الأقسام الرئيسية

. . ليست هناك تعليقات:

عائلة شارون تقرر عودته لمنزله بعد بلوغ تكلفة علاجه 1.6 مليون شيكل سنوياً.. نتانياهو يتحدى العالم ويؤكد أن البناء فى القدس لن يتوقف أبداً.. وسكرتيره ينفى أى مواجهة مع واشنطن بسبب قضية البناء

الأربعاء، 10 نوفمبر 2010 - 11:56

إعداد محمود محيى

Bookmark and Share Add to Google


الإذاعة العامة الإسرائيلية
سكرتير الحكومة الإسرائيلية ينفى أى مواجهة مع واشنطن بسبب البناء فى القدس
فى تحدٍ واضحٍ وصريحٍ من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلى للعالم، أكد سكرتير عام الحكومة الإسرائيلية، تسفى هاوزير، أن أعمال التخطيط والبناء فى القدس ستستمر، مشيرا إلى أن هذا الموقف ينسجم مع سياسة الحكومات الإسرائيلية على مدى الـ 40 سنة الأخيرة.

ونفى هاوزير، فى سياق مقابلة إذاعية مع الإذاعة العامة الإسرائيلية صباح اليوم، الأربعاء، أى مواجهة حقيقية بين إسرائيل والولايات المتحدة حول هذه القضية، معتبرا أن وسائل الإعلام الإسرائيلية تضخم الخلافات بين البلدين، فى حين يجرى تبادل الآراء بينهما بشكل أكثر اعتدالا بكثير.

وأشار سكرتير الحكومة إلى أن القرار بشأن بناء الوحدات السكنية الجديدة فى القدس كان قد اتخذ قبل حوالى 3 أسابيع، ولكن الإعلان عنه جاء لسبب ما بالتزامن مع زيارة رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، للولايات المتحدة.

ومن جانبه، أعرب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عبد ربه، أنه لا بد من التوجه إلى مجلس الأمن الدولى من أجل اتخاذ قرارات ملزمة لإسرائيل بخصوص البناء فى القدس.

وقال عبد ربه إنه لا يوجد أى بديل آخر، لأن إسرائيل لن تتوقف عن الاستيطان، ولن تتوقف "وقاحتها" بالاستيطان فى الأراضى الفلسطينية.

وحول الرد الأمريكى بخصوص تجميد البناء فى المستوطنات قال عبد ربه فى حديث لإذاعة صوت فلسطين، صباح اليوم إنه لا يعرف شيئاً عن إمكانية ورود الرد الأمريكى بعد عيد الأضحى المبارك، معتبرا أن هذا الموعد هو مجرد تكهنات.

وأضاف عبد ربه، أن الولايات المتحدة مطالبة بالرد اليوم على طلب لجنة المتابعة العربية وليس بعد العيد أو بعد أى فترة زمنية أخرى.


صحيفة يديعوت أحرونوت
نتانياهو يتحدى العالم ويؤكد أن البناء فى القدس لن يتوقف أبداً.. ويديعوت: المواجهة ستتجدد بين واشنطن وتل أبيب
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، بأن قضية بناء الوحدات الاستيطانية الجديدة فى القدس قد تم تضخيمها بشكل لا يلائم الواقع.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، تصريحات نتانياهو فى مقابلة مع شبكة "Fox " الأمريكية قائلا، "إن الأمر يتعلق ببناء عدد من الشقق السكنية التى لا تؤثر على الخريطة، وذلك خلافا للانطباع الذى يمكن الحصول عليه من بعض التقارير الإخبارية".

وأشارت يديعوت إلى أن نتانياهو سيلتقى غدا، الخميس، وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، ليبحث معها آخر تطورات العملية السياسية مع الفلسطينيين، مضيفة بأن هذا الموضوع سيكون مدار بحث أيضا خلال الاجتماع الذى ستعقده "كلينتون" فى واشنطن اليوم مع نظيرها المصرى، أحمد أبو الغيط، ومدير المخابرات الوزير، عمر سليمان، ومن المقرر أن تجرى كلينتون كذلك اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الفلسطينى سلام فياض.

من جانبه، صرح الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، بأن عملية السلام فى الشرق الأوسط تواجه عقبات كبيرة للغاية، مؤكدا أن الولايات المتحدة ستبذل قصارى جهدها من أجل تحقيق حل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية، اللتين تعيشان جنبا إلى جنب بسلام وأمان.

وفى السياق نفسه، قالت يديعوت إن اتصالات تجرى حاليا بين إسرائيل والإدارة الأمريكية حول إمكانية توجه نتانياهو إلى واشنطن فى نهاية الشهر الحالى أو مطلع الشهر المقبل، لعقد لقاء مع "أوباما" الذى يقوم حاليا بجولة فى آسيا.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن نتانياهو قد يبلغ الرئيس الأمريكى باستعداده لتجميد أعمال البناء فى المستوطنات لفترة أخرى من الزمن تستمر 60 أو 90 يوماً.

عائلة شارون قررت عودته لمنزله بعد بلوغ تكلفة علاجه 1.6 مليون شيكل سنوياً
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، النقاب مساء أمس عن أن التكلفة السنوية لعلاج رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق، أرئيل شارون، والذى يمكث حالياً فى المركز الطبى "شيقا" فى مستشفى تل هشومير، بلغت 1.6 مليون شيكل.

وعلمت الصحيفة أنه فى نهاية الأسبوع المقبل يتوقع أن يتم نقل شارون إلى بيته فى مزرعة "هشكاميم".

وأشارت يديعوت إلى أن شارون أدخل المستشفى قبل نحو خمس سنوات بعد تعرضه لجلطة دماغية ثانية، ومنذ ذلك الحين وهو فى حالة فقدان وعى تام.

وقد طالبت وزارة المالية تلقى إذن بتحويل رسوم العلاج المستقبلية من ميزانية مكتب رئيس الوزراء إلى وزارة الصحة الإسرائيلية.


صحيفة معاريف
تقرير إسرائيلى: 69 % من الإسرائيليين يعتبرون أن درجة الفساد فى النظام الحاكم بإسرائيل عالية جداً.. والأحزاب الإسرائيلية هى الأكثر فساداً
ذكرت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، أن المقياس السنوى للفساد فى إسرائيل، أوضح بأن الجهات والدوائر التى تعتبر الأكثر فساداً فى إسرائيل تتمثل فى الأحزاب السياسية، حيث يعتقد 69 % من المستطلعة آراؤهم أن الأحزاب تعانى من موجة فساد أكثر بكثير من السلطات المحلية، والتى وصلت النسبة فيها إلى 43 %، بينما وصلت نسبة الفساد فى الكنيست إلى 41 %، والوزارات الحكومية 38 %.

وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد أقل من 24 ساعة على مسألة الحسم فى قضية عضو الكنيست، "تساحى هنخبى"، اتضح أن 88 % من الذين سئِلوا يعتقدون أن مثل هذه الأعمال التى اقترفها "هنخبى" كانت بمثابة فساد.

وكشف التقرير أن 69 % من الإسرائيليين يعتقدون أن درجة الفساد فى النظام الحاكم بإسرائيل عالية جدا، وأن من بين هذه المعطيات السلبية يبرز وسطان اتصفا بنظافة اليد، وهما وزارة الصحة ووزارة الدفاع.

والجدير بالذكر أن الحدث الأبرز فى قمة الفساد هو استغلال الأموال العامة للمصالح الشخصية، حيث وصلت نسبة الإقرار بذلك بين الجمهور إلى حوالى 91%.

وأوضحت معاريف أن هذا الأمر يشكل العدو الأكبر للإسرائيليين الذى يتفهم جيدا أنه لا فساد بدون ضحايا، وأن هناك علاقة وطيدة وقاسم مشترك بين الفساد السياسى والتعيينات التى تتم دون أى معايير منطقية، وإنما تخضع لاعتبارات اجتماعية ومصالح شخصية.

صحيفة هاآرتس
السلطة الفلسطينية تطالب إسرائيل بوقف دخول الجيش لمدن الضفة الغربية
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلى يعدد خططه تحسباً لإصدار تعليمات من المستوى السياسى، تتضمن قبول طلب للسلطة الفلسطينية بوقف اجتياح ودخول قوات الجيش للمدن الفلسطينية، لتنفيذ حملات اعتقال ضد "المطلوبين".

وأضافت الصحيفة، أن الأوساط العسكرية الإسرائيلية تعتقد أنه من الممكن تنفيذ مثل هذا الأمر دون إحداث أى أضرار أمنية ملحوظة، على الرغم من أن المدن الفلسطينية المركزية مثل رام الله، أريحا، جنين، طولكرم، نابلس، الخليل، وبيت لحم مُصنّفة ضمن المناطق "أ"، التى تخضع للسيطرة الأمنية الفلسطينية.

وأشارت الأوساط إلى أن قوات الجيش الإسرائيلى تدخل يوميا لهذه المدن من أجل القيام بحملات اعتقال هناك، موضحة أن مثل هذا الدخول يتم بهدوء ودون إزعاج، حيث يبقى عناصر الأجهزة الأمنية فى مراكزهم للحيلولة دون أى احتكاك بقوات الجيش الإسرائيلى.

وأشارت هاآرتس إلى أن طلب عدم دخول المدن الفلسطينية كان قد طُرِح أكثر من مرة من قِبَل مسئولى السلطة الفلسطينية، وقد أخذت الاستعدادات لذلك فى قيادة المنطقة الوسطى، مضيفة بأن إسرائيل لم تقبل بعد بتنفيذ ذلك الأمر، إلا أنه هناك تعليمات بالاستعداد لمواجهة وضع جديد كهذا.

وفى السياق نفسه، أوضح ضباط من الجيش الإسرائيلى فى المنطقة الوسطى للصحيفة أنه فى ضوء التعاون الأمنى المشترك، والذى يزداد تحسنا فى الفترة الأخيرة، فإنه من الممكن التعامل مع الوضع الجديد وبكل سهولة، خاصة فى ظل تغلغل أجهزة الأمن بطرقها المعروفة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer