آخر تحديث: السبت 13 نوفمبر 2010 9:10 ص بتوقيت القاهرة
أحمد فتحى -
علمت «الشروق» من مصادر مقربة من محمد البرادعى المعارض السياسى وزعيم الجمعية الوطنية للتغيير أنه سيعود للقاهرة أوائل شهر ديسمبر المقبل عقب انتهاء الانتخابات البرلمانية المقبلة مباشرة، على أن يستقر فى البلاد بشكل شبه دائم لاستكمال خطوات مشروع التغيير الذى يقوده.
ويشارك البرادعى فى الأيام القليلة المقبلة فى مؤتمر عالمى يعقد باليابان لحائزى جائزة نوبل للسلام يحضره الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ورئيس الاتحاد السوفييتى السابق ميخائيل جورباتشوف.
وكانت حالة من الغضب والضيق قد انتابت بعض نشطاء حملة دعم البرادعى للرئاسة بسبب طول فترات غياب الأخير، وناشده العديد من نشطاء التغيير بالعودة السريعة إلى مصر؛ لأن غيابه «أثر بالسلب على مشروع التغيير».
وأعلن البرادعى فى تصريحات سابقة أن حصوله على جائزة نوبل للسلام وموقعه كمدير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية يفرض عليه التزامات دولية وحضور مؤتمرات وندوات خارجية، ووجه فى حديث سابق لموقع «أقباط متحدون» رسالة إلى الشعب المصرى بأهمية أن يتحمل المسئولية، وأن لكل شخص دوره فى عملية التغيير، وأن دوره هو الاستفادة من معرفته الدولية، ومصداقيته وطرح أفكار جديدة وتشجيع الشعب على كسر حاجز الخوف.
من ناحية أخرى بعث البرادعى برسالة تهنئة إلى الشعب المصرى بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، داعيا إلى ضرورة تجديد الأمل فى مستقبل أفضل تسوده الحرية.
وقال البرادعى فى رسالة قصيرة عبر حسابه الشخصى على موقع «تويتر» الذى يتابعه أكثر من 15 ألف شخص، كل عام وأنتم بخير، لنجدد الأمل فى مستقبل أفضل تسوده: الحرية، والتكافل، والعدل، والتسامح، والصدق، والعقل الرشيد، والعمل الجماعى.
من جهة أخرى، بلغ عدد التوقيعات الالكترونية على بيان التغيير «معا سنغير» 926 ألف توقيع، من خلال موقعى الجمعية الوطنية للتغيير الذى سجل رقم 119 ألفا، وموقع «توقيعات اون لاين» الذى دشنته جماعة الإخوان المسلمين فى يوليو الماضى برقم 807 آلاف توقيع.
ويشارك البرادعى فى الأيام القليلة المقبلة فى مؤتمر عالمى يعقد باليابان لحائزى جائزة نوبل للسلام يحضره الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ورئيس الاتحاد السوفييتى السابق ميخائيل جورباتشوف.
وكانت حالة من الغضب والضيق قد انتابت بعض نشطاء حملة دعم البرادعى للرئاسة بسبب طول فترات غياب الأخير، وناشده العديد من نشطاء التغيير بالعودة السريعة إلى مصر؛ لأن غيابه «أثر بالسلب على مشروع التغيير».
وأعلن البرادعى فى تصريحات سابقة أن حصوله على جائزة نوبل للسلام وموقعه كمدير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية يفرض عليه التزامات دولية وحضور مؤتمرات وندوات خارجية، ووجه فى حديث سابق لموقع «أقباط متحدون» رسالة إلى الشعب المصرى بأهمية أن يتحمل المسئولية، وأن لكل شخص دوره فى عملية التغيير، وأن دوره هو الاستفادة من معرفته الدولية، ومصداقيته وطرح أفكار جديدة وتشجيع الشعب على كسر حاجز الخوف.
من ناحية أخرى بعث البرادعى برسالة تهنئة إلى الشعب المصرى بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، داعيا إلى ضرورة تجديد الأمل فى مستقبل أفضل تسوده الحرية.
وقال البرادعى فى رسالة قصيرة عبر حسابه الشخصى على موقع «تويتر» الذى يتابعه أكثر من 15 ألف شخص، كل عام وأنتم بخير، لنجدد الأمل فى مستقبل أفضل تسوده: الحرية، والتكافل، والعدل، والتسامح، والصدق، والعقل الرشيد، والعمل الجماعى.
من جهة أخرى، بلغ عدد التوقيعات الالكترونية على بيان التغيير «معا سنغير» 926 ألف توقيع، من خلال موقعى الجمعية الوطنية للتغيير الذى سجل رقم 119 ألفا، وموقع «توقيعات اون لاين» الذى دشنته جماعة الإخوان المسلمين فى يوليو الماضى برقم 807 آلاف توقيع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات