوم بفتح المسجد وغلقه للترميم، ومفاتيحه بحوذة مشرف الآثار المسؤول عن المسجد.
ووفقا للبيان، فإن المسجد لم تقم فيه الشعائر الدينية منذ أن تم غلقه بمعرفة الآثار، وأن منبر المسجد كان بمخازن السلطان حسن التابع للآثار، وهي التي تقوم بفتح وغلق هذا المخزن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات