آخر تحديث : الجمعة 23 نوفمبر 2012 - 1:10 م
أمن مركزى
محمد عبد المجيد
أعلنت مديرية أمن سوهاج، حالة الطوارئ القصوى، اليوم الجمعة،
بعد إعلان عدد من القوى الثورية والإسلامية، الخروج في مسيرات عقب صلاة
الجمعة؛ خوفًا من حدوث مصادمات بين الجانبين.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد اتخذت الاستعدادات اللازمة للمواجهة، والخروج باليوم دون خسائر، مع التأكيد على حق المتظاهرين السلميين في التظاهر، مع عدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة.
وأكد مصدر أمني، أن "الأجهزة الأمنية تقوم على حماية الممتلكات العامة والخاصة"، بينما كثف شباب حزب الحرية والعدالة، وكذلك الأجهزة الأمنية من تواجدها أمام المقرات لحمايتها.
وأعلنت بعض القوى الثورية، ومنها حركة شباب 6 إبريل، وحزب الدستور، عن تنظيم وقفة تضامنية ومسيرة حاشدة ضد أحداث محمد محمود، واستخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين، والمطالبة بإسقاط الإعلان الدستوري، الذي وصفوه بأنه «عودة لنظام الاستبداد والحاكم بأمره».
كان التيار الإسلامي من الجماعة الإسلامية، وحزب البناء والتنمية، والإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، عن تنظيم مسيرات حاشدة تجوب الشوارع بمدينه سوهاج، ومختلف مراكز المحافظة، لتأييد قرارات الرئيس، وتضامنًا مع الإعلان الدستوري الذي وصفوه بـ«المنقذ»، بينما أعلنت بعض القوى السياسية الأخرى، الوقوف في ميدان الثقافة، الذي يعتبر مكان وقوف التيارات الإسلامية أيضًا.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد اتخذت الاستعدادات اللازمة للمواجهة، والخروج باليوم دون خسائر، مع التأكيد على حق المتظاهرين السلميين في التظاهر، مع عدم المساس بالممتلكات العامة والخاصة.
وأكد مصدر أمني، أن "الأجهزة الأمنية تقوم على حماية الممتلكات العامة والخاصة"، بينما كثف شباب حزب الحرية والعدالة، وكذلك الأجهزة الأمنية من تواجدها أمام المقرات لحمايتها.
وأعلنت بعض القوى الثورية، ومنها حركة شباب 6 إبريل، وحزب الدستور، عن تنظيم وقفة تضامنية ومسيرة حاشدة ضد أحداث محمد محمود، واستخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين، والمطالبة بإسقاط الإعلان الدستوري، الذي وصفوه بأنه «عودة لنظام الاستبداد والحاكم بأمره».
كان التيار الإسلامي من الجماعة الإسلامية، وحزب البناء والتنمية، والإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، عن تنظيم مسيرات حاشدة تجوب الشوارع بمدينه سوهاج، ومختلف مراكز المحافظة، لتأييد قرارات الرئيس، وتضامنًا مع الإعلان الدستوري الذي وصفوه بـ«المنقذ»، بينما أعلنت بعض القوى السياسية الأخرى، الوقوف في ميدان الثقافة، الذي يعتبر مكان وقوف التيارات الإسلامية أيضًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات