الأقسام الرئيسية

المخابرات السعودية حذرت واشنطن من عمل إرهابى قبل 3 أسابيع من إرسال الطرود المفخخة..

. . ليست هناك تعليقات:

دراسة تحذر من مخاطر ركوب الطائرات بسبب إشعاعات الشمس.. إيطاليا تحظر ممارسة البغاء فى الأماكن العامة

السبت، 6 نوفمبر 2010 - 12:24

إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى




نيويورك تايمز..
المخابرات السعودية حذرت واشنطن من عمل إرهابى قبل 3 أسابيع من إرسال الطرود المفخخة
نقلت الصحيفة عن مسئولين أوروبيين وأمريكيين قولهم إن المخابرات السعودية حذرت الولايات المتحدة فى أوائل شهر أكتوبر من أن فرع تنظيم القاعدة فى العراق كان يخطط لهجوم إرهابى باستخدام واحدة أو أكثر من الطائرات، وذلك قبل ثلاثة أسابيع من إحباط مخطط إرسال طرود مفخخة على متن طائرات شحن فى اللحظات الأخيرة.

وتشير الصحيفة إلى أن التحذير السعودى جاء بعد أيام من قيام القوات الأمريكية بتفتيش العديد من الأمتعة فى منتصف سبتمبر احتوت على كتب وأقلام وأقراص مدمجة وأجهزة منزلية أخرى تم شحنها من اليمن إلى شيكاغو، وأخذ الأمريكيون فى اعتبارهم أن هذه الطرود ربما تكون اختباراً لتنفيذ هجوم إرهابى.

وبالجمع بين التحذير السعودى والعثور على المواد المشتبه بها، أصبح لدى المسئولين الأمريكيين صورة أكثر تفصيلاً عن تلك التى وصفوها مسبقاً عن ظهور مؤشرات على هجوم محتمل من قبل نفس الفرع من تنظيم القاعدة، الذى حاول تفجير طائرة ركاب أمريكية فى ديترويت فى 25 ديسمبر الماضى.

وحذر المسئولون الأمريكيون من أنه على الرغم من أن الطرف السعودى كان أكثر تحديداً فى أوائل أكتوبر عما كان من قبل فى تحذيرات سابقة، إلا أنه لم يأت على ذكر هجوم وشيك عبر نظام الشحن الجوى.

ونقلت الصحيفة عن جورج ليتل، المتحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، قوله فى رسالة إلكترونية: إنه خلال الأشهر العديدة الماضية، تلقت السى أى إيه معلومات استخباراتية اطلعت عليها الحكومة من شركاء أجانب عن تهديدات من تنظيم القاعدة فى شبه الجزيرة العربية وجماعات إرهابية أخرى.

وقد دفع إخبار المخابرات السعودية لإدارة أوباما فى 28 أكتوبر الماضى بأن القنابل ربما تكون موجودة على طائرات شحن دفع المسئولين فى الولايات المتحدة ودول أخرى إلى البحث المحموم عنها، وتم اعتراض شحنتين تحتويان على متفجرات، مرسلة من اليمن وموجهة إلى المعابد اليهودية فى شيكاغو، عبر بريطانيا ودبى، وهذا التنبيه كان الثالث والأكثر تحديداً من السعوديين فى سلسلة التحذيرات الملحة وبشكل متزايد إلى مسئولى الاستخبارات ومكافحة الإرهاب فى بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة، وكان التلميح الأول فى يوليو، وهو تحذير عام من هجوم ضد الولايات المتحدة أو أوروبا، حسبما قال مسئولو المخابرات الأوروبيين.

مشكلات اجتماعية ونفسية للأطفال المصابين بالإيدز
تنشر الصحيفة تقريراً عن الصعوبات التى واجهت مرضى الإيدز من الأطفال الذين ولدوا مصابين به، وأصبحوا الآن فى سن البلوغ، وتنقل الصحيفة عن توم كوسجروف أن الجميع كان يخبره بأنه سيموت منذ أن كان عمره 3 سنوات، وأيضًا عندما بلغ السادسة والثامنة ثم العاشرة، وقد وصل كوسجروف الآن إلى عمر العشرين، ويعد الشخص الذى مكث أطول فترة ممكنة على قيد الحياة مع إصابته بهذا المرض، فى ولايته، لكنه يخوض كفاحاً مريراً كل عام، فهو يشاهد الآخرين من أقرانه يموتون، وكان الإيدز قد قتل أمه وشقيقه المولود حديثاً. وقد رفض جسده وهو فى سن الثامنة الدواء وأصبح غير قادر على المشى بشكل مؤقت، وتملكه الغضب ذات مرة لدرجة أنه قام بضرب معلمه بكرسى.

كذلك زملاؤه بالدراسة أصيبوا بالهوس من مرضه ورفضوا حتى تحيته أو الجلوس بجواره أثناء الغداء، ومنعه آباء أصدقائه من زيارتهم، حتى أنه لم يستطع الانضمام إلى فريق كرة السلة أو دروس الكاراتيه. حتى الآن، أدى الدواء إلى إضعاف ذاكرته القصيرة مما يجعل الدراسة بالنسبة له وفرص العمل أمراً صعباً.

وفى وقت ما، عندما أصبح الإيدز فى الولايات المتحدة مرضاً يمكن التحكم فيه بالنسبة للكثيرين، فإن توم وأمثاله كانوا دليلاً على المشكلة التى يتركها هذا الوباء، فالأطفال الذين ولدوا مصابون بالإيدز خلال فترة التسعينيات، كانوا يتجهون عملياً نحو الموت. وبفضل تطوير الدواء، وقدر من الحظ، تمكن 100 ألف منهم من البقاء على قد الحياة. والآن يولد حوالى 200 طفل سنوياً فقط بمرض نقص المناعة بفضل العلاج الجيد للسيدة الحامل المصابة به.



الجارديان..
محكمة لندن تستمع إلى انتهاكات "أبو غريب البريطانى" فى العراق
تواصل الصحيفة الكشف عن الانتهاكات الشديدة للقوات البريطانية فى العراق، وقالت إن المحكمة العليا فى بريطانيا استمعت بالأمس إلى الوسائل التى تم بها تعذيب السجناء العراقيين فى "أبو غريب البريطانى"، حيث تم تجويع المعتقلين وحرمانهم من النوم وتهديدهم بالإعدام فى إحدى المنشآت القريبة من مدينة البصرة التى كانت تابعة للقوات البريطانية.

وأوضحت الصحيفة أن الأدلة على وجود تعذيب وحشى ومنهجى مورس ضد السجناء العراقيين فى مركز الاستجواب البريطانى الذى وصف بأنه أبو غريب البريطانى، فى دلالة على مدى فظاعة ووحشية ما مورس فيه من انتهاكات، قد ظهرت أمس خلال بدء جلسات المحكمة العليا للنظر فى شكاوى 200 من السجناء العراقيين السابقين.

وأُخبرت المحكمة بأن المنشآت الموجودة بالقرب من مدينة البصرة والتى كانت تديرها وحدة فريق قوات الاستجواب، قد شهدت أنواعا شتى من التعذيب البدنى والحسى، حيث كان يتم ضرب السجناء وإجبارهم على البقاء فى أوضاع مرهقة لأكثر من 30 ساعة فى بعض الأحيان، وأن بعضهم تعرض لصدمات كهربائية. كما أن بعض السجناء قالوا إنهم تعرضوا للإذلال الجنسى من قبل بعض المجندات، فى حين شكا آخرون من أنهم احتجزوا لأيام فى زنزانات صغيرة لا تتجاوز مساحتها المتر الواحد.

وتظهر أدلة التعذيب هذه بعد اعتراف مسئولى الدفاع بأن الجنود والطيارين البريطانيين مشتبه فى مسئوليتهم عن قتل عدد من المدنيين العراقيين، هذا إلى جانب قصة بهاء موسى الشهيرة، الذى تعرض للتعذيب حتى الموت على يد البريطانيين فى سبتمبر 2003.

وتشير الصحيفة إلى أن محامى السجناء العراقيين يريدون الآن إجراء تحقيق علنى لتحديد مدى التعذيب والإساءات التى تعرض لها موكلوهم، وتحديد من تقع عليه المسئولية النهائية.

الكشف عن دليل تعذيب سجناء عراقيين أمام المحكمة البريطانية العليا
بعد لجوء أكثر من 200 عراقى من ضحايا التعذيب على أيدى القوات البريطانية للمحكمة العليا بالمملكة المتحدة، ذكرت صحيفة الجارديان أن المحكمة استمعت للادعاء بتعرض المعتقلين لأشكال مختلفة من التعذيب مثل التجويع والحرمان من النوم والتهديد بالإعدام بمعتقل تابع للقوات البريطانية بالقرب من البصرة.

وأوضحت الصحيفة أن الدليل على سوء معاملة السجناء العراقيين وتعذيبهم فى مركز استجواب سرى تابع للعسكرية البريطانية يوصف بأنه أبو غريب المملكة المتحدة، ظهر أمس خلال نظر المحكمة العليا فى القضايا التى رفعها سجناء سابقون، حيث تم عرض فيديو يظهر وحشية أساليب التحقيق.

وتعد جلسة أمس بداية لمراجعة قضائية تهدف إلى إقامة تحقيق، وقال أحد المحامين الموكلين عن ضحايا التعذيب: "من الضرورى أن نتعرف على حقيقة ما حدث فى كل الحالات. ونحتاج للتعامل مع القضايا المنظمة التى نشأت منها، كما ينبغى التعامل مع الدروس المستفادة".

إيطاليا تحظر ممارسة البغاء فى الأماكن العامة
بعد الفضائح الجنسية المتتالية، المتورط فيها رئيس الوزراء الإيطالى سلفيو بيرلسكونى، ذكرت صحيفة الجارديان أن الحكومة الإيطالية حظرت أنشطة البغاء التى كان مسموحاً بها بشوارع البلاد.

وأعلنت المتحدثة باسم وزيرة تكافؤ الفرص أن حكومة بيرلسكونى وصلت مرحلة أخرى لمنع التشكيك، فبعد أسبوع من ادعاء عدة باغيات ممارسة الجنس مع رئيس الوزراء مقابل المال، ترأس بيرلسكونى اجتماعًا لمجلس الوزراء تم الموافقة خلاله على مشروع قانون يحظر البغاء.

وأعلنت ماريا كارفانجا، وزيرة تكافؤ الفرص، عارضة الأزياء السابقة، عن حزمة من الإجراءات الأمنية التى سيتم التقدم بها للبرلمان وتشمل فرض حظر على ممارسة البغاء فى جميع الأماكن العامة.

وقالت إن الهدف من القانون هو قطع أى فرصة على المنظمات الإجرامية التى تتربح من جسد المراهقات والأجنبيات.



الإندبندنت..
"بى بى سى" تواجه أزمة قيادة فى ظل إضراب العاملين بها
على صفحتها الرئيسية، تتحدث الصحيفة عن الأزمة التى يواجهها رئيس هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" بسبب إضراب العاملين والصحفيين بالمؤسسة احتجاجاً على تغيير نظام التقاعد.وقالت الصحيفة إنه فى الوقت الذى يقوم كبار صحفيى بى بى سى ومقدمى الأخبار المشهورين بها بالإضراب، فإن مديرها العام مارك تومبسون وجهت إليه اتهامات شديدة من قبل أحد أقوى الشخصيات فى غرفة الأخبار بالمؤسسة الصحفية البريطانية بتقويض سمعتها ونزاهتها.



التليجراف..
دراسة تحذر من مخاطر ركوب الطائرات بسبب إشعاعات الشمس..
قالت دراسة حديثة، نشرت نتائجها صحيفة الديلى تليجراف، إن الطيارين معرضون بشكل أكبر على المدى الطويل لخطر التسمم الإشعاعى الناتج عن العواصف الشمسية الفضائية أو الأنشطة المتفجرة فى الشمس.

وقد وجد الباحثون أن الركاب يواجهون خطر الإشعاع الفضائى، الذى يخلق مستويات غير صحية من التعرض أثناء التحليق فى ارتفاعات نموذجية عند 40 ألف قدم. وحذر الخبراء الركاب من زيادة خطر تعرضهم للإصابة بالسرطان بسبب مستويات الإشعاع هذه.

ويعتقد علماء ناسا أن الأرض تواجه خطر التوهج الشمسى مرة كل قرن من الزمان، حيث يقع اضطراب على سطح الشمس يتسبب فى العواصف المغناطيسية الأرضية على كوكب الأرض، فيما حذر باحثون بمختبر رذرفورد أبليتون، أوكسون، من أن الشبكة الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر والهاتف ووسائل النقل وإمدادات المياه والغذاء قد تواجه اضطرابات واسعة من العواصف الفضائية.

إصدار أول ألبوم لمايكل جاكسون بعد وفاته
ذكرت صحيفة، الديلى تليجراف، أنه لأول مرة منذ وفاة ملك البوب مايكل جاكسون يتم إصدار ألبوم جديد لأغانيه التى لم يسبق سماعها وذلك فى 14 ديسمبر القادم.

ويسمى الألبوم الجديد "مايكل" ويحتوى على أحدث أغانيه التى تم تسجيلها قبيل وفاته فى يونيو 2009.

ولم تكشف الشركة المنتجة سونى موزيك عن عدد الأغانى التى يضمها الألبوم الجديد أو عناوين الأغنيات سوى واحدة يطلق عليها "بريكينج نيوز- خبر عاجل" التى تم تسجيلها منذ 2007 بنيوجيرسى وتم الانتهاء من إنتاجها مؤخرًا حيث سيتم وضعها لمدة أسبوع على الموقع الإلكترونى مايكل جاكسون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer