الأقسام الرئيسية

تل أبيب تبدأ فرض حراسة مشددة على قيادات وزارة الدفاع والطاقة النووية خوفاً من طهران وحزب الله

. . ليست هناك تعليقات:

.. وإسرائيل خائفة من التحركات العربية فى مجلس الأمن لعقد جلسة لوقف الاستيطان

السبت، 18 ديسمبر 2010 - 12:14

إعداد محمود محيى


الإذاعة العامة الإسرائيلية

إسرائيل خائفة من التحركات العربية فى مجلس الأمن لعقد جلسة لوقف الاستيطان

حالة من الترقب الإسرائيلى الشديد إثر دعوة المجموعة العربية فى الأمم المتحدة الليلة الماضية مجلس الأمن الدولى إلى إصدار قرار سريع وعقد جلسة لوقف الاستيطان الإسرائيلى فى الأراضى الفلسطينية، بما فى ذلك شرق مدينة القدس المحتلة.

ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية قول دبلوماسى عربى لوكالة الأنباء الكويتية إن المجموعة العربية، برئاسة دولة الإمارات، كلفت البعثة الفلسطينية بإجراء سلسلة مباحثات مع الدول العربية والإسلامية ومجموعة دول عدم الانحياز فى الأمم المتحدة فى الأيام القليلة المقبلة للحصول على مزيد من الدعم لإصدار القرار.

وتوقع الدبلوماسى العربى عدم مشاركة المجموعة العربية فى أعمال المجلس فى الشهر الجارى لحين نهاية فترة رئاسة الولايات المتحدة لمجلس الأمن والانتظار حتى تتولى جمهورية البوسنة والهرسك رئاسته الشهر المقبل.


صحيفة يديعوت أحرونوت

تل أبيب تبدأ فرض حراسة مشددة على قيادات وزارة الدفاع والطاقة النووية خوفاً من طهران وحزب الله

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت، الإسرائيلية، أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية فى تل أبيب قررت وضع حراسة مشددة لثلاث شخصيات أساسية، وهم مدير عام وزارة الدفاع اللواء احتياط أودى شنى، ورئيس القسم السياسى الأمنى بالوزارة أيضا، عاموس جلعاد، ومدير عام لجنة الطاقة الذرية الإسرائيلية "شاؤل حورب".

وأشارت الصحيفة إلى أن الثلاثة ظهروا فى الأيام الأخيرة فى ظل الحراسة المشددة بالفعل، لافتة إلى أن اللواء احتياط "شنى" الذى يتواجد فى الفترة الأخيرة فى الولايات المتحدة فى إطار زيارة عمل لوزير الدفاع، إيهود باراك، كان واقعا تحت حراسة أمنية معززة للغاية أيضا.

ونقلت يديعوت عن مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة تحذيرها لأوساط دبلوماسية من عمليات انتقامية تقوم بها إيران، بعد اتهامها لإسرائيل باغتيال علمائها النوويين، مشيرة إلى أن الجهات الأمنية أجرت فى الفترة الأخيرة عدة تقييمات للوضع، تم فى نهايتها التوصل لاتخاذ القرار بتشديد حراستهم.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن جهاز الأمن فى إسرائيل، بالإضافة لوظيفته الرئيسية بحراسة باراك، فإنه يشرف أيضا على حراسة رئيس الأركان، جابى أشكنازى، ورئيس المخابرات العسكرية، يوفال ديسكن، ورئيس الموساد فقط، وتحظى بعض الألوية فى هيئة الأركان بين الحين والآخر بالحراسة، حسب تقييم خاص للوضع، حيث تم فرض حراسة مشددة على المرشح لرئاسة الأركان، يوآف جلانت، منذ أن أُعلِن عنه رئيسا للأركان.

وقالت يديعوت إنه منذ تصفية القيادى الأمنى الكبير فى حزب الله "عماد مغنية"، يُهدد الحزب المرة تلو الأخرى بأنه سيضرب شخصية كبيرة فى إسرائيل، ومنذ بدأت التهديدات تغيَّرت الأنظمة فى أثناء جولات العمل فى خارج إسرائيل، وكذلك الحال بالنسبة لحراسة كبار المسئولين فى إسرائيل.

وفى السياق نفسه، رفضت وزارة الدفاع الإسرائيلية التعقيب على الموضوع، وقالوا إنهم لم يعتادوا على التطرق لسياسة الحراسة والأمن.



صحيفة معاريف

تركيا تعارض التوقيع الجديد بين قبرص وإسرائيل لاتفاق ترسيم حدودهما البحرية

رسمت قبرص وإسرائيل أمس، الجمعة، حدودهما البحرية تمهيدا لمواصلة التنقيب والبحث عن النفط والغاز فى الأعماق دون إثارة نزاعات حول تقاسم الحصص، فى ظل معارضة تركية شديدة لهذه الخطوة.

وكانت قد انتقدت جمهورية قبرص فى وقت سابق أمام الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى مضايقة تركيا للسفن التى تجرى أعمال بحث فى منطقتها الاقتصادية الحصرية.

وقالت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، إنه خلال مراسم أقيمت فى "نيقوسيا" وقَّع وزير الخارجية القبرصى، ماركوس كيبريانو، ووزير البنية التحتية الإسرائيلى، عوزى لنداو، اتفاقاً ثنائياً، لتحديد منطقة اقتصادية حصرية بين البلدين فى البحر الأبيض المتوسط.

ونقلت الصحيفة العبرية بياناً للسفارة الإسرائيلية فى قبرص جاء فيه "إن هذا الترسيم لحدود إسرائيل سيلعب دوراً هاماً فى حماية المصالح الاقتصادية الحيوية لإسرائيل".

وأشارت الصحيفة إلى أن قبرص وقعت حتى الآن اتفاقين مماثلين مع مصر ولبنان فى مجال التنقيب عن النفط والغاز، ينصان على تقاسم الحصص النفطية والغازية فى المناطق الواقعة على الحدود البحرية لهذه البلدان، ويبقى على الاتفاق مع لبنان أن يتم إقراره فى البرلمان، وبعد 3 سنوات على البدء بأعمال التنقيب، أعلنت قبرص أنها ستطلق نداءً جديداً لعمليات بحث أخرى فى المناطق الـ11 المرسمة حدودها قبالة شواطئها الجنوبية.

الجدير بالذكر بأن قبرص مقسمة منذ عام 1974 بعد أن اجتاحت تركيا شمال الجزيرة، فى أعقاب انقلاب قام به قوميون قبارصة يونانيون بهدف ضم الجزيرة إلى اليونان.


صحيفة هاآرتس

إسرائيل تواصل تعديها على أراضى الفلسطينيين وتصادر المزيد فى قرية فلسطينية لإنشاء خط سكة حديد القدس – تل أبيب

فى تواصل مستمر ومستفز من جانب سلطات الاحتلال الإسرائيلى فى التعدى على أراضى الفلسطينيين، وقَّع رئيس الإدارة المدنية الإسرائيلية المنتهية ولايته، العميد يوآف مردخاى، على قرار يقضى بمصادرة أراض زراعية من المناطق المحتلة فى قرية "بيت أكسا" بالضفة الغربية، لصالح خط السكة الحديدية من القدس حتى تل أبيب.

وأشارت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، إلى أن القرار وقع بتاريخ 3 نوفمبر الماضى أى قبل يومين من ترك مردخاى مهامه فى الإدارة المدنية.

وبحسب القرار، فإن "مردخاى" اقتنع بأن السيطرة على الأرض هى لصالح الجمهور، من أجل تعبيد طريق جيد لإنشاء خط سكة حديد، وأنه هناك قدرة لمنشئى المشروع بدفع المطلوب والتعويض.

وأشارت هاآرتس إلى أن القرار يصادر أرض بحوالى (20 دونم)، والتى ستستخدم كنفق يمر من خلاله القطار، وسيتم أيضا مصادرة (30 دونم) ستستعمل لتنظيم بناء النفق.

الجدير بالذكر أن قرية "بيت أكسا" القريبة من مستوطنة "مبشيرت تسيون" يعيش بها حوالى 1600 فلسطينى، والأراضى التى تم مصادرتها هى أراض قروية بها قليل من أشجار الزيتون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المدونة غير مسئولة عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات

اخر الاخبار - الأرشيف

المشاركات الشائعة

التسميات

full

footer