الأقسام الرئيسية

تل أبيب توشك على الانتهاء من تطوير "حيتس 3 المضاد للصواريخ والأقمار الصناعية..

. . ليست هناك تعليقات:

الكشف عن خارطة أمريكية لترسيم حدود دولة فلسطينية خلال 3 أشهر.. قلق إسرائيلى من إمكانية سيطرة حزب الله على لبنان

الثلاثاء، 16 نوفمبر 2010 - 11:27



الإذاعة العامة الإسرائيلية
تل أبيب توشك على الانتهاء من تطوير "حيتس 3" المضاد للصواريخ والأقمار الصناعية
قال الكولونيل احتياط بالجيش الإسرائيلى، يؤاف تورجمان، رئيس إدارة مشروع صاروخ " حيتس" - ARROW - المضاد للصواريخ الباليستية إن عملية تطوير الصاروخ من طراز "حيتس 3" أوشكت على الانتهاء ومن المقرر أن تجرى خلال العام المقبل تجربة الإطلاق الأولى لهذا الصاروخ.

وأضاف تورجمان أن تطوير النوع المعدل للصاروخ يشكل انطلاقة تكنولوجية عالمية نظرا لميزاته التى تفوق ميزات أى صاروخ مضاد للصواريخ متوفر حاليا فى إنحاء العالم، ومن ضمنها سرعة الصاروخ ودقة تصويبه وقدرته على تغيير مساره خلال التصدى للصاروخ المعادى.

وأشارت الإذاعة العامة الإسرائيلية إلى أن مميزات الصاروخ "حيتس 3" تتيح تحسين أداء نظام المضادات الأرضية فى إسرائيل بنسبة ملحوظة، كما أنها تزيد إلى حد كبير المناعة بوجه المفاجآت والسيناريوهات المعادية غير المتوقعة، لافتة إلى أن من مميزات الصاروخ الحديث أيضا تقلص تكلفة الدفاع المضاد للصواريخ.

وأوضح المسئول الإسرائيلى أن الصاروخ من طراز "حيتس 3" هو فى الواقع صاروخ يصل مداه الى ما وراء الغلاف الجوى المحيط بالكرة الأرضية وفى مقدوره اعتراض أهداف معادية فى ارتفاعات تحلق فيها الأقمار الصناعية، وأنه أصغر حجما وأسرع من صاروخ "حيتس 2"، مضيفا بأن الصاروخ الجديد يستعين بأعلى مستوى من التكنولوجيا، ويكسب إسرائيل قدرة إحكام إغلاق أجوائها.

وأوضحت الإذاعة العبرية أن "حيتس 3" باستطاعته حماية أجواء إسرائيل بوجه الصواريخ البالليستية الإيرانية، ويتم اعتراض هذه الصواريخ على ارتفاع عال وبعيدا جدا عن إسرائيل بحيث لا تتساقط على الأرض أجزاء من الصواريخ المعادية بعد تفتيتها فى عملية التصدى والاعتراض، وإنما تحترق هذه الأجزاء المفتتة لدى دخولها الغلاف الجوى المحيط بالأرض.

وأشار رئيس إدارة مشروع الصاروخ إلى أن المشروع يتواصل وفقا للجدول الزمنى المحدد وتشارك فيه طواقم إسرائيلية وأمريكية، موضحا أن الصناعات الجوية الإسرائيلية والدوائر الأمنية المختصة راضية جدا عن تقدم المشروع.

وأنهى ترجمان حديثه خلال كلمته فى مؤتمر الطيران والفضاء فى مدينة القدس المحتلة أمس قائلا: "إسرائيل تحرص على أن تحقق دائما تفوقًا بعدّة درجات على العدو وتطوير صاروخ الحيتس 3 يشكل خطوة كبيرة جداً إلى الأمام".


صحيفة يديعوت أحرانوت
تقرير إسرائيلى: تل أبيب لن تتمكن من إسقاط صواريخ إيران إلا بعد 2015
ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت، الإسرائيلية فى تقرير لها تحت عنوان "إسرائيل تستعد للسلاح الذرى الإيرانى" بأن منظومة الدفاع الجوى الإسرائيلية ستكون جاهزة كليا عام 2015، موضحة أن المنظومة ستشمل على صواريخ اعتراض صواريخ قصيرة المدى تعمل وفق القمر الاصطناعى الإسرائيلى " كيمى كيزا" الذى هدفه تفجير الصواريخ البلاستية خارج الغلاف الجوى لإسرائيل، مشيرة إلى أنه كانت قد كشف عن تلك المنظومة من قبل لجنة الفضاء الإسرائيلية فى القدس المحتلة.

وأضافت يديعوت بأنه على الجانب الآخر تتوقع إسرائيل أن تنجح إيران فى تطوير سلاح ذرى خلال السنوات الخمس المقبلة، حيث أوضح العقيد، تسفيكا حايموفتش، من سلاح الجو الإسرائيلى للصحيفة قائلا: "سنحول الحلم لواقع خلال 5 سنوات".

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن المنظومة الإسرائيلية الدفاعية تشمل على عدة منظومات من بينها "القبة الحديدية" التى صنعت لاعتراض صواريخ قصيرة المدى ما بين 5 الى 70 كيلو مترا، كما تشتمل على المنظومة الثانية "جلعات دافيدز سلينج " والتى ستكون جاهزة حتى عام 2013 والتى صنعت لإسقاط صواريخ باليستية بعيدة المدى.

كما تشتمل المنظومة على منظومة صاروخ حيتس3 لإسقاط صواريخ أرض أرض، حيث سيكون صاروخ حيتس 3 المطور جاهز للعمل عام 2014 أو فى عام 2015، وأن تكلفة كل صاروخ من نوع حيتش 3 يبلغ ما بين 2 إلى 3 مليون دولار.

وقال مسئولون عسكريون إسرائيليون للصحيفة العبرية إن شبكة الدفاع الجوى الإسرائيلية متعددة المراحل ستكتمل جاهزة بالكامل بحلول عام 2015 وستضم صواريخ اعتراضية متوسطة المدى وأقمارا صناعية تدمر الصواريخ بعيدة المدى فى الفضاء.

ويتزامن جدول الإنتاج الذى كشف عنه فى معرض للفضاء ترعاه الحكومة فى القدس مع تقييم إسرائيل للموعد الذى قد تتمكن فيه إيران من تطوير سلاح نووى، حيث إذا امتلكت الجمهورية الإسلامية القنبلة سيقوى ذلك موقف سوريا والمقاتلين اللبنانيين والفلسطينيين فى صراعهم ضد إسرائيل، على حد قول يديعوت.


صحيفة معاريف
قلق إسرائيلى من إمكانية سيطرة حزب الله على لبنان
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية فى تقرير لها أمس أنه خلافاً لتقديرات، عاموس يدلين، رئيس شعبة المخابرات العسكرية "آمان"، قال رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى، جابى أشكنازى، إن حزب الله سيسطر على لبنان بالقوة فى حال أصدرت المحكمة الدولية للتحقيق فى اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريرى، قرارها الظنى وتوجيه اتهامات لعناصر فى الحزب، على حد زعمه.

وأضافت الصحيفة أن أشكنازى أعرب خلال لقائه بمسئولين سياسيين فى كندا، عن قلقه من إمكانية أن يقوم حزب الله بانقلاب عسكرى ويفرض سيطرته على لبنان، معتبراً أن هذا الخيار قد يكون حقيقيا.

وأعتبر أشكنازى أن زيارة رئيس الوزراء اللبنانى سعد الحريرى والنائب وليد جنبلاط الى سوريا ليس محبة فيها بل محاولة للحفاظ على النظام فى لبنان.

وعن الدور الإيرانى فى المنطقة ودعمها لحزب الله وحركة حماس، قال أشكنازى إنه للمرة الأولى منذ 50 عاماً أصبحت إيران وتركيا تحددان الأجندة فى منطقة الشرق الأوسط، فيما قدّر الجهود الكندية فى تدريب قوات الأمن الفلسطينية فى الضفة الغربية.

وأشارت معاريف إلى أن تصريحات أشكنازى جاءت خلافاً لتصريحات يدلين، الذى قلل من إمكانية أن يقوم حزب الله بفرض سيطرته على لبنان بالقوة فى حال أصدرت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان قرارها الظنى، على الرغم من أن لدى الحزب القدرة الكافية لبسط سيطرته خلال ساعات، على حد زعمه.

الكشف عن خارطة أمريكية لترسيم حدود دولة فلسطينية خلال 3 أشهر
كشفت مصادر اسرائيلية النقاب عن جملة من الأفكار تتعلق بالمفاوضات الجارية تحت الطاولة بين تل أبيب وواشنطن بشأن إعلان الدولة الفلسطينية.

وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية، إن تلك المصادر حذرت الإسرائيليين بأن ما قامت به الولايات المتحدة الأمريكية بعرضه على إسرائيل من سلسلة معونات يتخطى بكثير أمر تجميد الاستيطان لمدة 3 أشهر بل يصل إلى حد إعلان حدود دولة فلسطين المستقلة ونشر قوات أردنية على حدودها الشرقية.

ونقلت الصحيفة العبرية عن موقع "ديبكا" المحسوب على الجهات الاستخبارتية والعسكرية الإسرائيلية قوله بأن الإدارة الأمريكية قد تعهدت لرام الله وتل أبيب بتقديم خارطة نهائية لحدود دولة فلسطين فى الـ 3 أشهر المقبلة.

ووصفت المصادر الإسرائيلية ما يحدث فى الخفاء أنه عملية سياسية كبيرة جدا نحو حل الصراع الاسرائيلى الفلسطينى.

ونقل الموقع عن مصادر أمريكية ويهودية فى واشنطن قولهم: "إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو أخفى عن وزراء حكومته تفاصيل الاتفاق السرى الذى جرى بينه وبين إدارة أوباما فيما يتعلق بصفقة الـ 3 أشهر لتجميد الاستيطان، حيث يقضى الاتفاق أن تجرى مفاوضات نهائية فى هذه الأشهر الثلاثة بين السلطة وبين إسرائيل يجرى بعدها تقديم خارطة حدودية نهائية لدولة فلسطين من جانب الولايات المتحدة، وأن واشنطن سوف تفرض هذه الحدود وهذا الحل على إسرائيل وهى خطوة وصفتها المصادر المذكورة بأنها غير مسبوقة من جانب أمريكا على إسرائيل".

وأوضحت معاريف أن نيتانياهو يعرف أن مثل هذه الخريطة الحدودية ستلبى مطالب الفلسطينيين أكثر مما تلبى مطالب الإسرائيليين، وأنه فى حال رفض نتانياهو ذلك فسيكون الصدام بينه وبين أوباما محتوما.

وكشفت المصادر عن أن باراك أوباما وعد نتانياهو أن تشمل الخارطة تعديلات حدودية على حواف الضفة وقطاع غزة تناسب متطلبات الأمن الإسرائيلى، ولكنها ستبقى فى إطار حدود عام 1967 ولن تزيد عن 4 الى 4.5 % من أراضى 67، ولكن ومع ذلك سيجرى إجلاء باقى المستوطنات الفرعية فى الضفة التى يعيش بها عشرات آلاف من المستوطنين، إلى جانب مدينتين استيطانيتين كبيرتين وهما "افراتا" و"جوش عتسيون" واللتين يسكنهما 8 آلاف مستوطن يهودى.

كما سيجرى إجلاء المستوطنين اليهود عن مستوطنة "ارئيل" المقامة شمال الضفة الغربية والتى يقطنها 20 ألف مستوطن يهودى، حيث أبلغ، محمود عباس أبو مازن، رئيس السلطة الفلسطينية الرئيس الأمريكى باراك أوباما، بأن إخلاء "ارئيل" هو شرط لا تراجع عنه لأى اتفاق سلام وأنه لن يوقع أى اتفاق سلام طالما مستوطنة ارئيل باقية.

وأضافت معاريف أن باقى المستوطنات التى لن تخليها اسرائيل فإنها ستخضع لعملية تبادل أراضى مع السلطة وهو موضوع سبق ونوقش بين رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق، أيهود أولمرت، وبين السلطة فى عام 2007 و2008، حين طالب أولمرت السلطة بالحفاظ على 5.9 % من أراضى 67، ولكن أولمرت تراجع فى كلامه بعد ذلك زاعمًا بأن الحديث كان يدور عن 6.5 % من أراضى 67 وليس 5.9% كما يقول المفاوضون الفلسطينيون.


صحيفة هاآرتس
إسرائيل تؤجل بناء 1300 وحدة استيطانية فى القدس المحتلة تخوفًا من حدوث أزمة جديدة مع واشنطن
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية أن لجنة التخطيط اللوائية فى القدس المحتلة أعلنت عن تأجيل بحث مشاريع لبناء 1300 وحدة استيطانية جديدة فى القدس المحتلة.

وأضافت الصحيفة أنه من المرجح أن يكون سبب التأجيل صدور تعليمات من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نيتانياهو، بإرجاء البحث خشية اندلاع أزمة جديدة مع الولايات المتحدة التى تسعى إلى استئناف المفاوضات المباشرة مع السلطة الفلسطينية.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أنه كان من المقرر أن تبحث لجنة التخطيط المحلية أمس الاثنين مشاريع استيطانية، أرجئت فى آخر لحظة، كما تقرر إلغاء جلسة للجنة التخطيط اللوائية لليوم، الثلاثاء، لبحث مشاريع استيطانية جديدة.

وأضافت هاآرتس أن مكتب نتانياهو يتابع فى الشهور الأخيرة المشاريع المطروحة فى لجان التخطيط فى القدس تفادياً لأزمات سياسية مع الولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة إلى أن "لجنة التخطيط اللوائية" فى القدس كانت قد نشرت الأسبوع الماضى عطاءات لبناء نحو 1000 وحدة استيطانية جديدة فى جبل أبو غنيم، جنوب القدس المحتلة، وشرق الخط الأخضر، كما صادقت "لجنة التخطيط المحلية" على إقامة 32 وحدة استيطانية جديدة فى مستوطنة "بسجات زائيف مزراح" فى القدس المحتلة وشرق الخط الأخضر.

وأشارت هاآرتس إلى أنه تم نشر عطاء آخرقبل أسبوعين لبناء 320 وحدة استيطانية جديدة فى منطقة راموت فى القدس المحتلة.

مسئول إسرائيلى: حزب الله وسوريا وإيران وغزة وجهوا 1500 صاروخ نحو تل أبيب‏
قال، عوزى روبين، الخبير فى مجال الصواريخ خلال مؤتمر الطيران والفضاء فى القدس مساء أمس إن تل ابيب قد تحولت فى السنوات الماضية لأفضل هدف للصواريخ، حيث هناك 1500 صاروخ وقذيفة صاروخية موجه نحو تل أبيب من اتجاه حزب الله وسوريا وايران وحتى من غزة .

واستعرض روبن خلال كلمة خارطة تل ابيب حيث يتوقع روبن أن تكون 10 صواريخ من الصواريخ الثقيلة التى يبلغ وزن رؤوسها المتفجرة نصف طن موجه نحو وزارة الدفاع الإسرائيلية الواقعة وسط تل أبيب.

وأضاف المسئول الإسرائيلى أن قدرة حزب الله وسوريا تختلف عن السابق، حيث بإمكانهم اختيار الأهداف التى يريدون ضربها فى تل أبيب، مضيفا "السكان الإسرائيليون المجاورون للوزارة يجب أن يكون لديهم ملاجئ جيدة لتفادى إصابتهم".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer