الأقسام الرئيسية

أوباما يصف الجمهوريين بالرجعيين المتطرفين ويظهر فى فيديو لدعم مثلى الجنس..

. . ليست هناك تعليقات:

.. وكاتبة أمريكية تنتقد طرد مذيع أمريكى لإهانته للمسلمين.. وموقع ويكيليكس يفضح أسرار حرب العراق

السبت، 23 أكتوبر 2010 - 12:46

إعداد إنجى مجدى ورباب فتحى




موقع ويكيليكس يفضح أسرار حرب العراق.. المدنيون كانوا يتعرضون للقتل والتعذيب على أيدى أشقائهم من العراقيين
نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقريرًا مفصلاً عن الوثائق السرية، التى كشف عنها موقع ويكليكس، تلك الوثائق التى تفضح أسرار الحرب الأمريكية على العراق والأهوال التى تعرض لها العراقيون على مدار سبعة أعوام، وقالت إن التقارير تكشف عن عدد المدنيين الذين قتلوا على أيدى العراقيين، وكان أعلى بكثير مما أعلن عنه حتى الآن.

وذكرت نيويورك تايمز أن الوثائق تكشف النقاب عن سقوط 285 ألف ضحية منذ بداية الغزو الأمريكى عام 2003 بينها 109 آلاف قتيل على الأقل، 63% منهم مدنيون، و15 ألفا منهم مجهولو الهوية، وكان للقوة الجوية نصيب الأسد من حصد أرواح هؤلاء الضحايا.

وقالت الصحيفة إن 31 أغسطس من عام 2005 كان بين أسوأ الأيام التى شهدتها الحرب، إذ تدافع مئات المدنيين الفارين فوق كوبرى فى بغداد، وتعرضوا لعدة هجمات فى وقت سابق مما أثار ذعرهم، فسقط قرابة الـ950 شخصًا، ولم يكن يوم 14 أغسطس من عام 2007، أفضل كثيرًا إذ أسفر تفجير شاحنة ملغومة عن مقتل 500 شخص بالقرب من الحدود مع سوريا.

غير أن شهر ديسمبر من عام 2006، كان الأكثر دموية فى العراق، وقتل فيه 5183 شخصًا، صنف 4000 منهم على أنهم مدنيون.


وتظهر مثلا برقية عسكرية سرية أن طائرة أف 15 ألقت فى سبتمبر 2005 قنبلتين على هدف وألحقت به إصابات بالغة.

واكتفت الوثيقة بالقول إن الأضرار فى ساحة المعركة حيث "استهدف مسلحو القاعدة" غير معروفة، لكن برقيات لاحقة تحدثت عن ثمانية قتلوا بينهم أربعة أطفال وامرأتان، ما جعل الجيش الأمريكى يصدر بيانًا يتحدث عن عدد غير معروف من القتلى المدنيين سقطوا فى الغارة.


ملفات ويكيليس حول العراق تكشف حربًا فى الظل بين واشنطن وطهران
أكدت صحيفة نيويورك تايمز أن الوثائق الأمريكية السرية التى نشرها موقع ويكيليكس تكشف تفاصيل حرب فى الظل تجرى على أرض العراق بين القوات الأمريكية وإيران وخصوصًا استعمال طهران ميليشيات لقتل أو خطف أمريكيين.

ونشرت المعلومات الاستخباراتية حول قيام إيران بتدريب وتسليح ميليشيات شيعية ليست جديدة، ويتهم المسئولون الأمريكيون وبينهم قادة عسكريون منذ فترة طويلة طهران بمحاولة نشر العنف لتقويض نفوذ الولايات المتحدة وإضعاف حلفائها فى بغداد.

ومن الوثائق التى نشرت، تقرير ميدانى يصف حادثًا وقع على الحدود العراقية الإيرانية فى السابع من سبتمبر 2006، عندما صوب جندى إيرانى قاذفة صواريخ على وحدة أمريكية كانت تقوم بدورية على الجانب العراقى مع قوات عراقية.

وأطلق الجنود الأمريكيون النار من رشاش على الجندى الإيرانى وقتلوه، حسب التقرير.

وأضاف أن الوحدة الأمريكية كانت موجودة فى تلك المنطقة "لكشف طرق مهمة للتسلل" يسلكها الإيرانيون لنقل أسلحة إلى العراق.

وقالت الوثيقة إن الوحدة الأمريكية كانت لديها توجيهات بالبقاء على بعد كيلومتر واحد عن الحدود فى كل الظروف بسبب "الطابع الحساس للمنطقة فيما يتصل بعقوبات الأمم المتحدة" المفروضة على إيران "ومخاوف إيران من أن تكون الولايات المتحدة تستعد لغزوها".

وتصف الوثائق أيضًا الطريقة التى سلحت بها إيران ودربت كتائب موت تضم عراقيين لشن هجمات على قوات التحالف والمسئولين الحكوميين.

وأوضحت الصحيفة، نقلا عن الوثائق، أنه يشتبه بأن الحرس الثورى الإيرانى لعب دورًا حاسمًا فى هذا المجال.

وكتبت نيويورك تايمز نقلا عن الوثائق أن الهجمات التى تدعمها إيران تواصلت بعد تولى باراك أوباما الرئاسة فى الولايات المتحدة فى يناير 2009، موضحة أنه ليس هناك أى إشارة إلى أن لهجته التصالحية أدت إلى تغيير فى دعم طهران للميليشيات.


وتحدثت الوثائق عن اعتقال متمرد واكتشاف مخابئ عديدة لأسلحة إيرانية، تثبت نوايا طهران.

وأكدت واحدة من هذه الوثائق أن الإيرانيين كانوا يخططون أيضًا لضرب المنطقة الخضراء فى بغداد التى تضم المبانى الحكومية العراقية الرئيسية والسفارات الغربية، وذلك بواسطة صواريخ وسيارات مدرعة ملغمة بأسلحة كيميائية.

ومن جانبه، صرح جوليان اسانج، مؤسس ويكيليكس، لشبكة سى إن إن الأمريكية بأن الملفات الأمريكية السرية التى كشفها موقعه تتحدث بالتفصيل عن "حمام الدم" الذى يمثله النزاع فى العراق.

وردًا على سؤال للشبكة الأمريكية حول كشف هذه الوثائق، أكد اسانج أن الملفات صورة للوضع فى العراق أكمل من الوثائق التى كشفت من قبل حول النزاع فى أفغانستان.

وقال إن "هذه الوثائق تكشف ست سنوات من النزاع بتفاصيل قادمة من الميدان القوات المنتشرة وتقاريرها وما كانت تراه وتقوله وتفعله".

وتشير الملفات إلى مقتل حوالى 109 آلاف شخص خلال سنوات مقابل عشرين ألفًا فى أفغانستان كما كشفت الوثائق التى نشرها الموقع من قبل.

وأضاف اسانج أن "عدد القتلى أكبر بخمس مرات فى العراق ويمثل حمام دم حقيقى بالمقارنة مع أفغانستان".


كاتبة أمريكية تنتقد طرد مذيع أمريكى لإهانته للمسلمين
انتقدت الكاتبة الأمريكية، كاثلين باركر فى مقالها على صفحات واشنطن بوست الأمريكية إقالة الإذاعة الوطنية للمذيع جوان ويليامز، لإهانته الزى الإسلامى فى إحدى حلقات برنامجه، واعتبرته آخر ضحايا تضييق الخناق على حرية الرأى فى الولايات المتحدة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالمسلمين.

واستنكرت الكاتبة كيف خسر ويليامز وظيفته لإعرابه عن شعوره بالقلق عندما يركب طائرة ويرى أشخاصًا يرتدون الزى الإسلامى، وقالت إن إقالته هذه تلت تعرض ضيف برنامج "ذا فيو" بيل أورنيلى لانتقاد واسع لأنه قال إن "المسلمين أغاروا علينا فى 11 سبتمبر".

ورأت باركر أن المشكلة تتركز فى فشل الأمريكيين فى التفريق بين المسلمين وبين "المسلمين المتطرفين"، أو "الإرهابيين المسلمين"، رغم إدراكهم جيدًا أن المسلمين جميعهم غير مذنبين بما اقترفت أيدى مجموعة منهم، وأن الـ1.6 مليار مسلم الآخرين يجب ألا ترتبط أسماؤهم بـ19 من "الأشرار"، -مثلما كان يصفهم الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش) الذين اختطفوا الطائرة يوم 11 سبتمبر
وأضافت: كل من ويليامز وأورنيلى فشلا ربما فى استخدام العبارات الصحيحة، ولكنهما لا يستحقان الغضب الذى أسفرت عنها، فالرجال الذين شنوا هجمات سبتمبر، فعلوا ذلك باسم الله، وحقيقة الأمر، يشعر الكثير من الأمريكيين بالاضطراب عندما يصعدون على متن طائرة ويركب بجانبهم مسلمون يرتدون الزى الإسلامى كاملا.



أوباما يظهر فى فيديو لدعم مثلى الجنس
ذكرت صحيفة الجارديان أن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، أصدر فيديو يدعم فيه المراهقين مثلى الجنس فى إطار حملة يلفت فيها الانتباه إلى الضغوط التى تواجههم، ووسط مخاوف من موجة انتحار سادت أمريكا الأسابيع الماضية.

وقد جذبت الجملة أكثر من 10 ملايين مشاهد على اليوتيوب، حيث تم الدفع بالحملة التى يظهر فيها أوباما ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون يدعوان فيها المثليين إلى البحث عمن يساعدهم.

ويقول أوباما فى الفيديو: "لا أعرف إحساس مثلى الجنس، لكننى أعرف كيف يمكن لك أن تشب وأنت تشعر فى بعض الأحيان أنك لا تنتمى لأحد". "الأمر صعب"، لكن يضيف أوباما، "عليكم أن تروا اختلافكم مصدر فخر وقوة".

ويأتى هذا الفيديو فى وقت حساس للبيت الأبيض الذى يتحدى قرار القضاء بحل سياسة الجيش الأمريكى "لا تسأل ولا تقل" المتعلقة بالجنود الشواذ جنسيًا والتى تقضى بعدم سؤال المجندين عن ميولهم الجنسية.

وكان نحو 1.6 مليون أمريكى تعهدوا من خلال موقع فيس بوك على دعم المراهقين الشواذ والاحتجاج على مضايقتهم من خلال ارتداء البنفسجى وإطلاق حملة تحت عنوان "سبيريت داى".

هذا فيما تعتبر الجارديان أن خطوة أوباما لدعم هؤلاء الشواذ ليس أكثر من محاولة لجذب مزيد من المؤيدين للديمقراطيين بعد الخسارة التى يواجهونها قبيل الانتخابات النصفية فى نوفمبر القادم.

الجيش الإسرائيلى يحقق فى مقتل 21 من أسرة واحدة خلال حرب غزة
ذكرت صحيفة الجارديان أن الشرطة العسكرية الإسرائيلية تجرى تحقيقًا مع مسئولى الجيش حول الضربة الجوية خلال حرب غزة التى قتل فيها أعضاء من أفراد عائلة السمونى.

ويخضع عدد من مسئولى الجيش الإسرائيلى للاستجواب حول إجازة الضربة التى راح ضحيتها 21 فرداً على الأقل من عائلة واحدة خلال حرب غزة 2008- 2009 والتى استمرت ثلاثة أسابيع.

وكانت عائلة السمونى قد أمرت بالتواجد فى منزل واحد بعد أن تم إخلاء منزلهم المكون من ثلاثة طوابق باعتباره موقعًا عسكريًا. وقد تجمع أكثر من 100 من أفراد العائلة فى ذلك المنزل وسط قتال عنيف بحى الزيتون، ونحو الساعة 7 صباحًا من صباح اليوم التالى لانتقالهم للمنزل ضربت ثلاثة صواريخ المنزل.

ووفقًا لصحيفة يديعوت أحرنوت فإن العقيد إيان مالكا أكد خلال التحقيقات أنه لم يكن على علم بوجود مدنيين فى المبنى حينما أمر بشن الضربة الجوية.


أوباما يصف الجمهوريين بالرجعيين المتطرفين
شن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، هجومًا على الجمهوريين، وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف أن أوباما وصف الجمهوريين خلال خطاب له الجمعة بأنهم رجعيون ومتطرفون فى إطار حملة للرد على التهديد الجمهورى قبيل الانتخابات النصفية فى نوفمبر.

ووجه أوباما اتهاماته للرئيس الجمهورى الأول، والبطل السياسى إبراهام لينكولن بأنه لم يكن قادرًا على الفوز أمام مرشح حزب معارض فى الانتخابات الرئاسية فى العصر الحديث.

وواصل أوباما هجومه متهما الجمهوريين بالجلوس مكتوفى الأيدى، بينما كان هو ينقذ الاقتصاد من ثانى أكبر موجة كساد وإصلاح الأنظمة التنظيمية المتراخية التى تسببت فى الأزمة.



الصورة الحقيقة للهجوم الوحشى على غزة تعود إلى الضوء
اهتمت صحيفة الإندبندنت البريطانية بتسليط الضوء على الواقعة التى حدثت خلال الهجوم الإسرائيلى الوحشى على غزة عام 2008، بعدما قصفت المروحيات الإسرائيلية مخزنًا يحتمى داخله مدنيون فلسطينيون مما أدى إلى مقتل 21 فلسطينيا من أسرة واحدة. وقالت تحت عنوان "الصورة الحقيقية للهجوم الوحشى على غزة تعود إلى الضوء" إن رئيس أركاب الجيش الإسرائيلى أمر منذ عامين بفتح تحقيق فى الحادث انتهى دون توجيه أى تهمة أو لوم للجنود الإسرائيليين.
ولكن الحادثة عادت مجددًا إلى الأضواء حيث يتم التحقيق الآن مع عدد من كبار القادة العسكريين الإسرائيليين بعد أن اعترف بعض الضباط بأن قائدًا كبيرًا أصدر أوامره بقصف المخزن على الرغم من علمه بوجود مدنيين بداخله.
وذكرت الإندبندنت أننا فى الوقت الذى علينا انتظار نتيجة التحقيق، فإن هناك بعض الحقائق التى يجب الانتباه إليها بشأن الحادث وهى الادعاء الكاذب للجنود الإسرائيليين بعدم معرفتهم موقع المدنيين الفلسطينيين على الرغم من أنهم كانوا قد احتلوا المنطقة بأكملها وأجبروهم على الاحتماء داخل المخزن.
وأضافت الصحيفة أنه حتى فى حال إثبات أن الجيش الإسرائيلى لم يعرف بأمر المدنيين فهناك قصور شديد من جانب الجيش لأنه اعتمد فقط على صور التقطتها طائرات بدون طيار للفلسطينيين الذين خرجوا من المخزن لجمع حطب للتدفئة وبناء عليه تم اتخاذ القرار باستهداف مأوى هؤلاء المدنيين.
وقالت الصحيفة إن هذا الحادث يجب أن ينظر إليه ويضاف إلى قائمة الاتهامات التى وجهها تقرير القاضى ريتشارد جولدستون لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال الهجوم على قطاع غزة.
وأوصى التقرير أيضًا برفع القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى إذا رفضت السلطات الإسرائيلية إجراء تحقيقات شفافة حول "جرائم الحرب" بهدف معاقبة المذنبين.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer